يوم آخر للقتل - هناء متولي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

يوم آخر للقتل

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

يوم آخر للقتل بقلم هناء متولي ... "فوق الكوبري القديم راحت تتحسَّس الخطوات بين الزحام لتشاهد غوَّاصيْن يصعدان من الترعة وقد انتشلا جثَّة غريقة. الجثة لفتاةٍ صغيرة، بطنها منتفخٌ، وشعرها يخفي ملامحها، وبمجرد وضعها على ضِفة الترعة، سَتَرَتْهَا بعض النسوة بملاءات ظهرت فجأة، وطلب شيخ البلد من الجميع الانصراف حتى تصل الشرطة، انصرفَت سارة وهي تسمع همهمات تتناهى إلى مسامعها مفادها أن جُثَّة تلك الفتاة لا تنتمي إلى قريتهم". *** في هذه الرواية، تكشف هناء متولي بشجاعة عن الوجه المظلم لحياة النساء في مجتمع يقتات على الممارسات السرية والأكاذيب الرهيبة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3 42 تقييم
409 مشاركة

اقتباسات من رواية يوم آخر للقتل

❞ أخذت كل واحدة تحكي عن حياتها في الفترة السابقة، كأنهما تبثُّان آلامهما إلى بعضيهما ❝

مشاركة من Yousef Nada
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية يوم آخر للقتل

    43

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    يوم آخر للقتل

    الكاتبة : هناء متولي

    صادرة عن :الدار المصرية اللبنانية

    تدور أحداث هذه الرواية في قرية كوم الديبة التي تغلفها هالة من الغموض والغرابة. منذ البداية، تشدك الحكاية حيث تجد القرية محاصرة بلعنة غامضة، سماع صراخ لنساءليلاً ،كوابيس تؤرق لياليهم ،اختفاء فتيات ونساء،فكل فترة يظهر جسد لامرأة أو فتاة طافٍ على سطح الترعة ويظل أهل القرية في حيرة من أمرهم، لا يعرفون إن كان ما يحدث نتيجة ليد بشرية أم لعنة قديمة جلبت معها أرواحاً انتقامية. هذا الصراع بين الواقع والخرافات يجعلك في حالة من الترقب المستمر.

    أسلوب الكاتبة في السرد متميز، اللغة فصحى جميلة، سلسة كما أنها استخدمت بعض التشبيهات الأدبية الرقيقة التي أضفت جمالًا على النص وجعلته أكثر إشراقاً.

    سلطت الكاتبة الضوء على قضايا شائكة وشائعة وخاصة في المجتمع الريفي مثل ختان الفتيات وزواج القاصرات، وعرضت واقع السيدة المطلقة وما تواجهه من نظرة سلبية من المجتمع وأهلها. كما تتناول أيضاً التمييز بين الجنسين وكيف يُحرم النساء من حقوقهن، سواء في الميراث أو في اتخاذ قرارات حياتهن. كل هذه القضايا تتناغم مع أحداث الرواية لتضيف بعداً اجتماعياً قوياً يجعلها أكثر تأثيراً.

    في الوقت ذاته، تسلط الرواية الضوء على الثقافة الخرافية السائدة في المجتمع، حيث يُفسر كل حدث غريب على أنه نتيجة لعنة أو عمل سحري. الكاتبة هنا تطرح تساؤلات حول مدى تأثير المعتقدات الشعبية على الناس وكيفية تأثيرها في حياتهم اليومية.

    لكن من سلبيات الرواية أنها جعلت كل شخصيات الرواية من النساء بلا أخلاق وتقمن علاقات محرمة وخائنات وهذا غير منطقي من الممكن أن تكون شخصية واحدة أو اثنتين مرت بتجارب وهناك أسباب حتى لو غير مبررة لكن كل الشخصيات مجتمعة ليس منطقي أبداً ،كما أن النهاية كانت مفتوحة لا تشبع رغبة القارئ ،وكأن الرواية بترت، كان من الممكن أن تكون أفضل مما هي عليه

    الغلاف رائع وجذاب ومشوق جداً أحببت التصميم والألوان ومناسب جداً للمحتوى.

    اقتباسات أعجبتني :

    ❞ الزينة لا تفلحُ في محو الحزن أو طمس آثار الغياب، ❝

    ❞ تمقتُ لحظة الغرُوب، تعتبرُها نهايةً للعالم، كما أنَّ الشفقَ يبدو كدمٍ منتثرٍ، والشمس تبدو ككدمةٍ في جبين السَّماء، ❝

    ❞ انتظرت كثيرًا على رصيف المحطة.. «القطارات أيضًا لا تصلُ في موعدها باستثناء قطار القَدَر». ❝

    #أبجد

    #يوم_آخر_للقتل

    #هناء_متولي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية احداثها بتدور في قرية اسمها كوم الديبة اللي بيحصل فيها سلسلة من حوادث الغرق الغامضة للستات بس و ده بيخلي الناس تفكر في ان يكون في لعنة في القرية الرواية بتبدأ بسارة بطلة الرواية اللي بترجع للقرية بعد غياب طويل و بتكتشف أن القرية اتغيرت جدا و اللي عجبني في الرواية مزج الخرافات القديمة اللي في القرية مع تأثير السوشيال ميديا اللي بقت جزء من حياة الناس في القرية و الستات في القرية بيعانوا من تمييز كبير زى الختان او الزواج القسري و السيطرة المطلقة للرجال و مع الوقت سارة بتحاول تكتشف سر حوادث الغرق اللي بتزيد الفكرة كانت حلوة و في جمل حلوة اوى عجبتني زى "كان نوفمبر رسولاً للشتاء" و "الأجواء الغائبة تلف القرية بالكآبة" و "الشمس تبدو ككدمة في جبين السماء" لكن الرواية معجبتنيش اوى النهاية مش حلوة لأنها خلصت علي ان سارة اللي هي بطلة الرواية غرقت في الترعة وبقت واحدة من الضحايا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    أسوأ رواية قرأتها منذ بداية العام، والأكيد أنها ستكون ضمن

    قائمة أسوأ قراءات هذا العام.

    المحزن أنها بدأت بشكل جيد ومبشر وظلت كذلك حتى

    نهاية ثلثها الأول لنبدأ بعدها في الانحدار شيئا فشيئا

    لنصل أخيرا لأسوأ جزء وهو النهاية.المشكلة أن أسلوب

    الكاتبة جيد ويجذبك لمتابعة القراءة مما يزيد حزني

    وتعجبي للطريقة التي اختارت أن تكون عليها الرواية

    من نهاية مفتوحة لا تشفي غليل القارئ ولا تجيب

    على العديد من الأسئلة المهمة التي طرحتها الرواية

    إلى شخصيات رئيسية مستفزة ومتشابهة لا تستطيع

    التعاطف مع أي منهن إلى كون الرواية ذاتها لا تشعر بأن

    لها هدف وخط سير محدد تسبر فيه الأحداث بل تنقلات

    عشوائية بين ماضي وحاضر الشخصيات. أيضا أتعجب

    من جعل الكاتبة لجميع الشخصيات النسائية الرئيسية

    شخصیات منحطة الأفعال والتفكير وهو شيء غير

    واقعي فإن كان هناك واحدة أو اثنتين هكذا فهو ممكن

    أما أربع شخصيات على هذه الشاكلة فليس بمنطقي ولا

    واقعي، مازالت هناك نساء ذوات حياء وأخلاق فاضلة

    وخوف من ربهن يا سيدتي وليس كلهن ممن ينحصر

    همهن الأكبر في شهواتهن وملذاتهن الشخصية.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    كتاب سئ للغايه اصرار من الكاتبه علي ان فتيات قريه باكملها يمارسون علاقات غير شرعيه كان اولي بها ان تدور القصه داخل بيت دعاره وليس قريه مجهوله

    للاسف اضاعه للوقت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اقراء

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق