نبض جنين - خالد ذهني
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

نبض جنين

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

يضعنا الطبيب والروائي خالد ذهني في حيرة، حين تبدأ الأمور في التعقد بعد اكتشاف سارة طبيبة الأسنان القبطية خلايا سرطانية في رحمها. يتفجر بداخلها الخوف من عجزها عن الإنجاب في المستقبل، لكنها ترفض الاستسلام وتبدأ رحلتها للبحث عن زوج مناسب بمساعدة صديقتها المقربة عائشة وزوجها عُمَر؛ وبعد محاولات عديدة تلجأ سارة لطرق مبتكرة للإنجاب، غير أنها تواجه العقبة تلو الأخرى، حتى تقترح عليها صديقتها ما هو أبعد من خيالها...
عن الطبعة
  • نشر سنة 2024
  • 232 صفحة
  • [ردمك 13] 9789778719338
  • ديوان

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 16 تقييم
108 مشاركة

اقتباسات من رواية نبض جنين

«عندما تبتهج، انظر عميقًا داخل قلبك، وعندها سيمكنك أن تجد أن ما أعطاك الحزن هو بالضبط ما يمنحك الفرح».

‫ جبران

مشاركة من Hager
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية نبض جنين

    17

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    يمكن المرة دي حاجة خارج الصندوق شوية ، رواية من أدب المهجر ، أشار عليا بها صديق عزيز جدا ...

    "نبض جنين"

    العنوان جميل ، حي، رشيق ، فيه روح ، اختيار موفق ، وكأن الكاتب ضرب عهدا مع القارئ ألا يجعله يمل ، وكأنه طلب منه ضمنيا أن يظل بجانبه لأنه سيشركه في رحلته ، فاستخدم نبض وهو لا يتوقف إلا بموت ، أما جنين فهو لكثرة الحركة ، وهذه الكثرة من الجنين تحبها الأم رغم أنها قد تؤرقها ، فكان هذا العنوان بمثابة ميثاق ضربه الكاتب مع قارئه.

    خلينا نتكلم عن الرواية ككل هي حلوة ، خفيفة ، مرحة و فيها حركة طول الوقت ، الكاتب طيفه خفيف ، وقلمه جميل ، قادر يجعل القارئ حاضر معاه في الصورة بل هو جزء منها ، نهاية مفتوحة لتؤكد وجهة نظر الكاتب ، وعهده مع القارئ طول رحلته في الرواية أنك شريك ، متروحش بعيد ، أنت رأيك مهم ، أنا ككاتب مش محور كل حاجة ،جئت لعرض فكرة وبعد آخر، لن أطلق أي حكم سأتركه لك، حتى الرواية نفسها ، البطل فيها مش محور كل شيء طول الوقت ، البطل رغم إن قصته هي المحور لكنه لم يكن طول الوقت حاضر ، بل أحيانا يتغير ، فكانت الفكرة -حلم الأمومة - هي البطل في الحقيقة ليس الشخص نفسه ، ودا حرر القارئ كتير ، حرره في الحكم ، حرره من التعاطف الحاد ، حرره من وقوعه في أسر شخصنة الفكرة ، ترك ليه مساحة يقيس الموضوع وفق لما يراه من خلال ثقافته ودينه ومبادئه ، وهنا بيتعامل مع القارئ إنه (Adult reader) ، قادر يشوف ويقيم ويوزن ويحكم، قادر يفصل بين الفكرة والشخص والسلوك مش بنأكله الحلول بمعلقه ، لا عليك اتحرك فكر أقف شوف، لوتعرضت لحاجة زي كدا هتشوف ازاي ؟! ، ومن هنا كانت تيمة الرواية متمركزة حول القارئ لا الكاتب .

    (reader - centered not writer - centered)

    - الكاتب ، مرن ، روحه حلوة ، متنوع الثقافة ، قادر يجمع في الرواية بين كل طوائف المجتمع تقريبا ( المثقف والجاهل - المنفتح - والمتمسك بالعادات - المتدين و العادي والملحد ) .

    - المحتوى الخفي (hidden curriculum) في الرواية حلو ، حلو جدا محتاج قارئ مصحصح وعنده سعة صدر ، مش قارئ متسلط وحاد ، لأن الكاتب قدر يولف بين وجهات نظر مختلفة ، المسيحي والمسلم والريفي والحضري والمثقف والجاهل والرجل و المرأة والشاب والكهل والمقيم والمجاهر ، قدر يضيف جانب من التربية وإساءاتها لاسيما في مرحلة الطفولة وأثرها على الطفل لما يكبر ، شوفنا معاه الصداقة شوفنا تداخل الثقافات ، فالتنوع جعل الرواية حية معظم الوقت ، لا أنكر إني لحقني قدر من الملل أحيانا لكن كانت فترات قصيرة متفرقة سرعان ما كسرتها حدة الشغف للوصول لما بعدها.

    * في الرواية مشهد أو اتنين- مش فاكر -الكاتب أفرط في الوصف فيهم حبتين ممكن تعديهم عادي ومش هيأثر علي السياق خالص

    * لا أحبذ إنها تدخل تبقى عمل فني ، هي كدا حلوة ، شايف إنه هيخرجها من محتواها ، دا يمكن اللي أشار ليه عم الأدب نجيب محفوظ وأيضا د أحمد خالد توفيق: ( قالوا: إن الكاتب مسئول عما كتبه ، لكن العمل الفني هو رؤية المخرج).

    في النهاية تجربة لطيفة ، مش عارف إذا كانت ممكن تتكرر ولا لا ، لكني استمتعت بيها ...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قرأت رائعة الأديب العبقري د. خالد ذُهني بعنوان "نبض جنين"… رحلة مشوقة خُضتها مع كلماته، رحلةُ أظن أنه هو نفسه مازال يخوضها راقصاً على حافة الهاوية.

    لم أستطع ترك الكتاب دون أن أنهييه و كلفني ذلك تفويت محطة القطار مرتين 🥴 .. سرحتُ مع "سارة" بطلة قصته، و كلما شعُرتُ أنني قد وجدت داخلي الإجابة الشافية على معضلتها الفريدة، باغتني د. خالد برؤيةٍ مختلفة تزلزل ثقتي بإجابتي الأولى و تدفعني لإعادة شخذ أفكاري من جديد لمواجهة تساؤلاته المنطقية المُرعبة/المُقبضة على لسان أبطاله… فرِحتُ لأنني استنتجت كيف ستكون النهاية، أدركت عند وصولي ل٣/٤ الرحلة أن النهاية ستكون مزيداً من الأسئلة التي لا إجابة لها مع كثير الحزن على مصير سارة التائهة في بحور الرغبة الانسانية 💔 … و لا أعلم هل تخميني للنهاية هو "شطارة" مني؟ أم أن هذا هو الطريق الذي رسمه لي الكاتب الموهوب ببراعة، و أرغمني على الوصول لذلك الشعور المُقبض بحتمية تلك النهاية عند هذه النقطة تحديداً ؟ 🤔🤔

    ▪️د. خالد ذهني مشهور برواية "سيزيرين"، و ربما ستظل هي تُحفته الأشهر لأسباب مفهومة، و لكني على يقين أن "نبض جنين" سيُنظر لها في المستقبل القريب البعيد على أنها من أجمل ما أبدعه قلمه، و من أهم بصماته على الأدب العربي الحديث.

    ▪️ شكراً د. خالد، و مسامحك على وصولي الشغل متأخر بسببك أنت و "سارة" 🙏

    Thank you for making my day 😊

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قد تنهي الكتاب في رحلة قطار واحدة. غير ممل. يناقش افكار اجتماعية شائكة من مجتمعنا و لكن قيمة نسبيا. لا يهمني رأي الشخصيات ولكنه يفتح المجال لاسئلة. اللغة العربية جيدة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق