تريفل > مراجعات رواية تريفل

مراجعات رواية تريفل

ماذا كان رأي القرّاء برواية تريفل؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

تريفل - محمود أحمد فايز
تحميل الكتاب

تريفل

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    معرف ايش أقول قريت اول فصل من الكتاب ولم يعجبني توقعت فكرة مختلفة لا أظن أني سوف أكمل الكتاب ولاكن قد يعجب بعض الأذواق الأخرى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ثلاثون حياة صاحبها عشرات المشاعر قد مررت بها!

    في عمله الأحدث، مجموعته القصصية الأخيرة، قد ضاعف محمود أحمد فايز قدرته إلى الحد الذي سمح له بكتابة ثلاثون قصة قصيرة، امتاز بعضها بالقصر الشديد وبعضها الآخر بالمط قليلًا لتصبح نواة نوڤيلا أو حتى رواية بإدخال شخصيات أخرى تثريها وتزيد من أحداثها زهوًا وإثارة.

    سبق وقد قرأت لمحمود أحمد فايز روايتان اتسمتا بصخب المشاعر من دفء وشجن!

    تلك المرة أرى تنوعًا وتطورًا ملحوظًا سواء في تناول الموضوعات أوحتى المفردات، وبالطبع المشاعر التي زينت سطورها!

    ٢٦٣ صفحة، إن لم تَمُسَك قصة قد نالت حيزًا من الصفحات، حتمًا ستعجبك الأخرى، وهذا سمة التنوع وإحدى مميزاته العظيمة.

    ثلاثون قصة تحت عشرة كلمات مفتاحية، كل منهم حوت ضمنًا ثلاث قصص.

    ما يعني أن المجموعة القصصية تتناول عشرة فصول بكل منهم ثلاث قصص.

    بدأها ب( حيوان أليف ) مارًا ب( نجاح)، ( رحيل)، (غيرة)، (شبح)، (ندم)، (وحدة)، (كاتب)، (الذاكرة) وصولًا إلى (القوة) والتي ختمها بقصة عن فلسط.ين الحبيبة القريبة من كل قلب والموجودة في كل مناجاة في صلواتنا مهما اختلفت العقائد.

    تكمن براعة محمود هذه المرة في تنوع الأصوات التي تكلم بها، فنجده يتكلم بلسان طفل متلعثم منطوي، ومرة بلسان فتاة أو امرأة، مرة بلسان طفل موهوب يتقن مهارة التأليف ليعيش في عالم موازي خاص به وحده ويحيل حياته وحياة من حوله إلى جحيم، مرة يتكلم بصوت كاتب يحترق بخوفه ويؤسر من شبحه، ومرة بصوت كاتبة يهدر حقها من أقرب شخص لديها، مرة بصوت عجوز بصوت مريضة فاقدة لذكرياتها رفضًا لما مر بها من أحداث مررت حياتها وأيامها فتنصلت منها، ومرة بصوت امرأة اعتادت مصاحبة الألم بدون التأوه.

    مرة من مراهق وحيد، ومرة من مراهقة تشعر دائمًا بقدر مريع من التهميش، بل لن تصدق أنه حتى تكلم بصوت الحيوان، تحديدًا، أنثاه!!

    المجموعة مناسبة تمامًا كفاصل خفيف مفعم بالحياة ومشاعرها بين عملين دسمين، إمكانية التوقف بعد كل قصة أو حتى عن قراءة كل موضوع على حدة ( كل ثلاث قصص ) فيجعل الأمر هينًا في حالات الفتور والتوقف عن القراءة، لأنه ببساطة لن ينقطع سلسال أفكارك وترابط الأحداث حين تنتهي من قراءة القصة أو قراءة الفصل.

    المجموعة تناسب القراء من جميع الأعمار بدءًا من اليافعين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تستوقفك بعض المشاهد أو المشاعر أو الشخصيات لتتسائل كيف ستكون نظرتك نحوها، كيف ستتشكل وجهة نظرك وأي خبرات تحتاج لتعبر عن صميم مشاعرك تجاه كل مسألة...

    تريفل ، لعبة الوجوه والآراء، فلكل عملة ٣ وجوه، وجه لرجل وآخر لإمرأة ووجه أخير يحمل براءة الأطفال واتساع مخيلتهم

    استعرض الكاتب بلغة عربية سلسة ورقيقة عدد من الموضوعات والمشاهد وأبحر في عقل وقلب من مروا بها وكشف برهافة يُحسد عليها جل ماتحمله مكنونات

    شخصياتهم..

    مشاعرهم..

    وخبراتهم..

    الحقيقة أن مقياس النجاح لأي عمل بالنسبة لي يحدده حجم تأثري به وتعايشي معه، مما يؤكد مصداقية العمل وتمكن صاحبه من أدواته وبراعته في رسم شخصياته

    من أكثر القصص التي أحببتها كانت : انجريد، نادمة ولكن، آسف يا أمي، المقعد المفضل، دائما على بالي

    وأجملهما على الاطلاق :

    مايحدث وراء الجدران

    و إلى من يهمه الأمر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "حيوان أليف، نجاح، رحيل، غيرة، شبح، ندم، وحدة، كاتب، ذاكرة وقوة."

    كلمة واحدة تتبدل على إثرها ثلاث حيوات، كل على طريقته، ومثل كل منا، نجد من يكتفى بما نال من حظه في الحياة، ومن سعى ومازال يسعى طامحًا كان أو طامعًا، ومن خلق من الخيال ألف حياة وحياة.

    كتابات محمود فايز دائمًا ما تمنح المشاعر الإنسانية دور البطولة الأولى، حب، كراهية، غضب، خوف، حزن وسعادة، وكثيرًا ما تُحيي الأمل في قلب كل صامت باهت غير مرئيّ، بمنحه من يحبه ويهتم بشأنه بصدق، عندها فقط؛ يبدأ السحر، ويصبح له صوتًا مؤثرًا مسموعًا وصورة مرئية مبهجة واضحة الملامح والألوان.

    مجموعة قصصية ملائمة فقط للمؤمنين بقدرة المشاعر على إعادة إحياء القلوب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1