خاتم سليمان - بلزاك
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

خاتم سليمان

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

يُعتبر بلزاك، أحد كبار الكتّاب الواقعيين في تاريخ الأدب الفرنسي، بل إنه رائد الواقعية الاجتماعية الأكبر في كل آداب العالم قاطبة. تلك حقيقة التأكيد عليها أدى إلى إغفال جانب آخر لا يقل أهمية من إبداع بلزاك، وهو الجانب الفانتازي، فإذا كان بلزاك قد وصل إلى ملايين القراء عبر عشرات الروايات الواقعية والاجتماعية، فإنه عرف أيضاً كيف يصل إليهم عبر روايات فانتازية، لا تقل قوة عن تلك، بل تزيد عنها قيمة من حيث ترفيهيّتها، فضلا عن قدرتها على كشف ذلك القدر الكبير من الخيال الجامح الذي كان يتمتع به هذا الكاتب العبقري. وهذا دفع نقاده إلى القول بأن غاية بلزاك من هذه الأعمال تمثلت في دفع قارئه إلى التفكير والتأمل، مميزاً بهذا موقفه عن موقف الكتاب الغرائبيين الإنجليز الذين عمدوا أساسا إلى "التلاعب بأفكار القارئ وأعصابه" من خلال تفاعله مع أعمالهم.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.3 3 تقييم
42 مشاركة

اقتباسات من رواية خاتم سليمان

إن المجتمع يغفر الرذيلة ولكنه لا يغفر الفقر ولا المرض، ذلك أن الرذيلة على اختلاف أنواعها نوع من الترف والأبهة والسطوة والاقتدار. أما الفاقة والمرض فعجز …‏

مشاركة من Khaled Zaki
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية خاتم سليمان

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    قد قرأت لهذا الكاتب تقريبآ جل أعماله التي نشرت هنا الاب الخالد، ابنة البخيل اوجيني أمرأة في الثلاثين وغيرها

    لكن خاتم سليمان هذا او الجلد المسحور هي أفضل ما كتب الرجل وان كانت أعماله ترمي المجتمع بسهام مصوبة بدقه الي نقصائه ومهاتراته التي تنقض البنيان الأجتماعي وتحيله الي مسرح يتنافس ممثلوه علي جيف لاقيمة لها غافلين عن حقيقة كونهم دمي سرعان ما تبلي اجسادها

    وكان لتلك الرواية الرائعه التي اتخذ منها بلزام موضوعآ من المثيولوجيا متسع لتشريح المجتمع في محاولة موفقة الي حد بعيد في أستبدال مشرط الجراح بقلم الكاتب النافذ الي بواطن النفوس وخفايا الصدور

    ليجعل من ذلك المجتمع الذي يتنكر لشاب من صفوة رجاله محتدآ وعلم وقوة اراده وأستقامة موضوعآ للسخرية وألأذدراء والنبذ

    مما أضطره الي اللجوء لوسائل هذا المجتمع المرزوله نفاق ورياء ومتاجرة رخيصة بالمواهب والمقامرة وأخيرا الانتحار ببطئ واللجوء الي الخرافة عن طريق هذا الجلد المسحور الذي يلبي رغبات الشاب وينتقص من عمره بقدر ما يلبي له من رغبات

    ولعل بلزاك رأي أن شهوات المجتمع وفحشة وأبتزاله تأكله وتنقص بنيانه بقدر ما يأكل هذا الجلد عمر الشاب كلما حقق رغباته التافهة دون أن يؤدي اليه رغبة حقيقية كالسعاد والحب والصحة والتفوق الأخلاقي والعلمي تلك الرغائب التي تقيم حياة الانسان والمجتمع يعجز عنها الجلد المسحور كما يعجز المجتمع الفاسد عنها

    انصح به كتاب رائع وفيه مشرب لكل ظمئ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق