مساعدة شخص محب يبحث عن أزهار لمحبوبته أمر يجعل الجميع في هذه المدينة الصغيرة يشعر بأننا ما زلنا نستطيع الحياة كبشر.
كم مرة سنبيع القمر؟ > اقتباسات من رواية كم مرة سنبيع القمر؟
اقتباسات من رواية كم مرة سنبيع القمر؟
اقتباسات ومقتطفات من رواية كم مرة سنبيع القمر؟ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
كم مرة سنبيع القمر؟
اقتباسات
-
مشاركة من Ahmed Elsukkary
-
تركت لك قفص العصافير. بابه يجب أن يظل مفتوحًا. لأن العصفور الصغير الذي قرر أن يعيش في بيتك يحب أن يقفز ليقترب منك كي تقبله.
مشاركة من Nahla Mostafa -
❞ وفي كل مرة أقف على ضفة النهر الصغير أقرر أن ألقي في المياه حملًا صغيرًا من أحمال القلب الممتلئ، فأصبح أكثر خفة، وتصبح الحديقة أكثر اتساعًا. ❝
مشاركة من Sahar Saad -
❞ مؤخرًا أيضًا أحاول أن أتعلم فضيلة التخلي. أن أصبح أكثر خفة. ❝
مشاركة من Sahar Saad -
حاولت أن أتناسى السيدة العجوز وقصتها معاودًا التركيز بمتابعة السفن وشروق الشمس والفأرة وأبنائها. فجلست السيدة العجوز اللطيفة لدقائق قبل أن تقوم متمنية لي صباحًا سعيدًا. وبلطف لا يوصف قدمت لي الوردة الحمراء. لتخبرني بأنها زوجة فيليب دوس. الشخص الذي يحمل المقعد اسمه. وبأنها من يوم وفاة زوجها تأتي كل يوم في الصباح الباكر، تهدي أول شخص يجلس على المقعد وردة حمراء. لأنه ضيف زوجها العزيز الذي لم تحب في حياتها شخصًا مثله.
مشاركة من Duaa Jasem -
وظل يردد «نور على نور» حتى ملأ النور ساحة المسجد وغامت الرؤية في عينَي. كنت أبكي وجسدي يهتز مشدودًا للأرض بثقل الخطايا. النور يعميني. لا أنا بحي ولا بميت. يده على رأسي فانطلق لساني بالترديد. يا لطيف يا لطيف يا لطيف. روحي تريد الانعتاق ولساني يربطها بجسدي وبالذكر. ألقى بالمسبحة بين يدي. ساد الصمت فسكنت الروح.
مشاركة من yasmin -
❞ الحديث للغرباء مريح جدًّا كالبكاء ❝
مشاركة من Mohamed Farid -
لا أكف عن الركض طوال الوقت من أجل تحقيق سراب ما. سراب ملون ومبهر لكني في كل ليلة على وسادتي لا أستطيع فهم ما العائد من هذه المغامرة المجنونة التي يسمونها الحياة.
مشاركة من هاميس محمود -
باريس تفتح عينيها كامرأة تعرف كم هي مشتهاة ومغوية. لا تقابلك بابتسامة لأنها تعلم أن قلبك لم يعد صالحًا للغواية. تعرفني الشوارع الضيقة وأعرفها. تسألني: هل ما زلت ترغب في الضياع؟ فأرد بأني ضائع بما فيه الكفاية لكني لا أرغب في الوصول.
مشاركة من Salma Tarek -
باريس تفتح عينيها كامرأة تعرف كم هي مشتهاة ومغوية. لا تقابلك بابتسامة لأنها تعلم أن قلبك لم يعد صالحًا للغواية. تعرفني الشوارع الضيقة وأعرفها. تسألني: هل ما زلت ترغب في الضياع؟ فأرد بأني ضائع بما فيه الكفاية لكني لا أرغب
مشاركة من Salma Tarek