المدارس الفلسفية - أحمد فؤاد الأهواني
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

المدارس الفلسفية

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

" المدارس الفلسفية لم تقف عند تحليل النظم الاجتماعية، ومحاولة فهمها إلا لكي تعمل على رسم خطوط جديدة، لمجتمع أفضل بابتداع أنظمة جديدة تعمل على تطوير المجتمع وترقيته. ولو أنها قنعت بمرحلة الفهم والتسجيل ما كانت مدارس فلسفية جديرة بأن تحمل هذا الاسم. وفي المدارس العادية كفاية في القيام بهذه المهمة. أما المدارس الفلسفية فلأنها بحكم وظيفتها من الهداية والارشاد، فهي تقوم بدور القيادة الفكرية التي تأخذ بيد الأمة إلى الأمام. وليس معنى ذلك أن كل المدارس الفلسفيه كانت مجددة في الفكر، يتعمق أصحابها في البحث، ويشاركون في الإحساس بمطالب المجتمع ويعملون على رفاهته وتنميته، إذ تصاب المدارس بما يصيب كل كائن حي من شيخوخة نشأت مدارس ثم ماتت، وبقي بعضها واستمر يعيش على تعليم كتب القدماء وشرحها أو تلخيصها."
التصنيف
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
5 3 تقييم
79 مشاركة

اقتباسات من كتاب المدارس الفلسفية

‏وقد فطن الغزالي (450 - 501 هجرية) لما في آراء ابن سينا من خطر على الإسلام، فكتب " تهافت الفلاسفة " يكفرهم في عشرين مسألة، على رأسها القول بقدم العالم، وعدم علم الله بالجزئيات، ونفي المعاد. ولم يستطع ابن رشد في " تهافت التهافت " أن يقنع الجمهور بعدم صحة هذه التهم، وانتهى الأمر بالفلسفة إلى الانزواء، ودخلت في مباحث علم الكلام الذي أصبح يسمى علم التوحيد

مشاركة من Sahar Anwar
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب المدارس الفلسفية

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    هذا كتاب يعرض بأسلوب مختصر تاريخ مدارس الفلسفة يدءا من فيثاغورس وافلاطون وارسطو وارتباط الفلسفة بالرياضيات والمنطق والوجود والواحد مرو را بالمدرسة الرواقية التى تميزت بالتحرر من الشهوات وعدم الخضوع للفرح والحزن والايمان بالقدر وحياة الزهد والاستغناء ومدرسة الاسكندرية وجنديسابور الفارسية وانتهاء بالكندى والفارابى وابن سينا واعادة قراءة التراث ودمج الموجود والواحد عند الفارابي انها دراسة أكاديمية لكنها لا تخلو من الأخطاء الإملائية وعدم الدقة فى التواريخ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق