«طالما أنك تتمسك بالذات، فإنك تبقى مرتبطاً بعالم المعاناة»
لماذا نتأمل؟ : علم وممارسة الوضوح والتعاطف > اقتباسات من كتاب لماذا نتأمل؟ : علم وممارسة الوضوح والتعاطف
اقتباسات من كتاب لماذا نتأمل؟ : علم وممارسة الوضوح والتعاطف
اقتباسات ومقتطفات من كتاب لماذا نتأمل؟ : علم وممارسة الوضوح والتعاطف أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
لماذا نتأمل؟ : علم وممارسة الوضوح والتعاطف
اقتباسات
- 
				
مشاركة من لميس عبدالقادر
- 
				
الأنا الصافية  إذا كان الإحساس بالذات خادعاً، أو متسلّلاً، أو يشبه الأحلام، أو قابلاً للتغيير، أو مستقلاً، فما هي الطريقة المناسبة للارتباط به؟ إنها الإحساس بالصفاء. يُعَدّ الصفاء عكس التجسيد، وهو عبارة عن لمسة خفيفة، مشاركة من لميس عبدالقادر
- 
				
التعاطف هو أن تكون مستعداً للمعاناة، بحيث تصبح مساعدة الآخرين أكثر أهمية من تجنّب إزعاج النفس. مشاركة من لميس عبدالقادر
- 
				
إن تعزيز التعاطف مع أولئك الذين نكرههم أو نجدهم مزعجين وحتى أولئك الذين أضروا بنا، يمنحنا فرصة قوية للغاية للتحول. مشاركة من لميس عبدالقادر
- 
				
 عديدة هي العقبات العاطفية التي تعترض طريق الحب والتعاطف، ولكن بوسعنا أن نوجزها في ثلاث: التعلق، واللامبالاة، والكره. مشاركة من لميس عبدالقادر
- 
				
استعمل الباحثون مصطلح القبول من أجل وصف عدم الاستجابة للعواطف المزعجة. لقد اعتبر المعالج النفسي كريس جينر القبول جزءاً مهماً من تعاطفنا مع أنفسنا، مشاركة من لميس عبدالقادر
- 
				
يكمن اللطف في تجنّب إطلاق الأحكام. مشاركة من لميس عبدالقادر
- 
				
 إذا لم تستطع تغيير أي شيء، فلماذا القلق؟  وإذا كان بإمكانك تغيير شيء ما، فلماذا القلق؟ – قول تبتي مشاركة من لميس عبدالقادر
| السابق | 1 | التالي | 

