جعيدي - محمد على
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

جعيدي

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"أين سيجلس هيمنغواي الصعيدي؟ هل يختار مقعدًا خلال المقابلة التلفزيونية المنتظرة على قناة النيل الثقافية، أو ربما على شاشة القناة الثامنة، التي تنطق بلسان أبناء الصعيد؟ أم يفضّل الوقوف في منتصف القاعة؟ أو بجانب لوحة الطفلة اليمنية؟ حيرة. دخلت شابة في العشرين من عمرها، صافحته برقة وسألته عن اسمه. – أدهم جعيدي. ثم عن مهنته، فتردد قليلًا... لا يحب أن يذكرها لما علق بها من سمعة غير محببة، لكنه قالها أخيرًا: – صحفي مجفف. سجلت رقم هاتفه في خانة (علاقات عامة)، وأخذت تستمع إليه وتدون ملاحظاتها. عبّر لها عن إعجابه بالجهد المبذول في الإعداد، حتى بدت اللوحات وكأنها تنطق من تلقاء نفسها، دون شرح أو تفسير. رحلة، بعيون لاجئين... من أماكن متفرقة، من هنا وهناك. لكن، أين...؟ بربك، لا داعي إطلاقًا... فالصمت أحيانًا، هو الفضيلة."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
5 4 تقييم
24 مشاركة

اقتباسات من رواية جعيدي

«نحن الآن في عصر الشبكة العنكبوتية أكبر مرحاض في التاريخ. ومن يخطر على باله شيء مفرح أو محزن يفتح هاتفه ويتقيأ كلماته دون تردد، فتتوزع جمله الركيكة ومنطقه الأبله على شتى المراحيض الفرعية.

مشاركة من farah alkhasaki
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية جعيدي

    4

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب