جثة عارية > مراجعات رواية جثة عارية

مراجعات رواية جثة عارية

ماذا كان رأي القرّاء برواية جثة عارية؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

جثة عارية - جليل أوقار
تحميل الكتاب

جثة عارية

تأليف (تأليف) 3.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    في الجزء الاول من سلسلة المحقق رمزي اونال

    بنعيش معاه اولي مغامراته في العمل كمحقق خاص

    بعد ما كان يعمل طيار علي الخطوط الجويه التركية

    الرواية احداثها سريعة بدون ملل

    الترجمة كانت جيدة جدا ولكن هناك بعد الجمل صياغاتها كانت غير موافقة بعد شئ

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جثة عارية

    ل جليل أوقار

    ترجمة مجد الدين صالح

    بعد أن طرد الطيار رمزي أونال من شركة الخطوط الجوية التركية، امتهن وظيفة محقق خاص..

    لجأ إليه يوسف ساري من مدينة ترسوس التي أمضى فيها رمزي أربع سنوات دراسية،

    كان يوسف يريد منه البحث عن ابن أخوه إبراهيم طالب الاجتماع في جامعة البوسفور في إسطنبول والمختفي منذ أسبوع..

    يذهب رمزي إلى ترسوس ليفاجىء بهجوم المدنية القبيحة التي تعترض المدن، تغيرت المباني الجميلة لأخرى قبيحة، نزع النخل والشجر والزيزفون، حتى سور مدرسته أصبح مقلبًا للقمامة..

    إبراهيم شاب جامعي مجتهد يحب التصوير، ويساعد عمه في تجارة الأقمشة مع شريك له في إسطنبول..

    يعطي يوسف علبة لرمزي ويطلب منه توصيلها لشريكه..

    يذهب رمزي للجامعة للتحقيق في اختفاء الفتى، ليكتشف عدة أشياء غامضة وبعض الأفراد المتعاونين والبعض مهددين اياه بالابتعاد عن القضية، ولكنه يستمر..

    وعندما يذهب لشريك يوسف في عمله المموه يكتشفه قتيلًا عاريًا فيخرج كما دخل أخذًا معه العلبة التي يفتحها ليجد آلاف الدولارات..

    أي قضية هذه التي تتسبب في ضربه وخطفه ولكنه يلجأ لرياضة الإيكيدو للدفاع عن نفسه..

    تزداد القضية شراسة ويزداد هو تمسكًا بخيوط للوصول إلى إبراهيم..

    فهل سيصل إليه وسيتغاضى عن كل من شاهده من أدلة تدل على تورط عدة أشخاص، ويلجأ إلى جهاز الكمبيوتر حيث يمارس لعبة قيادة الطائرات؟!

    رواية خفيفة تضم تركيا مع عدة روايات لأدباء أخرين لأدب الجريمة..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1