كيف تجد الحب: سلسلة مدرسة الحياة > اقتباسات من كتاب كيف تجد الحب: سلسلة مدرسة الحياة

اقتباسات من كتاب كيف تجد الحب: سلسلة مدرسة الحياة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب كيف تجد الحب: سلسلة مدرسة الحياة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

كيف تجد الحب: سلسلة مدرسة الحياة - آلان دو بوتون, أزدشير سليمان
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ كما أن توسيع الخيارات لا ينشأ فقط من إدراك عيوبنا، فهو يتأتى أيضًا من إلقاء نظرة ثانية، أكثر إبداعًا، على سلسلة الشركاء المحتملين الذين عندهم عيوب الذين اعتدنا على ازدرائهم بسرعة وأحيانًا بقسوة. ونحن مدعوون إلى إعادة اكتشاف دور الخيال ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • ❞ نعتقد بأنه يتعين علينا توجيه جهودنا لتغيير الطريقة التي نتعامل بها بشكل تمييزي مع الصعوبات التي ننجذب إليها. ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • ❞ إنها الحب بطريقة ما، لأنه يتعيّن في نهاية المطاف تقديرنا جميعًا بشكل إبداعي مُحفّز بالخيال لمنحنا التسامح والمغفرة على المدى الطويل. فنحن، من خلال التفكير الإبداعي، لا نخون التطلع الحقيقي للحب، وإنما نعثر على جوهر ما ينطوي عليه الحب. ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • ❞ الكراهية المفرطة للذات عدو عظيم للعلاقات، وكذلك الحب المفرط للذات. وفقط من خلال إدراك أننا لسنا مثاليين في بعض المناطق التي يصعب رؤيتها يمكننا أن نتحرّر للالتقاء مع أناس ليسوا مثاليين أيضًا، ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • ❞ يجب أن نسعى جاهدين لنتعايش بسلام قدر الإمكان مع فكرة أن نكون وحدنا لفترة طويلة. وعندها فقط ستكون لدينا فرصة لاتخاذ قرار بأن نكون مع شخص ما على أساس مزاياه الخاصة. ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • ❞ الشعور بالرضا عن العزوبية شرط مسبق للاقتران المُرضي. فلا يمكننا الاختيار بحكمة عندما نشعر بأن البقاء في العزوبية أمر لا يطاق. يجب أن نشعر بالسلام إزاء احتمال سنوات عدة من العزلة من أجل الحصول على أي فرصة لتكوين علاقة جيدة، ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • ❞ التثبيت هو الاقتناع بأنه لا يوجد سوى شخصٍ واحدٍ يمكننا أن نحبّه بصدق، حتى لو لم يكن بإمكاننا فعلًا أن نكون على علاقة معه. وعندما يظهر شخص جديد قد يكون شريكًا جيدًا لنا، فإننا نرفضه. ن ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • ❞ يكمن الحل بتذكير أنفسنا أنه بوسعنا، برغم مخاوفنا، أن ننجو من فقدان الأمل ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • ❞ فالمخرب الذاتي هو الشخص الذي كبر ليجد أن ثمن الأمل باهظ للغاية. ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • ❞ نحن بحاجة إلى التحرّك نحو نموذج أكثر إنسانية ونضجًا للحب المعقّد، حب يتسامح مع النقص والتناقض، ويقبل أنه يمكن أن يكون لدينا عيوب ونحب أنفسنا ويمكن أن نرى أخطاء شخص آخر ونستمرّ في حبه. ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • ❞ لمواجهة تحديات الحب المتبادل بشكل أفضل نحتاج إلى تمييز ما نعتقد بأن الحب يعنيه ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • ❞ العلاقة اليانعة منبرًا نعلّم فيه بعضنا البعض أشياء كثيرة ونتعلم بدورنا بلباقة. فإذا فهمنا أنفسنا بشكل صحيح، سنعرف حينها أن ثمة جوانب كثيرة منا بحاجة إلى التحسين. فالحب يصبو إلى أن يكون ساحة آمنة حيث يمكن لشخصين أن يعلما ويتعلّما ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • ❞ ليس من السهل طرح الغريزة أو إزاحتها، لكن من الممكن تحسينها وتدريبها لبلوغ النضج ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • ❞ لا يشجّعنا مجتمعنا على سبر غرائزنا الثلاث (غرائز الاكتمال والتأييد والألفة)، بل يشجعنا على «المضي مع مشاعرنا» و«الثقة في غرائزنا». ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • ❞ تتشكّل الطريقة التي نتعامل بها مع الحب كبالغين

    ⁠‫إلى حد كبير من خلال الطريقة التي عشنا بها

    ⁠‫الحب كأطفال. ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • ❞ نادرًا ما يكون الشعور بالحب تجاه شخص ما مقدمة للرضا على المدى الطويل. ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • يمكننا أن نسبب الألم بطرق عدة: فربما لا نحب القيام بالأشياء بشكل مختلف، أو لا نحب التراجع عندما نقرر شيئًا ما، وربما لا نستمع جيدًا لما يقوله الشخص الآخر أو نكافح لتشارك المسؤولية، أو ربما كنا متطلبين، ولكننا لا نجيد شرح سبب أهمية بعض الأشياء بالنسبة لنا، ربما كنا نعمل كثيرًا، ولدينا ميل للتوبيخ بدلًا من التدريس بلطف، ولعلنا ننشغل بأشياء لا يهتم بها الآخرون (ولكن لا يبدو أننا نلاحظ مللهم).

    مشاركة من Kesmat Khaled
  • قال وينيكوت إن الهدف الحقيقي ليس أن يكون الآباء مثاليين من جميع النواحي وإنما فقط أن يكونوا «جيدين بما فيه الكفاية». فالأطفال لا يحتاجون إلى آباء مثاليين، بل إلى آباء عاديين، لديهم عيوبهم، آباء حسنو النية يرتكبون الأخطاء، ويندمون، ويقلقون، يرتبكون ومن ثم يعتذرون، آباء لديهم حاجات أخرى في حياتهم قد يكون لها الأولوية في بعض الأحيان، لكن يمكنهم أن يظلّوا محبّين ولطيفين وقادرين على تلبية احتياجاتهم.

    مشاركة من أماني هندام
  • ليس علينا أن نشرّح الكثير عن أنفسنا. إنهم يعرفون تمامًا. وهم يفهمون الأشياء بسرعة من دون الحاجة إلى التحدّث. يسبرون أرواحنا ومن ثم لا يتعيّن علينا توضيح مكنوناتها بالطريقة العادية والشاقّة. وعليه فإن حبنا هو حصيلة الامتنان لقدرتهم السحرية على الفهم.

    مشاركة من أماني هندام
  • فنحن نشعر أنهم أغرار إذ يجدوننا رائعين. وأنهم يحبوننا فقط بسبب عدم قدرتهم على سبر الطبيعة البشرية. وهم سُذّج ويسهل خداعهم من قبل الناس. كما أنه من الصعب احترام الشركاء المُغْوِين ممن لا يتمتّعون بالفِطنة من الناحية النفسية. فهم محدودون فكريًا جدًا ليتمكنوا من قراءتنا بشكل صحيح. ولا يستشعرون الجوانب الأقل جاذبية، والأكثر اضطرابًا وقتامة من كينونتنا. لذا فإن عواطفهم تبدو متقلقلة وخطيرة: ومن ثم سوف تبرد مشاعرهم بالتأكيد إذا ما اكتشفوا حقيقة مشاعرنا تجاههم وهو الأمر المخيف. لذلك نحرص على إفشاء القليل. ونشعر بالوحدة لأنه، برغم الحب، لا يمكننا الاعتراف بقدر كبير مما نشعر به.

    مشاركة من Mohamed Elkhoualed
1 2 3 4
المؤلف
كل المؤلفون