«تغربت لأكثر من عشرين عامًا لكي أعلم أبنائي، وحينما أنهوا دراساتهم، وعدت إلى أرض الوطن لأعيش بينهم بعد فراق طويل، بدأوا في الترحال إلى الغربة ليبحثوا عن مستقبل أبنائهم».
أغنية قادمة من الغيم > اقتباسات من رواية أغنية قادمة من الغيم
اقتباسات من رواية أغنية قادمة من الغيم
اقتباسات ومقتطفات من رواية أغنية قادمة من الغيم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أغنية قادمة من الغيم
اقتباسات
-
لكنّ بي
حمّى سؤالٍ واحدٍ:
هل كنتَ مثلي في الغياب تحنُّ لي؟!
-محمد يعقوب-
مشاركة من الياسمين أحمد -
حينما تضرب بروق الحب في قلبك تشتعل فيك شهوة الكتابة وتتحول كلماتك إلى حبات مطر وجمرات نار!!
مشاركة من الياسمين أحمد -
أبحث عن عاشق يقرأ، يكتب، يغني، يغمرني برذاذ المطر، والعطر، والضباب، يدوخني بالقصائد، والحكايات والأغاني، يطوف بي كل ليلة بصوته فوق المدن والقرى والأماكن الأسطورية والمعابد والحقول والغيوم يحدثني عن قصائد نزار، عن مسرحيات برنارد شو، وعن موسيقى بيتهوفن، عن أحلام مارتن لوثر كينج، وعن مقولات جلال الدين الرومي، وعن جنون نابليون، عن نضال مانديلا، يحدثني عن الأساطير الإغريقية، وعن مغامرات الهنود الحمر..
مشاركة من الياسمين أحمد -
اقتنعت «أن ألم الفقد أصعب من ألم المرض والموت»..
مشاركة من الياسمين أحمد -
«تغربت لأكثر من عشرين عامًا لكي أعلم أبنائي، وحينما أنهوا دراساتهم، وعدت إلى أرض الوطن لأعيش بينهم بعد فراق طويل، بدأوا في الترحال إلى الغربة ليبحثوا عن مستقبل أبنائهم».
مشاركة من الياسمين أحمد -
«النظر إلى الشجر يلوّن القلب باللون الأخضر، ووجه الشجرة يا خالد كالوجه الفاتن الذي قال عنه الشاعر «يزيدك وجهه حسنًا.. إذا ما زدته نظرًا»
مشاركة من الياسمين أحمد -
في هذا الجبل سآخذ بنصيحة الكاتب والمؤرخ ديفيد ماكولوغ الذي قال: «لا تتسلق الجبال ليراك العالم، بل تسلقها لكي ترى أنت العالم»،
مشاركة من الياسمين أحمد -
حين يفتح الفلاح النافذة في الصباح نحو حقله تهب عليه نسائم باردة فيها رائحة الطين والعشب والورد والمطر كذلك حين يفتح القارئ الكتاب.
مشاركة من الياسمين أحمد -
أدركت وقتها أن «البسطاء إذا بكت السماء تضحك قلوبهم».
مشاركة من الياسمين أحمد -
وأتذكر أنني مرة قرأت أن «نزار قباني» إذا أراد أن يكتب يرتدي أفضل ملابسه ويضع عطره المفضل ولا يستخدم إلا الورق الملون في كتابته، و«أحمد شوقي» يكتب في المقهى وعلى أوراق علبة الدخان، و«أبو تمام» يكتب في غرفة حارة بعد أن يرش أرضها بالماء، و«نجيب محفوظ» لا يستمتع بالكتابة إلا في النهار، و«المتنبي» يصوغ شعره على إيقاع خطواته و«توفيق الحكيم» لا يكتب إلا بعد أن يحتسي عدة فناجين من القهوة، و«باولو كويلو» لا يكتب إلا بعد مصافحة الناس في الطرقات، و«محمد الماغوط» لا يكتب إلا عندما يشعر بالعزلة والوحدة، والشاعر الألماني «جوته» يكتب وأمامه طبق من التفاح المعفن، و«فولتير» الفيلسوف
مشاركة من Rona