أمنیات أبدیة: سلسلة الحب والرعب 3 - سالي عادل
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أمنیات أبدیة: سلسلة الحب والرعب 3

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

" أنت شابٌ ناضج ومسؤول، فهل تستطيع أن ترعى من تحب؟ من قال إن الحب ليس مرعبًا؟هل تستطيع أن تحميها من الأوغاد واللصوص وقطاع الطرق؟ هل تقدر على تفادي السيارات المسرعة والأمراض والكوارث؟ هل تملك القوة لتحميها حتى من نفسك؟ أنت تنظر إلى أولئك الذين فقدوا أحبائهم وترتجف خوفًا من أن تفقدها أنت أيضًا، ولا تراودك فكرة أن هناك اختراعًا اسمه (الموت) يفرق بين الأحبة! هل تخشى أن تتركك وتموت؟! إذًا، تخيّل شعورك لو ترك الموت نفسه وعادت إليك؟!"
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.5 8 تقييم
45 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أمنیات أبدیة: سلسلة الحب والرعب 3

    9

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    👍👍👍

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تنبيه:

    (المراجعة تحتوي على حرق)

    لا بأس، من جديد أحببت الفكرة العامة رغم عدم اقتناعي بالتفاصيل

    جميلة فكرة عودة شاعرها المفضل من الموت ولقائهما، فكرة أن شعره يتحقق، وفكرة أنها هي نفسها تتغير وتصبح ذات عيون خضراء كما تقول المقدمة التي تحذر منها.. وأظن هذه الأخيرة أكثر ما أحببت

    أعجبني أيضا أنها وصديقتاها التقين العجوز بينما مجموعة من الفتيات يضربنه، ثم مرت الأحداث وقامت البطلة مع صديقتيها بضربه أيضا في تكرار ساخر للمشهد الذي رأين فيه قسوة في البداية!

    أحببت كيف عرف بنفسه عبر قصيدة أمل دنقل حين قال: "المجد للشيطان"، خاصة أني لا أعرف من قصائده سوى هذه القصيدة وقصيدة "لا تصالح"

    صديقتا البطلة فيهما مبالغة أيضا، بالذات عصمت مع جملة: "فلأقتل أو أشنق" وهوسها المريع بالسفاحين .. شهيرة لم أنتبه لها كثيرا رغم أنها هي أيضا لها جملة تكررها، وربما لم أكن انتبه لذلك لولا تعليق البطلة نفسها، وعموما بدت لي سطحية بسبب هوسها بالشهرة

    أحببت اختلاف نظرتيهما لمعنى الملك.. المشهد الأخير ذكرني بنهايات القصص في مجلات ميكي وبطوط لدرجة أني تخلتهن رسومات هزلية على صفحة وهن يغنين ضاحكات! ربما يجب وضع توضيح أن الأحداث طفولية لولا بعض الجرأة المفاجئة من حين لآخر

    وما أزال أشعر بالفضول لمعرفة المزيد عن البطلة وسامي!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق