خدعة سيزيف > اقتباسات من كتاب خدعة سيزيف

اقتباسات من كتاب خدعة سيزيف

اقتباسات ومقتطفات من كتاب خدعة سيزيف أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

خدعة سيزيف - حسام شديفات
تحميل الكتاب

خدعة سيزيف

تأليف (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • اليَأسُ موعِدُ شَعْبٍ لا انبلاجَ لَهُ

    ‫ مثواكُمُ الخُلْدُ

    ‫ يا شَعبَ المساكِينِ.

    ‫ إنَّ الجِيَاعَ تمادَوا فِي اعتيازِهمُ

    ‫ وإنَّ آفتَهَمُ

    ‫ كُثرُ الطَّوَاحِينِ.

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • صِرنا تُرابينِ

    ‫ إلا أن واحدَنا

    ‫ ما زال يتقنُ دورَ الصَّابرِ السَّالِي.

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • أمِّي،

    ‫ وصمتُكِ شلّالٌ على كبدي

    ‫ مِن المصَائبِ لا مِن ماءِ شلّالِ.

    ‫ فبَعدَ وَجهكِ كلُّ النّاسِ

    ‫ أقنِعَةٌ

    ‫ يأسًا أُبَدّلُ

    ‫ تمثالًا بتمثَالِ!

    ‫ وا ضَيعَتاهُ،

    ‫ حُطَامٌ كم غفوتُ بهِ!

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • لا شيء يطفئ شوقَ العاشقينَ سوى ‫ رشفٍ مِن الثغرِ ‫ بينَ الكاسِ والكاسِ ‫ يا أبعدَ الخَلقِ مِنّي، ‫ كَم بذلتُ دَمًا؟ ‫ وكم مَحوتُ قصيدًا جالَ في الراسِ؟ ‫ أشتاقُ لمحةَ –شُبّاكٍ- ‫ أصومُ بِها ‫ عنِ القصيدَةِ

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • قالَت: نَعودُ؟

    ‫ فقلتُ: لم نَذهَبْ

    ‫ مُذ غِبتِ ما في ساعتي عقرَب!

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • يَمضي

    ‫ كأنّ الأمرَ لا يعنيهِ

    ‫ ويَضمُّ خيبةَ عُمرهِ في فيهِ.

    ‫ ويسيرُ نحو اليأسِ كاملَ طَوعِهِ

    ‫ لم يلقَ -في مَن مرّ-

    ‫ ما يُبقيهِ.

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • يَا ليلُ من عَتمةِ الماضِينَ ما خَفَتَتْ

    ‫ تلكَ القناديلُ لَكِنْ

    ‫ قلبُهُ انطَفَأَ.

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • كأنّ أحزانَهُ التنورُ ذاتَ قِرى

    ‫ فكلّما زالَ حزنٌ

    ‫ غيرُهُ ابتَدَأَ.

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • وعندَما جفّتِ الأنهارُ ‫ في رئتي ‫ خَرجتُ أبحثُ عن ماءٍ ‫ لَيروِيني ‫ قالتْ ليَ النّملةُ الكُبرى تبشّرُنِي ‫ بأنَّ ربكَ يسقيكُم ‫ ويَسقيني ‫ أخي الّذي كان كلّ الكونِ في نَظري ‫ يغتاظُ مِنّي ويُؤذيني ويُشجيني! ‫ فقادَهُ

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • عِشرونَ سنّي ‫ وهمّي بالثمانينِ ‫ ولستُ أَعشَقُ إلا مَن سَتُحصينِي ‫ اليومُ عِندَكِ ساعاتٌ تُداوِلُهُ ‫ واليومُ عِندِيَ مِن آبٍ ‫ لتشرينِ ‫ أنَا الّذي كُنتُ يعقوبًا بِوحدتهِ ‫ وكنتُ عِيسَى ‫ وهَا أُحيِيكِ بالطّينِ ‫ أُلقيتُ فِي الجُبِّ

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • ببساطَةٍ تغتالُنا

    ‫ أقدارُنا

    ‫ ال تتفلسفُ

    ‫ باللهِ قُل لي

    ‫ يا دَمي

    ‫ من أيّ جُرحٍ أنزِفُ!

    ‫ فأراكَ تعصرُ خمرةً

    ‫ وأنا أذوقُ..

    ‫ فأعرفُ.

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • ها أنتَ مُختالٌ بلا أنثى بلا وطنٍ

    ‫ لتخسرَ

    ‫ فالخَسارَةُ فادِحَة!

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • ‫ ما أكذبَ الموتَ

    ‫ لا «لاءٌ» ولا «نَعمٌ»

    ‫ حتّى انتهينا لقلبٍ

    ‫ ماتَ مُجمَلُهُ.

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • تبًّا لدائرةِ الجَحيمِ كنجمةٍ

    ‫ شرقًا تغيبُ وبعدُ تظهرُ غربا.

    ‫ نَزقٌ هو التّحليقُ لا تُطلقْ جناحَكَ

    ‫ لا تطِر

    ‫ قاتِل مداكَ الرّحبا.

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • يَمضي

    ‫ كأنّ الأمرَ لا يعنيهِ

    ‫ ويَضمُّ خيبةَ عُمرهِ في فيهِ.

    ‫ ويسيرُ نحو اليأسِ كاملَ طَوعِهِ

    ‫ لم يلقَ -في مَن مرّ-

    ‫ ما يُبقيهِ.

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • كَم تَجمعينَ صفاتٍ لستُ أفهَمُها

    ‫ كأنَّك النّايُ

    ‫ في غابٍ مِنَ القصَبِ.

    ‫ فأنتِ أُنثَى على إيقاعِ فتنَتِها

    ‫ وأنتِ صَبرٌ

    ‫ علَى معزوفَةِ الغَضَبِ.

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • كَم مِن قُرونٍ قَضَتْ لا شيء تَعرِفُهُ

    ‫ فكيفَ تَفهمُها

    ‫ يَا مُضغَةَ الطِّينِ!

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • كم سامريًّا يَعيثُ اليومَ في وطَني؟

    ‫ ولَيتَ مُوسى مَعي

    ‫ يَا أمّ هارونِ!

    ‫ فَكيفَ أَحمِلُ جُرحًا

    ‫ لَستُ أعرِفُهُ؟

    ‫ لا الطعنُ طعني ولا السِّكِّينُ سِّكِّيني.

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • فبَعدَ وَجهكِ كلُّ النّاسِ

    ‫ أقنِعَةٌ

    ‫ يأسًا أُبَدّلُ

    ‫ تمثالًا بتمثَالِ!

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • للمُتعَبينَ،

    ‫ ‏تعالوا واحملوا شُعلًا

    ‫ ‏هذا الطريقُ طويلٌ

    ‫ ‏من سيُكمِلُهُ؟

    مشاركة من Hagar Mohammed
1 2