أرزاق مؤجلة - عبد الملك السباعي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أرزاق مؤجلة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

لأولئك، فقط، الذين يفتشون عن مخارج لطريق إجباري، وجدوا فيه أنفسهم ملزمين في السير فيه بلا جدوى ولا وجهة مريحة، فابتكروا طُرُقاً جانبية، باحثين فيها عن حريتهم.. لكي تتوقف عن السير في طريق رتيب وممل، أياً كان، كالتخلي عن وظيفة مرموقة والتوجه نحو العمل الحر وإن كان بعيداً عن التخصص كما في رواية أرزاق مؤجّلة، يلزم لذلك ان تمتلك فكراً ثورياً وروحاً مغامِرة، متجاوزاً تشكيك الآخرين، متقبلاً أي فشل محتمل، ولكن إن شرعت بعد قراءة جيدة للواقع ووجود مؤشرات واضحة للنجاح في محيطك، فسيكون نجاحاً مذهلاً. المؤلِّف: عبدالملك أحمد السباعي
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
5 3 تقييم
29 مشاركة

اقتباسات من رواية أرزاق مؤجلة

لا بأس من أن ترجع خطوتين إلى الوراء لتقفز بعد ذلك بقوة إلى الأمام..

أرزاق مؤجلة

د. عبد الملك السباعي.

مشاركة من abdulhakim alzobaidi
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أرزاق مؤجلة

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    عشت هذه الرواية بكل تفاصيلها،

    متخيلا ًصور أشخاص الرواية، الأماكن، المدن، والشوارع، ... بكل التفاصيل.

    إن كلمات مثل أرزاق.. قدر.. نصيب.. حظ.. من وجهة نظري، تتعارض، ولا تتفق، مع كلمات مثل مثابرة.. إصرار.. سعي.. شطارة.. لكني، وجدت في هذه الرواية الحل الذي بدد هذه التناقضات، خاصة، فيما يتعلق بمسألة : هل نحن مسيرون (مجبرون) أم مخيرون ؟

    فرضية ١٠٠ من ١٠٠ شرحت كل شيء.

    ناقشت الرواية الوضع المعيشي بالنسبة للمتعلم والذي يجد نفسه مجبرا ًعلى العمل بعيدا ًعن تخصصه، بعيدا ًعن حلمه، بعيدا ًعن وطنه حتى..

    أيضـًا ناقشت العلاقة بين أرباب العمل والعامل (الموظف) الذي يبقى مجرد أجير مهما توسع أصحاب رؤوس الأموال..

    ينصح الكاتب الخريجين بالقبول بأي عمل يعود عليهم بدخل جيد.. وألا ينحصر الخريج في مجال تخصصه لا سيما إذا كان هذا الأخير يعود عليه بدخل ضئيل لا يفي بالغرض..

    تشجيع الخريج على الشروع بعمل حر مهما كانت شهادته رفيعة .. والتحرر من قيود الوظيفة لأنها في النهاية "عبودية"..

    فالموظف يخدم رب العمل ويعمل لصالح هذا الأخير.. بينما العامل الحر يخدم نفسه، أي أنه يعمل لصالح نفسه وينمي رأس ماله. على عكس الموظف الذي كلما بدأ يغلي معلنا تمرده، تم اطفاء ثورته بقدر ضئيل من الزيادة التي لا تغني من فقر ولا تنجي من سخط زوجته ..

    مشكلة التعلم ومن ثم العمل بعيدا ًعن التخصص. هذه لم تعد مشكلة. طبيعي جدا ًأن يمارس الخريج أعمال حرة ( بقال، بواب في بناية أو مزارع.. إلخ.. المهم أن يعمل.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات