طائر يتدلى من السقف > اقتباسات من كتاب طائر يتدلى من السقف

اقتباسات من كتاب طائر يتدلى من السقف

اقتباسات ومقتطفات من كتاب طائر يتدلى من السقف أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

طائر يتدلى من السقف - عبد الله علي العنزي
تحميل الكتاب

طائر يتدلى من السقف

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • للنّبيّ صلّى الله عليه وسلّم:

    ‫ يا من رَأَى الله في أعماقِهِ فَمَضَى

    ‫ لكي يقوِّمَ في الإنسانِ ما نَكَسَا

    ‫ أُجِلُّ قَدرَكَ أنْ أُثني فأبخسُهُ

    ‫ وأنتَ أكرمُ من أَعَطَى وما بَخَسَا

    مشاركة من إخلاص
  • أنا لم أعدْ،

    ‫ كنتُ أرعى النجومَ

    ‫ فما جئتُ منها بغيرِ الأرَقْ

    ‫ وما زلتُ أتبعُ ظلَّ الرجوعِ

    ‫ فمن أين يبدأُ هذا القلَقْ؟

    مشاركة من إخلاص
  • ‫ سيلومُنا الغرقى، وطوقُ نجاتِهم

    ‫ ما زال يقترحُ التشبُّثَ بالمنى

    مشاركة من إخلاص
  • ‫ تصوَّفَتْ عيناكَ

    ‫ لكنْ كانَ أمرُكَ بَيِّـنَا

    ‫ ما زلتَ تُعرفُ بالرحيلِ،

    ‫ كنخلةٍ نُفِيَتْ من الصحراءِ

    ‫ كي تتمَدَّنَا

    ‫ من بعدِ خطِّ اللا رجوعِ،

    ‫ تمكّنَ الـمنفى،

    ‫ وما عادَ التراجعُ مُمكنا

    مشاركة من إخلاص
  • في الحشدِ تختلفُ الوجوهُ

    ‫ فكيف لم يتنبَّهِ الأحبابُ أنَّـا وحدَنا

    مشاركة من إخلاص
  • سأخرجُ من ليلي الأخيرِ،

    ‫ وفي يدي بقايا خساراتي،

    ‫ وأضحكُ هازئا

    مشاركة من إخلاص
  • وكان للغيمِ بابٌ، كلما ارتفعتْ

    ‫ أحلامُنا نحوهُ عادتْ لنا مَطَرَا

    ‫ قيدَ التفاصيلِ، كنا ومضَ ذاكرةٍ

    ‫ أطلَّ من هُوَّةِ النسيانِ وانحَسَرَا

    مشاركة من إخلاص
  • ‫ وكان للغيمِ بابٌ، كلما ارتفعتْ

    ‫ أحلامُنا نحوهُ عادتْ لنا مَطَرَا

    ‫ قيدَ التفاصيلِ، كنا ومضَ ذاكرةٍ

    ‫ أطلَّ من هُوَّةِ النسيانِ وانحَسَرَا

    مشاركة من إخلاص
  • ‫ ونحن قد أرهَقَنا الوقوفُ في غيابةِ المصيرْ ‫

    فغادري وحسبُ عن ملحمتي الكبرى ‫

    التي خسرتُها

    ‫ لأنني أخطأتُ في التقديرْ ‫

    وإنْ بدأتِ فصلَكِ الجديدَ في حكايةٍ أخرى ‫

    فكلُّ ما أرجوهُ في حكايتي ‫

    أن تحرقي الفصل الأخير!

    مشاركة من إخلاص
  • عبروا الموجَ ولـمّـا علِموا

    ‫ خطأَ الوجهةِ لم يستدركوا

    ‫ كلما مَـرُّوا على أحلامِهم

    ‫ لم يُبالوا أيَّ حلمٍ تركوا

    ‫ أرهقتهم فكرةُ الوقتِ فلمْ

    ‫ يستديروا، حينَ دارَ الفَلَكُ

    الذين اعتبروا أصداءَهم

    ‫ صرخةً، عن كلِّ صوتٍ يُسفكُ

    ‫ وأزاحوا الأمسَ من أسمائهم

    ‫ قِطَعاً، كي تستريحَ السِّكَكُ

    مشاركة من إخلاص
  • نحن من أعطى الأماني لونَها

    ‫ وانتبهنا أنها لا تُدركُ!

    مشاركة من إخلاص
  • ‫ خوفَ أن تفقدَ ما لا تملكُ

    ‫ كنتَ لا تهوي، ولا تَستمسكُ

    مشاركة من إخلاص
1