أطياف من حياة مي > اقتباسات من كتاب أطياف من حياة مي

اقتباسات من كتاب أطياف من حياة مي

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أطياف من حياة مي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أطياف من حياة مي - طاهر الطناحي
تحميل الكتاب

أطياف من حياة مي

تأليف (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ‫يا غُرَّة العام جوزي الأُفق صاعدةً

    ‪ إلى السماء بآمال المُحبِّينا

    ‫أنى سألتُ لكِ الأيام صافيةً

    ‪ يا «مي» قولي معي باللهِ آمينا

    مشاركة من عبدالله الصبحي
  • ‫أصبو لمبسمها وطيب عِناقها

    ‪ وأقول هل موتي جوًى يُرضيك

    ‫وأُجيبها لو ناولتني كأسها

    ‪ لا خمر غير سلافة من فيك

    مشاركة من عبدالله الصبحي
  • وأوصاني الأستاذ سركيس بأن أُبيِّض وجهه!» ‫ وابتسمت الآنسة «مي» ابتسامة لطيفة، ونظرت إلى أعلى ولمعت نظراتها كعادتها حينما كانت تستعيد الذكريات، ثمَّ قالت: «لا تظنُّ أن المرحوم سركيس كان أسود الوجه، وكان في حاجة لأن أُبيِّضَه، ولكني تصوَّرت أنني إذا فشلت في مهمتي فسأسود وجهي ووجهه بظلمة الخجل و الفشل.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لم تُحب «مي» حُبًّا جسديًّا، ولكنها أحبَّت حُبًّا روحيًّا عاطفيًّا تجلَّى في رسائلها للمرحوم جبران خليل جبران ورسائله إليها، وقد نشرتها مجلة «المكشوف» ببيروت منذ سنوات.

    ‫ وهي تمتاز عن أية أديبة سبقتها بالخطابة، فقد كانت خطيبة بليغة صدَّاحة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كما قال ابن الفارض: ‫صفاءٌ ولا ماء، ولُطف ولا هوًى ‪ ونور ولا نار، ورُوح ولا جسمُ ‫ويطرَب من لم يدرِها عند ذِكرها ‪ كمُشتاق نُعْم كلما ذُكرتْ نُعمُ ‫على نفسه فليبكِ من ضاع عُمره ‪ وليس له فيه نصيبٌ و لا سهم

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وإذا أبيتُ إلا أن أبوح بأمنية ما، فهي أن تظل الأماني متجدِّدة في نفسي ما زلتُ حيَّة، وأن أموتَ يوم أصبح غير قادرة على التمنِّي! ‫*** ‫ وذات مساء من أمسية الآحاد جلستُ إليها، فجاء حديث شقاء الحياة وسعادتها، فقلتُ لها : و ما هي السعادة في رأيك

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • عرفتُها سنة 1929، وأنا وقتئذٍ كاتب ناشئ، فأخذت أتردد على بيتها، وأفسحت لي في مجلسها منذ ذلك الحين إلى وفاتها، وكنتُ جالسًا يومًا معها فقلت لها: أودُّ أن أعرفَ ما هي أمنيتك الكبرى في للحياة

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • الزائر لمنزلها يرى في صدره إطارًا جميلًا يحوي شِعارها في الحياة مكتوبًا بخط ذهبي، وهو هذه الأبيات الأربعة للإمام الشافعي:

    ‫إذا شئت أن تحيا سليمًا من الأذى

    ‪ وعيشك موفور، وعِرضُك صيِّن

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1