الحق في عبور الطريق، وهو لو تعلمون حق ضائع تماما في مصرنا أم الحضارات، أم الدنيا التي (حا تبقى قد الدنيا)، كلام ببلاش ليس له أي معنى
وهم صاغرون : حكايات عن أقباط مصر > اقتباسات من كتاب وهم صاغرون : حكايات عن أقباط مصر
اقتباسات من كتاب وهم صاغرون : حكايات عن أقباط مصر
اقتباسات ومقتطفات من كتاب وهم صاغرون : حكايات عن أقباط مصر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
وهم صاغرون : حكايات عن أقباط مصر
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من احمد الحسين الحسن
-
يجب أن تكون الحقوق والواجبات واضحة ومحدّدة
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
فالجار لا قيمة له، واحترام الهدوء لا معنى له، وإحنا أحرار في بيتنا، ليس لأحد سلطة علينا داخل شقّتنا.
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
فكل إنسان يعتقد أن دينه هو دين الحقّ،
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
السؤال هو هل أصبح أقباط مصر هم داليت مصر؟
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
وهنا تأتي أكبر علامة استفهام في التاريخ كيف يتم الصلح بين الجاني والمجني عليه، دون تعويض المجني عليه، عن التلفيّات التي أحدثها الجاني في ممتلكات المجني عليه؟ لا بل الأدهى هو أن تتمّ الاستجابة لطلبات الجاني بترحيل المجني عليه ضحك
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
هذه الأمراض قديمة في البلاد العربية، وهي التي بسببها حاول أغلب الرؤساء العرب توريث السلطة لأبنائهم، بعد أن كان هؤلاء الرؤساء قد استبدّوا بالسلطة لبضعة عقود، وطبّقوا شعارات مثل (طظ في الديمقراطية) و(طظ في حقوق الإنسان).
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
وهو نفس المبدأ الذي يمكن تطبيقه على مسألة اختلاف الديانات، فمن السهل أن يقال للفقير المسلم إن له الجنّة حيث (ما لا عين رأت ولا أذن سمعت)، وبالتالي يسهل عليه تقبّل ما ابتلاه به القدر من ظلم الأثرياء وقادة
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
من السهل على أولي الأمر، في مثل تلك الحالات، وذلك بالتواطؤ مع شيوخ الدين، أن يقولوا للفقراء إن (هذه هي إرادة الله) لقد أراد الله لكم أن تُخلقوا فقراء، وأراد الله للآخرين أن يُخلقوا أغنياء لا تعترضوا على إرادة ربُّنا
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
أنتم تقولون للشعب إن الفئتين من اليهود والنصارى مكروهتان بنفس القدر، ثم تتركون أمام الشعب فئة واحدة منهما، تمثّل أقلّية عددية مستضعفة ومستباحة، فهو لا يجد أمامه يهودا، بل يجد أمامه نصارى، فيصبّ عليهم جام غضبه إن ما تفعلونه هو
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
لماذا لا تريد شعوبنا أن تصدّق أن الله أكبر بكثير من أن يكتب اسمه على بيضة؟ أو أن يكتب اسم نبيّه بأشكال الجزر وسواحل البحار؟ أو أن الله يعبّر عن غضبه بالعواصف والأمطار؟
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
لكن الحقيقة كذلك، هي أن الإنسان لا يمكن أن يكون موضوعيا 100%، إذ تظل هناك دائما بقعا من اللون الرمادي، التي لا يستطيع الانسان، مهما بلغ من الحيادية، أن يحيلها إلى اللون الأسود، أو إلى اللون الأبيض
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
وحيث إنك مدان حتى تثبت براءتك، وليس أنك بريء حتى تثبت إدانتك
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
عبر كل عصور الظلام المصرية، وكل العصور المصرية ظلام.
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
الحقيقة هي أن القبطي هو من حثالة البشر، فهو ذلك الذي لا يقرأ ولا يكتب ولا يشتري الخرائط، وهو حتى الآن في بداية القرن الواحد والعشرين، في بلدنا مصر المحروسة، ليس إلا مواطنا من الدرجة الثانية، مثلما كان حاله دائما
مشاركة من احمد الحسين الحسن
السابق | 1 | التالي |