حادث المطعم اليوناني - أندرو بيبوس, يمنى خالد شيرازي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

حادث المطعم اليوناني

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

يمكن للبعض أن يفعلوا شيئًا بك قد يغيرك للأبد، تصبح بسبب تلك الجروح والحواجز التي تحيط بها روحك في المستقبل شخصًا آخر تمامًا لم تنو أبدًا أن تتحول إليه. ولكن ماذا قد يغير ذلك؟ ماذا؟
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حادث المطعم اليوناني

    15

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    حادث المطعم اليوناني ل أندرو بيبوس

    ترجمة يمنى خالد شيرازي

    في عام ٢٠٠٢. رفض بنك صان كورب بسيدني- أستراليا- طلب القرض الذي قدمه فازيليس ماليوس أو لاكي صاحب سلسلة المطاعم ال ٤٩ السابقة الشهيرة "لاكي ماليوس" والتي أغلقت.. في حين وصلت الصحفية إيميلي ماين إلى سيدني قادمة من لندن للتحقيق في حكاية صعود وهبوط هذه السلسلة من المطاعم، جاءت إيميلي إلى سيدني مصدومة من زوجها مايكل الذي أبلغها ليلة سفرها بحبه لامرأة أخرى..

    باع لاكي المطاعم واشترتها سلسلة صيدليات تبيع الأدوية المخفضة واحتفظ بمطعم واحد وفي ٣ إبريل عام ١٩٩٤ أطلق رجل مسلح النار على تسعة رجال في آخر فرع من المطاعم وهو ما كان «سببًا في نهاية سلسلة المطاعم»، في هذا اليوم لم يكن لاكي

    البالغ من العمر السابع والستين موجودًا، بل كان يشاهد برنامج “عجلة الحظ”..

    رحب لاكي بزيارة إيميلي معلقًا:

    ❞ يملك أغلب الناس أسرارًا، ولكن لستُ منهم. لن أخبئ شيئًا بعد الآن. ❝

    وتتشابك مسارات الاثنان، فوالد إيميلي كان قد رسم لوحة لإحدى مطاعم لاكي وأهداها إياها في عيد ميلادها السابع قبيل انتحاره، وحينما تحكي هذا للاكي تشعر بكذبه حينما نفى معرفته بوالدها، وهي تريد أن تعرف لما انتحر!! ولكنه تناسى الأمر وقال:

    ❞ سأحيي سلسلة مطاعمي من جديد وسأكتب لها نهاية سعيدة. ❝

    يعود بنا الكاتب بالزمن لعام ١٩٤٥ ليحدثنا عن شباب لاكي، وأيضًا من ١٩١٣ إلى ١٩٣٩ لنعرف قصة مقهى أخيليون وصاحبها اليوناني أخيليس وابنتاه بيني، وفاليا التي سنعرف أنها كانت زوجة للاكي.. كما يعود بنا إلى طفولة إيميلي وانتحار والدها،

    وبعد مشهد من هنا ومشهد من هناك يعود بنا إلى ٢٠٠٢ حيث لاكي وإيميلي..

    يطلب منها لاكي التواصل مع محقق القضية بيتر بوبيسكو وصوفيا ابنة زوجته والتي كانت شاهدة على ما حدث، كما يخبرها أنه سيشارك في برنامج عجلة الحظ وهدفه إعادة فتح مطعم لاكي واحد حتى وإن كان في السبعين من عمره..

    وهكذا تمضي الرواية بمشاهد من الماضي ومشاهد من الحاضر، فهل سيستطيع لاكي إنشاء مطعمًا جديدًا، وهل ستتوصل إيميلي لمعرفة صلة لاكي بأبيها، وهل ستنجح في كتابة المقال كما تأمل هي وصديقها القديم الصحفي الذي يذهب إلى سيدني لمقابلتها بعدما شجعها على كتابة هذا المقال لنشره في الجريدة التي يعمل بها في أمريكا "ذا نيو يوركر"..

    رواية حلوة رغم طولها الذي كان من الممكن اختصاره..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    زاو

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق