جريمة الرجل الذي ابتسم - سلسلة كبير المفتشين كيرت فالاندر 4 - هينينج مانكل, محمد عبد العزيز
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

جريمة الرجل الذي ابتسم - سلسلة كبير المفتشين كيرت فالاندر 4

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

تبدأ "جريمة الرجل الذي ابتسم" بكبير المفتشين "كيرت فالاندر" وهو يعاني من أزمة شخصية ومهنية بعد أن قتل مجرمًا هاربًا أثناء مطاردته؛ بعدها، قرر أن يترك العمل في قوة شرطة "يستاد" إلى الأبد. في ذلك الوقت ، قُتل صديق له كان قد طلب من "فالاندر" أن يحقق في وفاة والده والذي يظن أنه قد قُتِل. يعود "فالاندر" إلى الشرطة، وتعاونه "آن بريت"، وهي أول محققة امراة في القسم، في محاولة اختراق الواجهة "المبتسمة" للمشتبه به الرئيسي، وهو رجل أعمال ثري متعدد الجنسيات. لكن بمجرد أن يقترب من كشف الحقيقة، يواجه "فالاندر" التهديدات الغامضة نفسها المسؤولة عن قتل صديقه ووالده.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 12 تقييم
92 مشاركة

اقتباسات من رواية جريمة الرجل الذي ابتسم - سلسلة كبير المفتشين كيرت فالاندر 4

يتذكر من طفولته رؤية العمال وهم يخلعون قبعاتهم كلما مر أحد الأثرياء الذين يقررون مصيرهم، فكر كيف اعتاد والده أن ينحني لـ»فرسان الحرير»، القبعات لا تزال تُخلَع حتى اليوم، حتى وإن كانت قبعات غير مرئية.

مشاركة من نهى عاصم
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية جريمة الرجل الذي ابتسم - سلسلة كبير المفتشين كيرت فالاندر 4

    12

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    جريمة الرجل الذي ابتسم

    سلسلة كبير المفتشين كيرت فالاندر

    ل هينينج مانكل

    ترجمة محمد عبد العزيز

    محام شاب ورجل يسكن في قلعة فارنهولم ودود صاحب ابتسامة ولكنه لن يتردد في القتل..

    كبر عمل المحامي مع هذا الرجل وبعد مضي السنوات قرر المحامي أثناء عودته من القلعة وذاهبًا إلى بيته في يلستاد أن يصارح ابنه زميله وشريكه بالشركة القانونية بحقائق كثيرة عن النشاط المشبوه لهذا الرجل في الغد:

    ❞ إن الرجل في قلعة «فارنهولم» متورط في ارتكاب خرق جسيم للذمة المالية فيما يتعلق بمجلس التجارة، والتهرب الضريبي، وسلسلة كاملة من عمليات التزوير! كما أن يدا الرجل ملوثتين بالدماء! ❝

    ولكن المحامي قتل قبل وصوله إلى يلستاد..

    كيرت فالاندر كبير مفتشين الشرطة الذي ابتعد عن عمله في إجازة مرضية، منذ أكثر من عام، أخذ في شرب الخمر والضياع وفكر طبيبه في إحالته للمعاش ولكنه يبدل في استعادة توازنه كي لا يفكر فيما فعله وتسبب في انهياره؛ لقد قتل أحدهم دفاعًا عن النفس ولكن هذا أثقل ضميره..

    ولكن صديقه ستين المحامي يلجأ إليه كي يعاونه في حل قضية موت والده المحامي الذي قتل في طريقه إلى يلستاد.. ولكنه يرفض ويتصل برئيسه وطبيبه يبلغهما باستقالته.. ولكن خبر موت ستين يفاجأه فيتغير كل شيء ليعود كرجل شرطة يحقق في سر موت صديقه ووالده..

    رددت سكرتيرة مكتب المحاماة مقولة عن السويد لكيرت قائلة:

    ❞كان هناك وقت يمكنك فيه فهم الأشياء، حتى الأشياء التي تبدو غير مفهومة، لكن ليس الآن؛ صار هذا غير ممكن بهذا البلد في الوقت الحاضر❝

    فما الذي جعله يفكر كثيرًا في هذه الكلمات ليكتشف القتلة؟! وهل سيوافق أن تكون شريكته في البحث وضمن باقي فرقته؛ آن بريت هوجلوند الشرطية التي وجدها قد التحقت بالعمل في غيابه والتي كادت أن تكون راهبة ثم تحولت إلى كلية الشرطة؟! فهي وكما يقول فلاندر:

    ❞ لم يكن الغريب في الأمر أن «هوجلوند» امرأة، ولكن الخبرة المختلفة التي أحضرتها معها. فكر «فالاندر»: كلانا ضابطا شرطة، لكن ليس لدينا النظرة نفسها لهذا العالم، ربما نعيش في العالم نفسه، لكننا نراه بشكل مختلف، ❝

    رغم قوة رجال الشرطة أمام الجميع وخاصة القتلة إلا أن دواخلهم هشة للغاية، فهذا لديه شعور بالخوف لا يستطيع التخلص منه، وذاك لا يطفئ أنوار بيته نهائيًا خوفًا من الظلام، وغيرهما..

    عدة أعمال سويدية واسكندافية عن الجريمة لمختلف الأدباء، تدور في معظمها عن فساد الطبقة الغنية وسطوة المال ورجال الأعمال والسياسة والشرطة، سرقة الأعضاء، الخ.. وفي هذا العمل تكرر الأمر :

    ❞ أصبحت الجريمة أكثر تكرارًا وأكثر خطورة، مختلفة، وأكثر شرًا، وأكثر تعقيدًا، وبدأنا نجد المجرمين بين الناس الذين كانوا في السابق مواطنين مثاليين، ولكن ما الذي تسبب في بدء كل هذا؟ ليس لديَّ أي فكرة. فكر «فالاندر» أنه هو الآخر يحمل قبعة في يده، حتى ولو كان لا يلاحظ وجودها أحيانًا. ❝

    اغلب الروايات أيضًا يتكرر فيها معرفة المفتش لصحفية ما يقوما بتبادل المعلومات فيما بينهما، بوعد من المفتش أن يكون أول سبق صحفي يخص هذه القضية يكون لهذه الصحفية..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق