كن ألمعيا > مراجعات كتاب كن ألمعيا

مراجعات كتاب كن ألمعيا

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب كن ألمعيا؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

كن ألمعيا - صالح عبدالله الصيعري
تحميل الكتاب

كن ألمعيا

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب كن ألمعيا

    الكاتب صالح عبد الله الصعيري

    نوعه. تنمية بشرية

    عدد الصفحات ٢٢٠

    دار النشر زحمة

    اللغة عربية فصحى سلسة.

    أنا مبحبش كتب التنمية البشرية وكتير جدا عارفين كدة. أحب كتب علم النفس وخلافه لكن التنمية البشرية لا أحبها نهائيا. اللهم ٣ كتب تقريبا بس ولأن غالبهم كان يعتمد على العقل والعلم وليس الثرثرة الفارغة.

    دا الكتاب الرابع اللي ينضم لقائمة الكتب اللي بحبها. أولا واضح جدا أن الكاتب مثقف من الطراز الأول وباحث جيد أيضا.

    مزج بين العلم والدين والتنمية البشرية مع سلاسة الأسلوب ستجعلك تنهي الكتاب بجلسة أو أثنان بالكثير. فهو لم يقتصر على التنمية البشرية فقط بل الكتاب به كم معلومات نفسيه وعلمية ودينية يدعم هذا الكلام.

    عجبني جدا إنه بيبدأ الفصل بمقولة تعبر عن الفصل. وينهي الفصل ببيت شعر رائع كختام مميز.

    عجبني أيضا ربط الفصول ببعضها وأن كل فصل رغم إستقلاله إلا أنه ممهد له في الفصل الذي قبله.

    الكتاب عبارة عن رحلة حلوة جدا في كيفية معرفة عيوبك وكيفية معرفة البشر وكيف تتعامل معهم وأنماطهم. وكيفية تقبل ذاتك وتطويرها بطريقة مبسطة. أي أن الكتاب يعتبر مفاتيح لعدة مواضيع كثيرة إن أردت التعمق فيها فلك الغوص في كل مفتاح على حدى بمجاله وكتبه.

    عجبني جدا فصل من أنت والذي بيحدد فيه أنماط الشخصيات. والفصل اللي قبله معرفات الأشرار الثمانية. وفصل سامح نفسك وإلا لإن النصيحة دي اتعلمتها بالغالي جدا بعد تجارب عديدة. وكمان فصل قوة كلمة لا

    حنصح الكاتب نصيحة. حول الكتاب لبود كاست صدقني حيحقق نجاح منقطع النظير...

    #ريم_جمعه

    #حقيقة_كتاب

    #كتب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1