لفتَ نظري الغلاف والعنوان.. لكن، مرارتي اتفقعت! DNF وصلت للفصل ١١ ولم أعد أستطيع المتابعة. هذه عينّة من الحوارات "التي قلَّلتْ، برأيي، كثيرًا من قيمة العمل الأدبية"
• • •
- ياما جاب الغُراب لأُمّه!.. ماذا تريد يا بُوز الإخص؟!
فتنهَّد عرفة، ثمَّ قال مغيظًا:
- قُل صباح الخير الأوّل يابن الرَّفَضي!..
فقاطعه حسَّان بصوتٍ نائم:
- قُلها أنتَ يابن المركوب، ولا تزعق كده كغراب البين!
• • •
ثُمَّ، هل يوجد رجل يُحِبُّ زوجته.. ويناديها: يا بقرة؟!