كتابة القصة القصيرة فن أم تجارة؟ - ناثان بريليون فاجن, زهرة الحسن
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

كتابة القصة القصيرة فن أم تجارة؟

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

سيشعر عاشق الأدب بصلة عميقة بالكتاب، ويتعلّم منه الكثير، وربّما يستعيد تفاصيل قراءات سابقة ليفكّ رموزها ويعرف مفاتيحها وطرقها، لعلّه يجد طريق القصة ثمّ الرواية. سيعرف من يملك هبة الكتابة كيفيّة صناعة حبكات مشتقّة من الحياة التي يعرفها، من أشياء في داخله وحوله من شخصيات تمّ اشتقاقها واختبارها من قبل تلك الحياة. سيحدّد معيار آرائه ومشاعره بنفسه، ويرفض تعديلها لجعلها أقل إزعاجاً، أو أكثر براءةً، أو أكثر موافقةً لمعيار أو مواصفات أيّ محرر أو ناقد أو مدرس أو صديق، مستعيناً بالإيمان بأنّ هناك دائماً أقلية لا تعرف الخوف، وترغب في سماع كلمة صادقة، وكتابة وقراءة قصة لا تنسى تستحقّ أن تندرج تحت مسمى «أدب» و «فن».
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب كتابة القصة القصيرة فن أم تجارة؟

    7

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    "الفن لا يُمكن أن يكون إلا صادقاً وناتجاً عن مشاعر عميقة وحقيقية وخيال غامر."

    كتاب "كتابة القصة القصيرة فن أم تجارة؟" هو محاولة لفهم نوع أدبي له رواج وقبول، وله كُتابه الذين بنوا شهرتهم وإرثهم على القصص القصيرة، فعندما تُذكر القصة القصيرة تتذكر تشيخوف وموباسان وإدغار آلان بو وعربياً غسان كنفاني ويوسف إدريس، وحتى أن كتاب الروايات الطويلة قد كتبوا هذا اللون مثل "دوستويفسكي" و"ماركيز" عالمياً، وعلى المستوى العربي هناك "نجيب محفوظ" و"جبران خليل جبران" و"إحسان عبدالقدوس"، إذاً، فهل للقصة القصيرة قواعد نمشي عليها، أم أنها مجرد كتابة كأي كتابة أخرى؟، ومن العنوان أيضاً نحاول فهم هل هي فن فعلاً؟ أم مجرد محاولة للاسترزاق والتجارة دون بذل مجهود أكبر كمجهود الرواية مثلاً؟

    ".. للوصول إلى التعبير عن الذات أدبياً، يجب عليهم أن يُدركوا أولاً أنه لا توجد وصفات لها أي فائدة في أزمات الحياة، ومن ثم لا فائدة منها في الأدب، مثل الانبثاق الفني أو تحول الحياة. يجب عليه تحفيز الفكر واستقلالية الفكر، حتى إلى درجة التجريب؛ لأنه بهذه الطرائق تم تقديم جميع المساهمات العظيمة للخزينة الثقافية في العالم."

    يُحاول الكاتب "ناثان بريليون فاجن" في هذا الكتاب الذي صدر منذ 100 عام -1923- أن يشرح لون القصة القصيرة، وما واجهه من انتقادات عديدة، في زمنه، حيث أنه كان رواجه أكثر بكثير من الوقت الحالي، وكان النشر للمجلات والصحف مقابل مبلغ مادي، ولكثرة عدد الكتاب، كانت الصحف والمجلات تضع قيود عدة، شرحها "ناثان" بالتفصيل كالجنس والدين والتفائل والأمركة، مع ذكر أمثلة عديدة، ومحاولة حقيقية لنقد القصة القصيرة في زمنه، ثم أكمل بعدة نصائح حول كيفية كتابة القصة القصيرة؛ والتي رأيت من خلالها أنه يحاول القول أنه لا توجد قواعد شديدة الصرامة في كتابة القصة القصيرة، الأهم أن تلتزم بكونها قصة؛ أي لها بداية وأحداث ونهاية وشخصية/شخصيات، وبكونها قصيرة، وغير ذلك، أكتب ما تُريد أن تقوله، جرب، ولا تظن أن القصة القصيرة لون واحد لا يتغير، بل هو طيف عديد من الألوان، وقد يتشكل لونان معاً أو أكثر، فتكون الاحتمالية لانهائية!

    ختاماً..

    كتاب جيد ومُمتع عن القصة القصيرة، أنصح به لمُحبي القصة القصيرة من كتاب في المقام الأول -فهو في عدة أجزاء من الكتاب تشعر بأكاديمية الطرح- وقراء ثانياً، وذلك لا يمنع على الإطلاق أن الكتاب ممتع في طرحه وسلس في سرده.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لم أسمع بالمؤلف من قبل وقد أهدتني صديقة الكتاب وبدأت مطالعته فوجدت أفكاره مشتتة ولغة الترجمة ركيكة، وكنت أؤثر ألا أفصح عن رأيي حتى أنهي القراءة لكني كلما تقدمت فصلا زادت صعوبة متابعة الكاتب واحتمال الأسلوب

    كتاب يصلح لاقتباسات منفصلة ولا يصلح لقراءة منهجية ولن يضيف قيمة بالتأكيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق