أمة في خطر: الدين والسياسة في العالم العربي > اقتباسات من كتاب أمة في خطر: الدين والسياسة في العالم العربي

اقتباسات من كتاب أمة في خطر: الدين والسياسة في العالم العربي

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أمة في خطر: الدين والسياسة في العالم العربي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أمة في خطر: الدين والسياسة في العالم العربي - أحمد المسلماني
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ تأرجح العراق زمنًا طويلًا منذ سقوط بغداد، على أيدي المغول في القرن الثالث عشر، إلى سقوطها على أيدي الولايات المتحدة في القرن الحادي والعشرين. ❝

  • ❞ كان اتفاق سايكس ـ بيكو ممهدًا لوعد بلفور، ومع ظهور النفط في المشرق العربي.. في البحرين عام ١٩٣٢، وفي السعودية والكويت عام ١٩٣٨، وفي الإمارات عام ١٩٦٢.. جرى المضي في دعم المشروع الصهيوني حتى إعلان إسرائيل عام ١٩٤٨. ❝

  • ❞ ويمضي «فرانسيس فوكوياما» مع «توماس فريدمان»: «لقد استغرقت الديمقراطية وقتًا طويلًا في أوروبا لكي تترسَّخ.. استغرقت مائة عام أو معظم القرن التاسع عشر. إن أوروبا لم تتحول إلى الديمقراطية مباشرة إلا بعد «الصراعات الدينية».. أي أن أوروبا مرّت بالصراعات الدينية ❝

  • ❞ يقول عثمان: «كل تركي يجب أن يعرف أنَّه مدينٌ لأتاتورك.. ليس لأنّه تخلَّص منّا بالطبع.. ولكن لأنَّه حمى تركيا من التقسيم بين الحلفاء بعد الحرب.. ولو لم يقمْ أتاتورك بقيادة حرب الاستقلال.. لأصبحت إستانبول اليوم جزءًا من روسيا». ❝

  • ❞ كان السلطان «عبد الحميد الثاني» يجيد اللغة العربية، كما أنه قد درس الموسيقى وكان يجيد العزف على البيانو.. ويقول مؤرخون إنه كان فنانًا تشكيليًّا متميزًا.. وإنه أبدع في رسم «بورتريه» بالفحم لزوجته. ❝

  • ❞ تمّ عزل الخليفة «مراد الخامس» لإصابته بالجنون، وتولى السلطان «عبد الحميد الثاني» بعد «مراد الخامس» في عام ١٨٧٦.. وقد حظِيَ الخليفة «عبد الحميد الثاني» باهتمام المؤرخين وثنائهم حيث يشيد كثيرون بموقفه الحاسم ضد إقامة وطن لليهود في فلسطين. ❝

  • ❞ أما السلطان «مراد الرابع» فقد تولّى الخلافة وهو طفل.. ليصبح خليفة المسلمين طفلًا في الحادية عشرة من عمره! ❝

  • ❞ كما أن السلطان «مراد الخامس» الذي حكم الدولة لمدة (٩٣) يومًا فقط خلال عام ١٨٧٦ قد تمَّ عزله لإصابته بالجنون! ❝

  • ❞ ويذكر «ناصر عراق» في مقالته «دفاتر منسية لحكام الدولة العثمانية» والتي نشرتها مجلة العربي الكويتية، في أكتوبر عام ٢٠٠٤: أن رجلًا مختلًّا عقليًّا قد اعتلى العرش مرتيْن.. وهو السلطان «مصطفى الأول» الذي حكم في المرة الأولى ثلاثة أشهر عام ١٦١٧، ❝

  • ❞ لقد امتدّت الدولة العثمانية من عام ١٣٠٠ إلى ما بعد عام ١٩٠٠.. وتعاقب على حكمها ٣٧ حاكمًا.. من عثمان أرطغرل.. إلى السلطان عبد المجيد الثاني الذي تولى السلطنة في ١٨ نوفمبر ١٩٢٢، وانتهت معه السلطنة في ٣ مارس ١٩٢٤. ❝

  • ❞ انهزم العثمانيون أمام التتار، وقام «تيمورلنك» بأسْر السلطان «بايزيد».. وقد عانى السلطان من الإهانة والتعذيب.. حتى مات أسيرًا في سجون التتار. ❝

  • ❞ لا يقف كثيرون عند هذه الحقيقة: إن جمهورية تركيا ليست الدولة العثمانية.. وإنّما قام العثمانيون بفتح تركيا.. شأنها شأن دول شرق أوروبا.. سقطت مدن تركيا ـ المعاصرة ـ واحدةً تلو أخرى في أيدي العثمانيين. ❝

  • ❞ لم يكن الخروج من العصور الوسطى «المظلمة» إلى العصور القديمة «المضيئة» نتاج لحظة واحدة.. بل كان هناك مفكرون أقاموا جسورًا بين العصريْن والثقافتيْن.. إلى أن انتصرت «الحداثة» المستندة إلى «اليونانية» و«الرومانية».. وانتهت العصور الوسطى. ❝

  • ❞ كان المسلمون متحضرين للغاية.. لم يطلق المسلمون على «الحروب الصليبية» هذا الاسم.. بل أطلق المسلمون المعاصرون عليها اسم «حروب الفرنجة».. وفي القرن الثامن عشر قام الباحثون الغربيون بإطلاق اسم الحروب الصليبية عليها «Cross Holy War». ❝

  • ❞ يقول «جوستاف لوبون» في وصف مدى الانحطاط الأوروبي: «كانت أوروبا خلال الحروب الصليبية في أشدِّ أدوار التاريخ ظلامًا. لم تكن هذه الحروب سوى صراعٍ بين أقوامٍ من الهمج.. وحضارة تعد من أرقى الحضارات التي عرفها التاريخ». ❝

  • ❞ كان الفقر مروِّعًا في أوروبا.. وكان معظم الأوروبيين يعيشون على وجبة ونصف الوجبة يوميًّا.. لم تكن وجبة الإفطار موجودة، وكان العشاء نصفَ وجبة. كانت قائمة الطعام الأوروبية بائسة للغاية، فلم يعرف الأوروبيون الأرز والبطاطس إلّا في العصر الحديث.. ولم يكن ❝

1
المؤلف
كل المؤلفون