طريق الحرير: الجزء الأول - ليو يينغ شينغ, جورجينا القس زكريا
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

طريق الحرير: الجزء الأول

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

يعد كتاب "طريق الحرير" بجزأيه، موسوعة تأريخية لطريق الحرير القديم، البري والبحري، تنشر لأول مرة باللغة العربية، ويقدم الأول سردًا مفصلا لنشأة طريق الحرير البري كمحور لتجارة الحرير، فيستعرض ظهور صناعة الحرير في الصين، والثقافة البدائية على طريق الحرير والإمبراطوريات التي نشأت على طول طريق الحرير، ومنها الثقافة الكوشانية والبارثية التي نشأت على امتداد طريق الحرير، كما يستعرض الهجرات الشعبية العظمى على امتداد طريق الحرير البري، والتواصل بين الشرق والغرب، والتواصل بين قبائل البدو الرُّحَّل والصينيين والعلاقات بين الأسرة الساسانية الفارسية والصين والقبائل التسع بواحات تشاوو، كما يتناول في سرد مفصل، دخول أديان غرب آسيا والأديان الأجنبية إلى الصين وهي الديانة الزرادشتية والمانوية واليهودية والمسيحية والإسلام، والتنوع الثقافي بين الشعوب، كما يستعرض تفاصيل الغزو المغولي للمناطق الغربية من الصين والعلاقات بين أُسرة مينغ وممالك يوان الشمالية والتتار والدولة التيمورية وأسرة مينغ، وكذلك وتوسُّع «روسيا» في بلاد الشرق.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.5 4 تقييم
38 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب طريق الحرير: الجزء الأول

    4

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    قدم الأول سردًا مفصلا لنشأة طريق الحرير البري كمحور لتجارة الحرير، فيستعرض ظهور صناعة الحرير في الصين، والثقافة البدائية على طريق الحرير والإمبراطوريات التي نشأت على طول طريق الحرير، ومنها الثقافة الكوشانية والبارثية التي نشأت على امتداد طريق الحرير، كما يستعرض الهجرات الشعبية العظمى على امتداد طريق الحرير البري، والتواصل بين الشرق والغرب، والتواصل بين قبائل البدو الرُّحَّل والصينيين والعلاقات بين الأسرة الساسانية الفارسية والصين والقبائل التسع بواحات تشاوو

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق