هذه السلسلة هي إهداءٌ إلى بغداد كما عرفتها في طفولتي ومراهقتي وشبابي، بغداد دون ويْلات الحروب والدم والألم… هي رؤيا عصرية لماضٍ حقيقيّ ليس ببعيدٍ… كي نتذكر دومًا من نحن… هي دعوةٌ للتشبثِ بأصلنا ومنبع طيِّبِنا حقيقتُنا .
جدائلك في حلمي : قوارير العطار - القارورة الثالثة
نبذة عن الرواية
تغلبه سنة نوم فينطلق عنيفاً في خيالات لا تحدّها حدود، يندمج الخيال بالحلم، يفتح عينيه هذه المرة يبحث عن حدٍّ فاصل بين ظلمة جدران غرفته وبين تلك الألوان التي تحاوطه من كل جانب، الألوان أخذت تتمازج وترتفع وكأنها أمواج بحر ثائر، فيعلو قرع الطبول حتى أوشك أن يظنها جُنّتْ من وحشية الاحتدام القادم. انشده فجأة وصوت ضحكات أنثوية تفيض شقاوة تدحر أصوات طبوله! يلف يميناً.. شمالاً.. يبحث عن مصدر الضحكات والأمواج تداهمه وتلفّه لفّاً دون أن يُعرها انتباهاً، همس من بين شفتيه ” إنها.. انتِ ”عن الطبعة
- نشر سنة 2019
- 480 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-779-254-7
- إبداع للترجمة والنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
400 مشاركة
اقتباسات من رواية جدائلك في حلمي : قوارير العطار - القارورة الثالثة
مشاركة من عبدالسميع شاهين
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
nariman lahloub
كم انت رائعة ايتها الكاردينيا في وصفك لادق المشاعر والتعبير عنها خصوصا تلك المشاعر التى اجبرنا على تبنيها