مصطفى صادق الرافعي- حياته وأدبه - حسنين حسن مخلوف, وليد عبد الماجد كساب
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

مصطفى صادق الرافعي- حياته وأدبه

تأليف (تأليف) (تقديم)

نبذة عن الكتاب

الرافعي حياته وأدبه هو كتاب أصدره الأستاذ حسنين حسن مخلوف، وهو أحد تلاميذ مصطفى صادق الرافعي (ت 1971 م)، وهو من مواليد بني عدي بأسيوط، وقد عاش في طنطا فترة من عمره، تتلمذ فيها على يد الرافعي، وقد تناول في هذا الكتاب: الفصل الثاني: معاركه الأدبية، الفصل الثالث: حب الرافعي، الفصل الرابع: فلسفة الإسلام في أدب الرافعي، الفصل الخامس: العدالة الاجتماعية في الإسلام، الفصل السادس: أسلوب الرافعي، الفصل السابع: في النقد الأدبي، الفصل الثامن: من روائع أدب الرافعي، الفصل التاسع: كلمات عاشت للرافعي، الفصل العاشر: أضواء من تفسير القرآن الكريم والحديث الشريف، الفصل الحادي عشر: من قصص الرافعي.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 1 تقييم
39 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب مصطفى صادق الرافعي- حياته وأدبه

    2

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    ❞ وكتبُه مصباحٌ كشَّاف يضيء الطريقَ إلى العلم والأدب والدين، وإلى المجدِ والسعادة والجمال. ❝

    الاستاذ حسنين حسن مخلوف أحد تلاميذ الرافعيِّ المقرَّبين؛ فقد عاش معه في طنطا حينًا من الدَّهر يقرأ معه ويكتب له ، عمل مخلوف معلِّمًا للغة العربية؛ وتنقَّل بين قنا والشرقية والقاهرة، طنطا حيث التقى الرافعيَّ .ثم تدرَّج في المناصب الإدارية بوزارة المعارف وقد تُوفي بالقاهرة سنة 1976م، تاركًا وراءه إرثًا مجهولًا من الكتب والمقالات والقصائد عبر سنوات عمره

    ‏قدم مخلوف في كتابه جانبا من حياة الرافعي وأدبه وثقافته ومعاركه الأدبية وايضا عن حبه

    في البداية تحدث عن بداية معرفته بالرافعي بطنطا وبعدها أصبح أحد تلاميذه وهو الذي كان معجب من قبل بالعقاد وفكره وقد كتب أحد المقالات في نقد الرافعي ، يحدثنا أيضا عن حياة الرافعي منذ ولادته وتعليمه ،وعن مجالس الرافعي

    وآراؤه الفكرية وتحوله من الشعر إلي النثر

    - معارك الرافعي الأدبية بين العقاد وطه حسين

    يذكر المؤلف إنَّ تأليف كتاب «على السَّفُّود» لم يكن هناك سببٌ في تأليفه إلا الخصومة العنيفة التي لم تهدأ أبدًا بين الرافعي والعقاد

    فالعقاد كان يرفع سيفه على مَن ينقده من أدباء مصر ويكرههم ويكرهونه، قد يختلفون معه في نظريات الفكر فكان يكتب مقالات ينتقد الرافعي في مجلة البيان التابعة لصهر الرافعي عبد الرحمن البرقوقي

    كما انتقده طه حسين في أكثر من موضع ومنهم على صفحات (الجريدة) وقال: «إنه لم يفهم من هذا الكتاب حرفًا واحدًا» علي كتاب تاريخ آداب العرب ونقد كتاب رسائل الاحزان

    أما عن حب الرافعي فيقول مخلوف أن أمران متلازمان في حياة الرافعي: السعي إلى الحب، وتأليف كتبٍ فيه.

    نتعرف على الصحفية اللبنانية التي تعرف عليها في أحد زياراته للبنان و علقت ذكراها بقلبه ونقل هذا في كتاب حديث القمر وايضا قصيدة لبنان

    وعن قصه حبه لمي زيادة الذي قال عنه بعض الأدباء انها قصه حب من طرف واحد ( الرافعي) ، وقال عنها الرافعي بيني وبينها رسائل حب وغرام أوحت له بما كتبه في رسائل الاحزان والسحاب الاحمر وأوراق الورد

    وقال طاهر الطناحي عن ذلك الحب «ومع إعجاب الرافعيِّ بها، وعاطفته نحوها؛ فقد كانت على ما يظهر تُنزله من رأيها منزلةً، أقلَّ من رأيه في نفسه، ومما كان يتمنَّاه عندها، وكانت تعدُّه من الشعراء من أهل البحور والأوزان؛ لا من قرناء شوقي وحافظ ومطران، وكان يُؤلمه ذلك

    تحدث أيضا عن فلسفة الإسلام في أدب الرافعي وذكر بعض أجزاء لتفسيره القرآن والحديث الشريف والنقد الأدبي

    في الفصول الأخيرة ذكر مقاطع من روائع أدب وكلمات وقصص للرافعي

    كتاب آخر عن الرافعي وأدبه بعد كتاب (حياة الرافعي) لمؤلفه محمد سعيد العريان والذي يعد أفضل ما كتب عن الرافعي

    وصف العريان حسنين مخلوف بقوله: «والأستاذ مخلوف أديبٌ مُطَّلِعٌ، لا يَفوتُه كِتابٌ مِمَّا تُخْرِجُ المَطْبعةُ العَربيَّةُ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    subhan

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق