قصة الطباعة : السلسلة المصورة "تاريخ العلوم والتكنولوجيا في الصين" > اقتباسات من كتاب قصة الطباعة : السلسلة المصورة "تاريخ العلوم والتكنولوجيا في الصين"

اقتباسات من كتاب قصة الطباعة : السلسلة المصورة "تاريخ العلوم والتكنولوجيا في الصين"

اقتباسات ومقتطفات من كتاب قصة الطباعة : السلسلة المصورة "تاريخ العلوم والتكنولوجيا في الصين" أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • اختُرع ورق شيوان أو ورق الأرز في عهد أسرة تانغ، وتمت الإشادة به فأُطلقوا عليه: "الورق المُعمِّر لآلاف السنين".

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كان للبارود تأثيرًا كبيرًا في مجالات الإنتاج والمعيشة والمجالات العسكرية، كما كان له دور كبير في تغيير ملامح التاريخ؛ إذ اكتُشفت مُكونات البارود، ثم استخدمت في صُناعته، وبعد ذلك دخل في صناعة الأسلحة النارية ‫ لم يفتقر الصينيون يومًا إلى روح الابتكار والقدرة على الإبداع.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • علاوة على ذلك فقد قدّمت الصين دعمًا فنيًا قيِّما في مجال الملاحة؛ وذلك باختراع المغناطيس، ثم النموذج البدائي للبوصلة، والبوصلة المصنوعة على شكل سمكة أو على شكل سُلحفاة بعد ذلك، وحتّى صناعة البوصلة المائية والجافة، إذ عملنا على التطوير المُستمر في صناعة البوصلة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • صناعة الورق، والطباعة، والبارود، والبوصلة، وحديد الزهر، والمجهر الفلكي، ومرسَمة الزلازل وغيرها… والتي تسطع جميعها بنور حكمة الأمة الصينية! ‫ ولكم يملؤنا الفخر والعزة كصينيين، لا لأننا سبق وأن تميزنا بهذه الاختراعات المهمة فحسب؛ بل بفضل تواصل وتدفق روح وقوى الإبداع في دمائنا.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • تعقيب

    ‫ لم نفتقر يومًا إلى روح الابتكار والقدرة على الإبداع

    ‫ تشانغ شيان يونغ، مُتخصص في مجال العمل التربوي ومُرَوِّج للقراءة

    ‫ لدينا ثروة هائلة من القصائد والأغاني في تاريخ الحضارة الصينية المُشرقة

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وبعد القرن الثالث عشر، كان طريق الحرير يمر عبر آسيا وأوروبا، فكان هناك طريق ممهد يصل بين الصين وروما، وهكذا انتشر فن الطباعة الصيني في قارة أوروبا.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • عهد أسرتي يوان ومينغ، ذهب العديد من حرفيي الطباعة إلى اليابان للعمل، فنقلوا إليها تقنيات الطباعة الأكثر تقدمًا في الصين في ذلك الوقت.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • والصين القديمة لم تعرف الطباعة الخشبية والطباعة بالرموز المتحركة فحسب، بل ظهرت بها أيضًا الطباعة بالألوان؛ فكان هُناك رسّام وخطاط في عهد أسرة مينغ اسمه "هو تشنغ يان"، وقد استخدم هذه الطريقة في طباعة العديد من الرسومات الرائعة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • عصر أسرة يوان طلب العالم وانغ تشين من الحرفيين طباعة أكثر من 30 ألف رمز خشبي متحرك لنشر كتابه "كتاب الزراعة". كما اخترع أيضًا قُرصًا دوّارًا لترتيب الرموز؛ وذلك تسهيلًا للعثور عليها عند الطباعة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • النحت:هي الخطوة الرئيسية في عملية الطباعة الخشبية، إذ يتم إزالة جميع الفراغات البيضاء في الورقة، والاحتفاظ فقط بالأجزاء المُراد طباعتها.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • التبخير

    ‫ يُقصد به وضع الألواح الخشبية في الماء، وغليها لمدة ثلاث أو أربع ساعات حتّى يتبخر الماء وتجف الألواح، ثم كشط سطحيها لتصير ملساء، وبعد ذلك يتم طلاؤها بالزيوت النباتية.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ‫ الغمر بالماء

    ‫ يُقصد به تقطيع الأخشاب بعد فرزها جيدًا، ثم نقعها في الماء لمدة شهر تقريبًا، ثم تجفيفها للاستخدام. والهدف من طريقة الغمر بالماء هو تنظيف الأخشاب من الدهون وإذابتها، مما يمنع تشققها بعد أن يجِف اللوح.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • تتطلب حِرفة الطباعة الخشبية مهارات عالية، فهي تنقسم بشكل أساسي إلى ثلاث خطوات: الكتابة، والطباعة، والنحت.

    ‫ الكتابة

    ‫ تتم الاستعانة برسّام وخطّاط لكتابة النصوص ورسم الصور المطلوبة على ورقة بيضاء رقيقة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • استلهم الناس بعد ذلك من طريقة نسخ النقوش بالحك، وأخذوا ينحتون الرموز معكوسة على سطح ألواح خشبية، ثم يطلونها بالحبر، ويغطونها بورقة، ثم يُمشطونها بالفرشاة، فتظهر الرموز على الورقة، وهذا ما يُسمى بالطباعة الخشبية.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كان النسخ لفترات طويلة أمرًا مُرهقًا للغاية، وهُنا فكّر بعض الناس في وسيلة لنسخ النقوش بطريقة الحَكّ.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • نسخ الكُتب يدويًا لا يستهلك الكثير من الطاقة والوقت فحسب؛ بل يسبب أخطاءً كذلك كان هُناك أديب وخطًّاط في عهد أسرة هان الشرقية يدعى تساي يونغ، اكتشف مئات الأخطاء في الكلاسيكيات الكونفوشيوسية، فقرر أن يُصححها بدقّة، وينشرها في أنحاء البلاد .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1