قطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى > اقتباسات من رواية قطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى

اقتباسات من رواية قطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى

اقتباسات ومقتطفات من رواية قطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

قطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى - هدى عبد الحليم
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • "لقد أحب زينة التي قيدت نفسها به،و لم يكن ليرضى بزينة التي تعرف عليها،و التي لم يلتفت إليها إلا حين بدأ تعلقها به واضحا،و بدأ تأثرها به شيئا فشيئا يغير من طباعها وتصرفاتها، حتى تلاشت سخصيتها وبهتت أمامه،و ربما هذا ما جعله يفكر فى الارتباط بها رسميا."

    من قصة على قيد الحياة

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
  • " تمر الأيام و لا يشغل بالها سوى جيلان، تتصل بها ، و لكنها لا تكرر السؤال ( ماذا بك يا جيلان ؟) ، هي فقط ترصد أسلوب حديثها، حماسها للحديث، رغبتها في الاستماع.

    لتجد بعد اتصالات عديدة أن كل ما بينهما يتناقص و ربما يتلاشي..

    نعم، ان صداقتهما تتلاشي."

    من قصة ( ماذا بك يا جيلان؟)

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
  • " حين حدثته بأنها ترغب فى مساحة من الوقت،لتعيد التفكير فيما بينهما، جاء ردها مطابقا تماما لما توقعت.

    لقد غضب، وثار عليها،محدثا إياها بأنه ليس صفقة لتأخذ وقتها للتفكير فيها قبل القرار ،و بأن أسس علاقتهما ليست محلا للنقاش ..و أنه عليها أن تجيبه في الحال..

    إما علاقتهما أو دراسات الماجيستير."

    من قصة على قيد الحياة.

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
  • مشهد كان يليق بأن يكون مشهدا سينمائيا، في مركز الكادر علا واقفة في حيرة ، وأمجد و أحمد متشبثين بثيابها، وعلى يمينها، في الخلفية، داخل المطعم رانيا تقف ناظرة لطفليها في ثبات وصمت مصوبة لهما نظرة نارية غاضبة.

    و على يسار علا، و في مواجهتها، كانت مروى الوحيدة التى تبدو ذات انفعالات متباينة؛وهي تنقل بصرها بين علا، و التوأم المتشبث بها، و رانيا، في حيرة لا تفهم ما حدث أو ما يحدث، بينما كانت الحركة مستمرة حولهم فى المطعم و خارجه، ولكنهم صنعوا بموقفهم المربك هذا لوحة جديرة بتوثيقها كلوحة فنية أو مشهد سينمائى عن الحيرة و الغضب و الارتباك.

    من قصة

    قطعتان من السكر وقطعة كراميل

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
  • " بعد أيام من سفرها ،بدأت محطاتها الأولى من المعاناة و العذاب ،وهى ترى شخصا آخر غير سليم الذى عرفته بالقاهرة و يعرفه الآخرون ، كان يحبسها لعدة أيام بالمنزل ، و يقطع عنها خط الهاتف الأرضي ، و يغلق هاتفها المحمول و يأخذه معه ، و يجبرها على أكل ما لا تحب من طعام ،و لا يوفر بالمنزل ما تحبه .

    كان يهددها لو نطقت ،بأن يقول عنها ما لا ترضى أسرتها أن تسمعه عنها ، و بأن هكذا يجب أن تعامل النساء ، وإلا تكون فتنة فى الأرض ، و أنها ليست افضل من والدته لتعترض. "

    من قصة "السيدة ذات الملابس البيضاء"

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
  • لم اختارت هذا الانسحاب الهاديء البارد و كأنها ترسل رساله طويلة إليها لتقرأها حرفا حرفا على فترات!!

    لمدة تقارب العام، وهي تتعامل معها بأسلوب حيادي قاتل، هي لم تقتل ما بينهما في موقف أو نقاش،بل قتلته ببطء و برود!

    وهذا ما أوجع قلبها،ففي كل يوم تتساءل :ماذا هناك؟

    لم تفعل جيلان هذا؟

    من_قصة_ماذا_بك_ياجيلان

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
  • كانت رحلة شاقة، ولكنها لم تنس شغفها، ربما كانت تبتعد حيناوتقترب حينا،ولكنه أبدا لم يغادرها، وهي أبدا لم تهجره، لقد ظلت وفية له كعادتها.

    ظل كامنا داخلها،يتحرك عبر جنبات روحها، وأروقة عقلها، يبعث وحيا داخلها لا يكف عن حثها عن للكتابة،لا يهدأ سوى بعد أن تنتهي من كتابتها.

    من_قصة_ماذا_بك_ياجيلان

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
  • " كثيرا ما كانت تغادر عملها باكية ، عندما تعلم بوفاة إحدى الحالات بعد تلقى جلسة العلاج التى لم تأت بفائدة ، أو لتمكن هذا المرض الخبيث من كل أنحاء الجسم قبل الوصول لتشخيصه ، أو لعدم تحمل تلك البراعم الصغيرة آلام هذا المرض أوالآلام المصاحبة لعلاجه."

    من قصة

    "سيمنحنوك اليوم لعبة"

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
  • " رغم سنوات باعدت بينها ،و بين هذا الحلم ،ها هو بين يديها ،تمسك به ،حاملا جزءا من روحها ،ومساحة من رؤيتها للحياة ،عبر سطوره وعباراته ،تبتسم له ،و كأنها جالسة إلى شخص يحدثها حديث طويل ، حديث تبتهج له ،و يضيء وجهها سعادة لوجودها معه."

    من قصة " ماذا بك يا جيلان ؟"

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
  • " بعد أيام من سفرها ،بدأت محطاتها الأولى من المعاناة و العذاب ،وهى ترى شخصا آخر غير سليم الذى عرفته بالقاهرة و يعرفه الآخرون ، كان يحبها لعدة أيام بالمنزل ، و يقطع عنها خط الهاتف الأرضي ، و يغلق هاتفها المحمول و يأخده معه ، و يجبرها على أكل ما لا تحب من طعام ،و لا يوفر بالمنزل ما تحبه .

    كان يهددها أن نطقت ،بأن يقول عنها ما لا ترضى أسرتها أن تسمعه عنها ، و بأن هكذا يجب أن تعامل النساء ، وإلا تكون فتنة فى الأرض ، و أنها ليست افضل من والدته لتعترض. "

    من قصة

    " السيدة ذات الملابس البيضاء "

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
  • " ويحيط بها كل ما عاشته فى سنوات عمرها التى تقترب من الثلاثين ،لتتوقف كل تلك السنوات عند مشهد واحد.

    غرفة هذا الطبيب ، خمسينى العمر ، ذى الملامح المريحة و اللهجة الهادئة الوديعة ، و هى تجلس أمامه متوترة كمن ينتظر قطارا أخير ،غير واثقا إن كان سيأتى أم لا..

    تنظر إليه فى ترقب ،عله ينطق بشيء آخر غير كل من زارتهم قبله من أطباء "

    من قصة " اشتر منتج واحصل على الآخر مجاناً "

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
  • " تتسائل كم جريمة اشترك فيها هذا المتجر و غيره ،ببيع هذا المستقبل المرعب للأطفال و للكبار أيضا ، ولكن الأطفال هم الأسرع تأثرا ، و الأسهل خداعا ،فهم للأسف الأكثر براءة ."

    #من_قصة#سيمنحونك_اليوم_لعبة.

    #المتتالية_القصصية#قطعتان_من_السكر_وقطعة_كراميل

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
  • " بعد أيام من سفرها ،بدأت محطاتها الأولى من المعاناة و العذاب ،وهى ترى شخصا آخر غير سليم الذى عرفته بالقاهرة و يعرفه الآخرون ، كان يحبها لعدة أيام بالمنزل ، و يقطع عنها خط الهاتف الأرضي ، و يغلق هاتفها المحمول و يأخده معه ، و يجبرها على أكل ما لا تحب من طعام ،و لا يوفر بالمنزل ما تحبه .

    كان يهددها أن نطقت ،بأن يقول عنها ما لا ترضى أسرتها أن تسمعه عنها ، و بأن هكذا يجب أن تعامل النساء ، وإلا تكون فتنة فى الأرض ، و أنها ليست افضل من والدته لتعترض. "

    #من_قصة

    #السيدة_ذات_الملابس_البيضاء

    #المتتالية_القصصية

    #قطعتان_من_السكر_وقطعة_كراميل

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
  • راحت تحدثه أن ما يحتاجه المنزل هومسئوليته، وأنها تدفع ثمن تلك المستحضرات التي لا يعرف منها سوى صابون الأيدي، فحاول إقناعها بأنه يجب عمل احتياطي ادخاري معهما يستثمراه فيما بعد، وحدثته أنها أحيانًا تفعل هذا بالفعل ولكن بقدرٍ معقولٍ، ولكن دون أن تحرم نفسها مما تحتاج إليه.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1