أسطورة العلامات الدامية : سلسلة ما وراء الطبيعة 65 > مراجعات رواية أسطورة العلامات الدامية : سلسلة ما وراء الطبيعة 65

مراجعات رواية أسطورة العلامات الدامية : سلسلة ما وراء الطبيعة 65

ماذا كان رأي القرّاء برواية أسطورة العلامات الدامية : سلسلة ما وراء الطبيعة 65؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    "هيا! خذوني! أنا قد خسرت كل شيء.. ليس لي ولد ولا زوجة.. مُفعم بالأمراض والندوب النفسية.. ولن أظفر بحبيبتي أبداً.. كل ما ظفرت به هو كوابيس.. لن أضيف شيئاً لو خرجت من عالمكم حياً لأن هذا سيكون مجرد كابوس آخر أحكيه للناس.. لا أكثر."

    أسطورة العلامات الدامية، هو عمل يُمكن أن تعتبره مستقلاً بذاته، عمل جريمة وغموض، رُسم عالمه بدقة وسُردت أحداثه بتشويق مُمتع، تبدأ الحكاية بجرائم قتل مُتعددة ومُتفرقة، لا يوجد رابط بينهم، غير طريقة القتل، يُنزع قلب الضحية، ويُكتب بالدماء اسم لشخص آخر، هل هو الضحية القادمة؟ هل هو الضحية السابقة؟ لا نعلم، في جو من التشويق البوليسي، نتتبع الأحداث، وتنكشف الأسرار، والألغاز، وفي هذا العدد -بالذات- كان الربط مُتقناً، وسأدعي أيضاً أن هذا العدد أفضل من روايات بوليسية وجريمة عديدة موجودة لها صيت وذاع، ولن تكتفي هذه الأسطورة فقط بذلك، فرأينا جانب من "رفعت إسماعيل"، ذلك الكهل البائس الحزين، يرثى حياته، بسوداوية تراه في عينيه، ولكنه نادراً ما يصرح بها -مثلما حدث في هذا العدد-، أنه كهل وجد نفسه في أرذل العمل، وحيداً.

    عدد مُمتاز، بحبكة رائعة، وعمق شديد الكثافة، وحل للألغاز مُتماسك، وبنهاية جيدة، وملائمة، وبكل تأكيد يُنصح به.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هذه السلسلة بقلم العراب رحمة الله عليه كان لها من الفضل على حبي للقراءة عامة وعلى زرع حب قراءات الرعب والفاتتازيا خاصة، بإسلوبها الساحر دائما والساخر أحيانا في خليط متميز يجمع بين أساطير الماضي والحاضر، الشرقي والغربي من كل مكان في العالم.

    مع مغامرات العجوز رفعت إسماعيل نتعرف على قصص الرعب الخاصة بشعوب العالم المختلفة وتتخلل الحكايات بعض الحقائق العلمية المفيدة لمن يقرأها من الشباب، مع أني أرى انها تناسب كل الأعمار.

    قرأت جزء كبير من السلسلة صغيرا أيام طرحها بالأسواق، وأعود الآن لأستكمل ما تبقى منها بعد إضافتها على منصة أبجد، لأعيش مرة أخرى معها ومع العجوز رفعت حالة من النوستالجيا.

    للسلسلة خلطة خاصة من الرعب الكوميدي الذي يجعلك لا تستطيع ترك الكتاب من يدك بدون إكماله من هول الأحداث أحيانا ومن الضحك أحيانا أخرى، انها فعلا خلطة خاصة لا يستطيع أن يقدمها كاتب الا العراب د. أحمد خالد توفيق.

    لك كل التحية والتقدير على مجهودك في تقديم أعمال تحبب جيلا  في، وتنشئه على القراءة في زمن ندر فيه القراء. 

    أقرأ السلسلة حاليا ضمن تحدي أبجد للقراءة

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون