كل الأمهات بيحبوا يشوفوا بناتهم في بيوتهم، لكن الأبهات حاجه تانيه، الأبهات يا "ليلى" بيحبوا يشوفوا بناتهم راسهم مرفوعه.
لَ نوفيلا
نبذة عن الرواية
هل كتبت يومًا قصة حياتك؟ أم أن أحدهم كتبها عنك دون أن تدري؟ هل حدث أن ناداك كتاب من على الرف، فاقتربت منه، وما إن فتحته حتى شعرت بسحره يتسلل إليك، يأسر عمرك بين صفحاته؟ ثم تكتشف، في دهشة، أنه يحمل أسرار حكايتك؟ تلك الأسئلة راودت أذهانهم جميعًا، فقد اختارهم روائي غامض ليكونوا أبطال قصته. لم يكن مجرد اقتباس أو استلهام، بل نقل حياتهم كما هي، بكل تفاصيلها، دون تحريف أو تعديل. حتى أسماؤهم ظلت كما هي، بل كشف الكتاب ما خفي في نفوسهم، وكأنه اخترق أعماقهم بلا إذن. ساد الشك بينهم، وبدأ كل واحد منهم يطارد الحقيقة وحده، يبحث عن هذا الكاتب المجهول الذي استطاع، بطريقة غامضة، أن يسبر أغوار ماضيهم ويسرد قصة أجدادهم عبر الأزمان. منهم من فكر في مقاضاته، ومنهم من خطط لتصفيته، وآخرون فضلوا مواجهته بالحسنى. اختلفت ردود أفعالهم، لكنهم اتفقوا جميعًا على شيء واحد: لابد من كشف هوية الكاتب الحقيقي! وهكذا، اندفعوا لمواجهته في يوم حفل التوقيع، اليوم الذي اختاره بعناية، وكأنه كان واثقًا أن فضولهم سيقودهم إليه... مرة أخيرة!التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2017
- 352 صفحة
- [ردمك 13] 9789777791700
- إبداع للترجمة والنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية لَ نوفيلا
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
هدير عبد الصمد
فى عالم من السحر والجنون
يأخذنا المايسترو أحمد عثمان
إلى بلاد السحر
بلاد الأندلس
كاتب يُدعى شادى له علاقة بأسطورة قديمة فى بلاد الأندلس
فأجداده من المسلمون فى حقبة انهيار دولة المسلمين فى الأندلس
من المورسكيين
فجده يكون صانع الورق
يكتب حكاية أبطالها حقيقيون حد الخلط بين الواقع والخيال
من منهم حقيقة ومن منهم خيال
جمعهم فى سطور كتابه ليكتب عنهم أو يكتب عنا
وصديقه مصطفى صاحب دار النشر
وفى زمن أخر نتلاقى بعمر وياسمين ليلى ونانسى وأنس
وهدير 😁
أبطال حكايتنا
(تخيل يا مؤمن لما كاتبك المفضل يكتب اسمك كبطل من أبطال روايته لكنه يطلعك شخصية كريهه أنا بذات نفسى كرهتها 😭
لله الأمر من قبل ومن بعد)
وفى زمان آخر نتعرف على تاريخ الاندلس
عارفين الأندلس سقطت من ايد المسلمين بعد قد إيه
بعد 800سنة
وقتها كان بطل قصتنا
قصة الحب الأبدية التى تعانق ورق روايتنا
قصة لَ نوفيلا
قصة مريم والأسير علي
التى كُتِبت لتحكى
أن الحُكم .. قبل المداولة
كام مرة وقفنا حياتنا على قرار غلط مننا وكملنا وفى النهاية أدركنا إننا ظلمنا نفسنا وظلمنا غيرنا
اتعلمت محكمش على الناس من العنوان
ماصدرش حكمى قبل المداولة
الرواية
خلصتها فى يوم برغم إنها مش صغيرة ولكن شدتنى بسحرها
وفكرت فيها كتير دخلتنى فى حالة من التوهان والتفكير
من منهم يستحق أن يكون حقيقى ومن منهم خيال
وهل الكاتب يجب عليه أن يعمل حفل توقيع لأبطال روايته لعلهم يتركوا عقله ليعمل على رواية أخرى
حبيت