نموذج كوبلر > اقتباسات من رواية نموذج كوبلر

اقتباسات من رواية نموذج كوبلر

اقتباسات ومقتطفات من رواية نموذج كوبلر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

نموذج كوبلر - يارا إبراهيم
تحميل الكتاب

نموذج كوبلر

تأليف (تأليف) 4.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

    عدد الصفحات غير معلوم.
    أدخل عدد صفحات الكتاب حفظ
  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • أحيانًا لا يأتي البكاء في موعده، يتلكأ ثم يأتي دفعة واحدة، لا أحد يتمكن من الوقوف بوجه مشاعره للأبد، لحظة الانهيار قادمة ولا بد منها، إنها فقط تنضج على نار هادئة

    مشاركة من gyhan aziz
  • الحياة لا تقف على غياب أحد، يجب أن نكمل ما تبقى لنا بقوة وبصبر، الحياة رحلة من الفقد، يأتي حبيب ويرحل حبيب، ولو حزنا العمر كله لن يعود مَن ذهب، فليس علينا إلا القبول والرضا والمضي في الحياة

  • استمر هشام في المهنة التي تجلب له الكثير من الكراهية واليسير من المال والفظيع من ألم الظهر، وفي أوقات فراغه يمكنه رسم لوحة جديدة تقابلها شهدان باستحسان مبالغ فيه،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ولكن الإنسان يدخل الصراع منذ طفولته بالفعل، هو فقط لا يعرف كيف يواجهه!

    مشاركة من gyhan aziz
  • العلم لا هم له الآن إلا الصعود للفضاء، ما عاد مهتمًا بأهل الأرض وآلامهم، هل فكر العلم في إيجاد حل للفقد؟ هل اخترع شيئًا يعيد لنا لحظات مع من نحب؟ لا وبكل أسف لم يفعل.

    مشاركة من gyhan aziz
  • لا توجد حبة سحرية لألم النفس

    مشاركة من Donia Darwish
  • يمكن لأحاديث النساء أن تدفئ برد العالم لو خرجت من قلوبهن

    مشاركة من Shimaa Allam
  • «كل الآباء أحياء… إلا من اختاروا الموت في حياة أبنائهم»

    مشاركة من Menna
  • لا عندي دموع أعيط

    ⁠‫ولا عندي جناح أطير

    ⁠‫في قلبي تقل الجبل

    ⁠‫ورقة العصافير.

    ⁠‫فؤاد حداد

    مشاركة من Menna
  • ⁠‫«ﻣﻠﻌﻮﻥ ﺃﺑﻮﻫﺎ ﺍﻟﺬﻛﺮﻳﺎﺕ

    ⁠‫ﺍﻟﻠﻲ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﺗﻮﺟﻌﻚ

    ⁠‫ﻣﻠﻌﻮﻥ ﺃﺑﻮﻫﺎ ﺍﻟﺤﺎﺟﺎﺕ

    ⁠‫ﺍﻟﻠﻲ ﻏﺎﻭﻳﺔ ﺗﻮﺩﻋﻚ»

    ⁠‫صلاح جاهين

    مشاركة من Menna
  • الطفولة هي الأرض التي تُدفن فيها جذورنا يا دكتور، بعد عام، أو بعد عشرة، أو حتى مئة، ومهما ابتعدت عن أرضك وارتفعت، تظل جذورك تمتد إليها، صورتنا التي تبدو للآخرين اليوم ليست من بُعد واحد، بل مجموعة من اللقطات المتكدسة

    مشاركة من Emmy Elbasyouni
  • أدركت أنها ليست المريض الوحيد في العنبر، وأن الجميع يبحث عن دواء لجروحه، الأقنعة الجميلة تتساقط مع الأيام، والندب تطغى على الملامح، الحقيقة أنه لم ينجُ أحد، الشظايا قد أصابت الجميع، عصام، ودُنيا ومحمود وآخرين، في هذا البيت وغيره،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • نموذج يشرح مراحل الحزن يا هشام، ما نمر به بعد الفقد والصدمات، قد يلجأ الإنسان في البداية لحيلة لخداع عقله وهي الإنكار، فتحاول تغافل ألمك كأنه غير موجود، ثم يأتي الشعور بالغضب، الغضب الذي يندفع داخل الإنسان بعد إدراك خسارته

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • شهدان مندهشة: وكأنك لم تسمع ما قالته! ‫ هشام: إنها لم تقصد! تفكر في صالح الجميع ‫ شهدان: هؤلاء الجميع هو أنتم، ولا مكان لي بينكم ‫ أخذت شهدان حقيبتها وخرجت فانطلق هشام خلفها وهو يناديها: شهدان انتظري، لا داعي لهذا الغضب كله.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ليه افترقنا وليه بقينا اتنين

    ‫ أنا بس واقف أبكي فوق الدرب

    ‫ الكم كان بيمسح دموع العين

    ‫ مين اللي راح يمسح دموع القلب

    ‫ فؤاد حداد

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • تذهب للطبيب النفسي بمشكلة واحدة فتخرج من عنده بعدة مشكلات أخرى، الأمراض النفسية هكذا أحدهما يتبع الآخر. عذرًا يا سيدتي، لقد أخذنا الحديث أنا الدكتور هشام… هشام غازي.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • شهدان سعد، كابنة الجنرال سعد الدين الشاذلي ‫ صفية: ولمَ هي بالتحديد؟ ‫ كمال: كانت أول فتاة تقفز بالمظلة في سلاح المظلات، وكذلك ستكون حفيدتي، ستكون الفتاة الذهبية التي تربح في كل شيء ‫ لم تكن فرحة كمال بشهدان فرحة جد بحفيدته، بل فرحة منتصر فاز في اللحظة الأخيرة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • إنها أمنية تعيسة، الإنسان يزداد شقائه ببقائه في الدنيا وحيدًا، يكون كطفلٍ غادر جميع أصدقائه وبقى هو وحيد في انتظار من يأتي ويعيده لبيته، بيوتنا الحقيقة ليست في هذه الدنيا يا شهدان.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • فرح لأنكِ موجودة يا شهدان، مئات التلاميذ، مئات الحصص، ولم أقابل أحدًا في مثل عمرك يكتب كما تكتبين منذ زمن، ظننت أن هذا الجيل قد صدأ عقله تمامًا، ثم أني مندهش لذلك القدر الكبير من الثقافة في كتابتك، وفي مثل عمرك.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • بدلًا من إعلاء طموحها تحطمون روحها، هل هذا هو التشجيع المطلوب للطالبات! هل هذه هي الطريقة التربوية المثلى، وأنتِ ياأبلة هالة لم تتسائلي عن سبب ردها عليكِ بطريقة غير لائقة، ذلك لأنكِ حطمتِ كبرياءها أمام زميلاتها بدلًا من تشجيعها ‫ .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1 2 3