ابن حرام - علاء عمر
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

ابن حرام

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تتشرب مسام جلدي بقايا الصهد المنبعث من أسفلي، أحب هذا الشعور في الشتاء، أحب الخميس خاصة، عندما يشتعل الفرن الطيني في بيتنا، وربما في كل بيوت القرية، فهو طقس أسبوعي يتكرر؛ ديمومة لا تنتهي. أتحسس الدفء بيدي في تلذذ من يداعب جسدا فائرا لامرأة راغبة، في العاشرة من عمري لكني أشعر بانجذاب عارم لصنف النساء وهو داء سيلازمني حتى النهاية. أتلمس الفرن الطيني الذي ما زال نابضا ببقايا لسعة من دفء وأنتشي. أغمض عيني وشعور من رضا يغمرني. أنام فوق الفرن كل خميس من ليالي الشتاء.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.6 94 تقييم
462 مشاركة

اقتباسات من رواية ابن حرام

أن ديدن الناس النسيان، وأن سمتهم قصر النفس، وأنه ما سمي الإنسان إلا لنسيه وما سمي القلب إلا لتقلبه، وأن الدنيا بين هذا وذاك، لا تدوم لأحد، وأنها لو دامت لغيرك ما آلت إليك، وأنه حقا وصدقا تلك الأيام نداولها بين الناس

مشاركة من Mahmoud Hassan Mahmoud
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ابن حرام

    96

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    تحكي الرواية عن الفساد والظلم والسلطة من أيام السادات إلي الثورة بطريقة درامية. كأنك عايش في الأحداث ، أو كأن الأحداث مرت عليك قبل ذلك.

    الرواية مرت بمرحلتين قبل الكنز وما بعده.

    تمتع الكاتب بأسلوب سهل وسلس في سرد الأحداث.

    الشخصيات قدر الكاتب يوظف الشخصيات في الرواية ، وينتج عنها هذه العمل العظيم.

    لا يوجد شخص واحد مر بكل هذه الأحداث ، ولكن هذه الاحداث حدثت بالفعل وبنفس التفاصيل .

    فارس بطل الرواية من أول الرواية إلي النهاية شخصية جدلية، جدلية في الاسم، النسب، الأخلاق ، الدين والسياسية.

    وأهم النساء في حياة فارس فبدأت بسميحة وانتهت بنازلي. كانت السعادة في حياة فارس مؤقتة وقصيرة.

    "حياتي أن الإنسان مهما قدم للناس من حوله فإنهم سينسونه في أقرب فرصة، بل سيتمنون موته وراحته ليصلوا إلى راحتهم، يحب الناس البدء في عملية النسيان سريعا".

    ‏"قال لي أن ديدن الناس النسيان، وأن سمتهم قصر النفس، وأنه ما سمي الإنسان إلا لنسيه وما سمي القلب إلا لتقلبه، وأن الدنيا بين هذا وذاك، لا تدوم لأحد، وأنها لو دامت لغيرك ما آلت إليك، وأنه حقا وصدقا تلك الأيام نداولها بين الناس".

    #ابن_حرام

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    نمط الرواية له حظ كبير من اسم بطلها " فارس" فهي رواية البطل الرئيسي التي تسير أحداثها في إتجاه واحد و تصاعدي و كل شخصياتها تتماس أو تتقاطع مع هذا البطل.

    علي الرغم من إنجذابي للرواية بسبب سلاسة الراوي في الحكي المترابط بلغه سهلة إلا أن الحبكة الدرامية للحدث المؤسس لبنيان الرواية لم تقنعني بما فيه الكفاية.

    الراوي هو البطل و يسرد حكايته و تفاصيلها من زوايا حياته و كدحه فيها ليل نهار، ثم يدرك لاحقا الأوجه الآخري لحكايته بحلوها بعد مرها مدركا بالوقت الضائع أهمية من شكلوها و كانوا بها.

    كان تكرار إختفاء أو نهاية أغلب الشخصيات المؤثرة بالبطل طوال مسار الأحداث ملفتا و يستدعي التحليل! هل كان ذلك للتأكيد علي الإرتباط الوحيد بالشخصية التي وقع فارس بأسرها علي الرغم من إختفاءاتها المتكرره طوال مسار الأحداث و حتي الظهور الأخير في الختام.

    الشخصيات و الأحداث المسانده جاءت أغلبها سطحية و موازية للبطل في مسيرته المتقلبه ، و برأيي كان يمكن إضافة مزيد من التفاصيل لبعض المسارات و خاصة عائلة التراس بصفتها الصورة المعاكسة لعائلة فارس ، إضافة أن علاقة البطل بهذه العائلة ظلت تطارده و يستدعيها عقله الباطن طوال الأحداث.

    الظهور المحدود و النادر للبعد الزمني و المكاني بالرواية سبب لي نوعا من عدم الرضا و الارتباك.

    كانت العلاقات الجنسية المحرمه -بالأغلب- حاضره في أركان الرواية بصورة ملفته ، بداية بالمنزل الذي تربي فيه البطل ثم مغامرته في المراهقة و نهايتها المؤسفة، داخل قصر كبير البلده ثم في أماكن عمله المختلفه كلها ، حتي خلوته مع عتاة الجبل و مطاريده لم تسلم من هذا الحضور، لم يسلم الا قصر الشيخ و الدير في ربط صريح بالنورانيه و الانسلاخ من الشهوات.

    خلطة الرواية بدت تجارية ، فقر و حاجة ، شهوات و رغبات، صوفية و دروشة دينية ثم ثراء مفاجئ يفتح الأبواب المغلقة و يمهد للسلطة المطلقة ، كل ما سبق تلمح معه صبغة سياسية عابرة بمراحل الرواية الزمنية شحيحة الظهور و الحضور.

    النهاية جاءت خلافا لتوقعاتي الشخصية، مع لمسة دعائية للكاتب غير مبررة و كان يمكن تجاوزها.

    رسالة الرواية وصلتني مشوشه و غير واضحه! و قد يكون ذلك هدف الكاتب إتساقا مع عنوان الروايه حيث يشكل الوقوع في الحرام دوما لغز صعب التفسير؟

    هل معاناة الإنسان و التحديات طوال الطريق ستقود حتما إلي الجائزة و السعاده؟؟ علي الرغم من خطاياه و جرائمة في حق نفسه أو في حق الآخرين!؟

    أم أن الظاهر ليس كما يبدو و قد يخفي دوما وراءه كثير من خبايا هي مسببات للأحداث و مبرراتها.

    علي كل حال لم يصبني الملل طوال القراءه بل كنت حثيث السعي نحو النهاية، و إن دل ذلك فإنما يدل علي براعة الكاتب و حرفيته في أسر القراء.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة مستني بشدة

    أبكتني في أكثر من موضع

    لي زمن لم أستمتع بكتاب كما استمتعت بهذه الرواية

    أحسنت يا دكتور

    في انتظار المزيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    دائما مبدع يا دكتور علاء

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مبدع كالعاده يا أديب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    روعه فعلا يا د علاء

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    المبدع دائما د علاء

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    x

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق