تغريبة القافر > اقتباسات من رواية تغريبة القافر

اقتباسات من رواية تغريبة القافر

اقتباسات ومقتطفات من رواية تغريبة القافر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

تغريبة القافر - زهران القاسمي
تحميل الكتاب

تغريبة القافر

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ لقد شعر بثقبٍ في روحه، ثقب في وسط جسده بين صدره وبطنه، ثقب كبير كأنّه نافذة يستطيع أن يرى منها ما خلّفه وراءه، ❝

    مشاركة من Amal Jamil
  • والزّهور مثلما تتفتّح تذبل وتتساقط عندما تشتدّ حرارة المكان ويسري اليباس فيها. أمّا قلبها هي فيحمل زهرة حياتها الّتي لا تذبل، ولا تتعب من الانتظار والترقّب.

    مشاركة من يسر
  • ‫ -تقدر توقّف كلّ هذا الوجع. بلاد ما تبغاك اتركها، دور بلاد تعيش فيها بكرامتك لو غريب، ولا تعيش فبلاد كلّ همّها ترميك بأمراضها.

    مشاركة من نسرين علي
  • لكنّه لم يثبت في عملٍ واحد، إذ كان يبحث عن شيء لا يوجد إلّا في داخله.

    مشاركة من Abdalluh alrahpy
  • كانت هناك دومًا احتمالات كثيرة، للجوع والشّبع، للحياة والمرض والشفاء وحتّى للموت، لكنّه في تلك اللّحظة وهو داخل الأرض العميقة لم يكن لديه سوى واقعٍ واحدٍ فقط، الجوع ثمّ الجوع ثمّ الجوع.

    مشاركة من Shaima Gad
  • لم يتبيّن كيف تستطيع العتمة أن تحتلّ بصر الإنسان ويصبح أعمى بعينين صالحتين للنّظر ولكن لا يرى بهما، لكنّه في السرداب عرف ذلك،

    مشاركة من Shaima Gad
  • ❞ بدأ المغزل في الدوران، بدأت خيوط الصّوف تمتدّ وتمتدّ بتأنٍّ وصبرٍ. كلّ خيط بمثابة زمنٍ طويل لا ينتهي، كلّ خيط يمضي مع الأيّام والشّهور، يتنامى حتّى تخاله لا حدّ له مُطلقًا، وكلّما انتهى خيط من خيوطها، بدأت في غزل آخر. ❝

    مشاركة من Rose Saeed
  • كلّ شيء يغيب، النّاس والبلاد، أخبار اللّي عرفناهم وحكاياتهم، كلّ شيء يغيب وما يبقى لنا إلّا الوجع.

    مشاركة من Musab Hilal
  • لكنّها القرى، لا يستجدُّ فيها جديد، فالنّاس فيها كما عهدهم وكما تحدّث عنهم والده عبدالله بن جميّل وأمّه الّتي ربّته كاذية بنت غانم، يَصومون عن الأكل والشرب، وقد يصبرون على الجوع والعطش، ولكنّهم لا يصبرون على الكلام.

    مشاركة من Musab Hilal
  • «كلّ حدّ يسقيه الله فهالدنيا من روح إنسان ثاني، كلّ حدّ عطشان الين يلقى لماه»

    مشاركة من Musab Hilal
  • «كلّ حدّ يسقيه الله فهالدنيا من روح إنسان ثاني، كلّ حدّ عطشان الين يلقى لماه».

    مشاركة من مهاب إسلام
  • Ed hm

    مشاركة من Kefah Hussien
  • ⁠‫-ولو ما قدرت تكسرها؟

    ⁠‫ضحك القافر ضحكةً هادرة وهو يجيب:

    ⁠‫-ولا شي، بيقولوا فقير وشوره دمير.

    مشاركة من anne
  • لا ألم يشبه ألمها الّذي غيّبها عن الدّنيا وهي فيها.

    مشاركة من anne
  • يفلت من قبضتها ويركض مسرعًا ليحني جسده ثمّ يُلصق أُذنه بالأرض، ويضيّق عينيه كمن يحاول رؤية شيء ما في العتمة، ويصيخ السمع كأنّ أحدًا يناديه من الأعماق

    مشاركة من Marwa Alieldeen
  • - النّاس يأكلوا بعضهم بعض فهذي البلاد، لسانهم ما تشبع، ما يكلّوا ولا يونوا ليل نهار، ما يعجبهم شي، من الخير يصيحوا ومن الشرّ يصيحوا.

    مشاركة من Marwa Alieldeen
  • "كان يتساءل متعجّبًا: كيف يقضي النّاس كلّ حياتهم في مكانٍ واحدٍ لا يبرحونه؟ وكيف يهابون المضيّ وحيدين إلى الأمكنة البعيدة خوفًا من الجنّ والشّياطين والسّحرة"

    شقّ المسمار طريقه إلى الأسفل، كلّ طرقة على رأسه تُسبّب اهتزازًا في جدران الفلج فتتساقط حبّاتُ رملٍ وحُصيّاتٌ صغيرة من السّقف والجوانب كأنّها غضبٌ على ذلك الحبس ، على تلك الجروح، على الماضي المرّ الّذي عاشه القافر في قريته، على الفقر

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • فالأعمى من أصحاب الجاه بصير بمكانته، والجبان قويّ بماله أو بانتمائه لبيت يعصمه، أمّا هم الفقراء الّذين لا يجدون ظهرًا يحميهم ولا مالًا يرفع من شأنهم فيكونون عرضة لألسنة النّاس ولتجريحهم في كلّ بقعة.

    مشاركة من Mona Serag
  • شقّ المسمار طريقه إلى الأسفل، كلّ طرقة على رأسه تُسبّب اهتزازًا في جدران الفلج فتتساقط حبّاتُ رملٍ وحُصيّاتٌ صغيرة من السّقف والجوانب كأنّها غضبٌ على ذلك الحبس ، على تلك الجروح، على الماضي المرّ الّذي عاشه القافر في قريته، على الفقر

    مشاركة من Abeer Khaled Yahia