كانون الأسود - ما لن تعرفه أمي > اقتباسات من رواية كانون الأسود - ما لن تعرفه أمي

اقتباسات من رواية كانون الأسود - ما لن تعرفه أمي

اقتباسات ومقتطفات من رواية كانون الأسود - ما لن تعرفه أمي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

كانون الأسود - ما لن تعرفه أمي - د. نورهان سعيد
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إن الندم على معرفة شخصٍ ما ألعَن مِن كُرهِه، تندم على الوقت الذي أضعتَه معه والمشاعر التي أُذيبَتْ لأجلِه والكلمات المُنتقاة من قلبِك، أما الكُره فشعورٌ سَهل.‏

    ‫ وبالنسبة لأشخاصٍ مثلنا نختار الطريقة الأصعب دائمًا، نختار الندم‎.‎

    مشاركة من TasneemRagab
  • الآن سأغادر، لكن في يومٍ ما، سأنالُ حقي في الطمأنينةِ مِن العالَم، وعندها لن يتعرَّف القلقُ على ملامحي، سأكون أجمل.‏

    مشاركة من TasneemRagab
  • في الواقع أنا لا أملك سوى ما أحمله في قلبي من حبٍ بالكاد استطعتُ أن أَلوذَ به من عتمة أيامي، وهو كل ما أعطيتُه له. قلبي وحُبي، وبعض المواساة على وجود شخصٍ مثلي في حياتِه. ‏

    مشاركة من TasneemRagab
  • هذه الأيام، سأُدرِّبُ نفسي على قَطع اليَد التي ستؤلمني لو أمسكَني العالَم منها.

    مشاركة من TasneemRagab
  • ربما لو كنتُ بعمرٍ أصغر لبكيتُ وصرختُ أمام الجميع من ألم أفكاري حتى انقطع صوتي.

    مشاركة من TasneemRagab
  • لم أكن أنتظر اعتذارًا بقَدرِ ما انتظرتُ قُبلَةَ مواساةٍ على جبيني‎.‎‏ أنا حزينة الآن أكثر، كأنني قطعتُ ثلاثة آلاف ميلٍ لأجِد عِلةً ما وعندما وصلتُ انتهتْ العِلَل.

    مشاركة من TasneemRagab
  • إن البشر يملكون ذكريات سعيدة أو حزينة، أما أنا، فأملك ذكريات غير مفهومة. إنني كمَن يسير بأقدام من صخر، وأشعر أنّي أثقل من أن تحملني الأرض.‏

    مشاركة من TasneemRagab
  • لكنني لم أكُن حزينة اليوم، بل كان قلبي ينخلع من مكانِه، واليَد التي أردتُها مَعي لا تهتَم.

    مشاركة من TasneemRagab
  • كنت أقضي أيامًا رائعة، أقول لنفسي كل صباح‎:‎‏ لن ننفجر اليوم.

    مشاركة من TasneemRagab
  • أُومن أن العالَم أصغر من أن يحمل أوزارنا غيرنا أو نحمل نحن أوزار البعض، لسنا صغارًا، وكلٌ يعرف عن اللونين الأسود والأبيض حتى لو اختار السَير مع الرمادي.‏

    مشاركة من TasneemRagab
  • غدًا، ينفض كل الذين حولي، يسير كلٌ إلى حياته التي لن تتوقف إن رحلتُ عنها. لقد غادرتُ شخصي المُفضل، فماذا سيفعل بي مَن تبَقَّى؟‎!‎

    مشاركة من TasneemRagab
  • أنعزل كأنني سأنشر عدوى ما ويمكنني البقاء بمفردي، وأنا أكثر مَن يخاف الوحدة والعزلة ويخشى أن يكون فردًا. ‏

    مشاركة من TasneemRagab
  • الآن، لديَّ رغبة عارمة في العودة إلى بدايتي، إلى تلك النُطفة الغبية، ثم الهروب من الطريق المجاور للوعاء حيث لن أتكوّن أبدًا.‏

    مشاركة من TasneemRagab
  • «بأي تواصل أوهمتُ أصابعي؟‏

    ‫ ‏بأي وصول يا خطوتي حلمنا؟‏

    ‫ ‏اليد التي امتدَّت بوردةٍ‏

    ‫ ‏عادت بخَيبَتها وحيدة»‏

    ‫ ‏سوزان عليوان‏

    مشاركة من TasneemRagab
  • أمّا عن الذي يحدث لي ولقلبي فلا تكترث، لقد تألمنا كثيرًا حتى اعتدنا النوم وجراحنا مفتوحة‏.

    مشاركة من TasneemRagab
  • استيقَظت من النوم فزعة، كنت أتحسس قلبي وأتأكد أنه لا ينزف تلك الدماء التي لم أرها لكنني شعرتُ بها.

    مشاركة من TasneemRagab
  • أعتقد أنك جرّبتَ من قبل شعور أن تستيقظ من النوم بنبضاتٍ مضطربة، يعانقك القلقُ من كل جهة، وكأنه والدتك التي تأبى أن تتركك.‏

    مشاركة من TasneemRagab
  • «هل تبكي الأسماكُ‏

    ‫ ‏مثلنا‏

    ‫ ‏في الأعماقِ‏

    ‫ ‏حينَ تكونُ وحيدةً وحزينة؟»‏

    مشاركة من TasneemRagab
  • أنا لم أتعثر وأتسخ من كومة قلق. لديَّ مخزونٌ كبير من القلق، يكفي ليأكلني كل ليلة، لا أحتاج سببًا إضافيًا لأفنى، ربما اليوم سألتهم نفسي قلقًا. ‏

    مشاركة من TasneemRagab
  • يُحدِّث الناس عن الطمأنينة كل يوم، عن طُرق البحث عنها، ويُصدِّقونه، بينما كان هو آخر مسمار دُقَّ في نعش طمأنينتي.‏

    مشاركة من TasneemRagab
1 2
المؤلف
كل المؤلفون