السقوط > اقتباسات من رواية السقوط

اقتباسات من رواية السقوط

اقتباسات ومقتطفات من رواية السقوط أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

السقوط - ألبير كامي, ماهر شفيق فريد, ماهر البطوطي
تحميل الكتاب

السقوط

تأليف (تأليف) (تقديم) (ترجمة) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • أعلم أن المرء لا يستغني عن السيطرة أو أن يقوم أحد بخدمته كل انسان بحاجة إلى العبيد حاجته للهواء الطلق إصدار الأوامر كالتنفس، لابد أن تتفق معي على ذلك؟ وحتى أفقر الناس يتنفسون فمن هو في قاع السلم الاجتماعي مازال

    مشاركة من khaled
  • منزل ساحر، أليس كذلك؟ الرأسان المعلقان هناك هما رأسا عبدين هذه علامة تجارية تدل على أن المالك كان تاجرا للعبيد هه، لم يكونوا يخفون أمورهم في ذلك الزمن كانوا يصرحون بالأمر ويقولون: “إني أملك منزلا، أنا أتاجر بالعبيد، أنا أبيع

    مشاركة من khaled
  • كنت سعيدا. قضيت يوما طيبا: رجل أعمى، تخفيف حكم أملت فيه، مصافحة حارة من زبوني، عدة حركات كريمة؛ وفي الأصيل خطبة متألقة، ارتجلتها لعدة أصدقاء، عن قسوة قلب طبقاتنا الحاكمة ونفاق النخبة.

    ‫ وسرت على جسر الفنون الذ

    مشاركة من khaled
  • إلى أن اعترف في إحدى الأمسيات بأنه لم يحبها قط كان يشعر بالضجر، هذا هو الأمر، كما يشعر معظم الناس لهذا فقد خلق من الصفر حياة لنفسه مليئة بالتعقيدات والدراما شيء ما لا بد أن يحدث – هذا هو التفسير

    مشاركة من khaled
  • طيب وكان يضربها، فكنت تسمع تلك الصرخات المريعة التي كان يتبعها على الفور بفتح النافذة ليصدح موّاله المفضل “ما أجملكن أيتها النساء” وأنا أسألك ما كان رأي الجيران؟ من المعترف به أن كل المظاهر كانت ضد المغنّي، وضد حارسة

    مشاركة من khaled
  • وألقيت بعض الزهور على التابوت الذي بدا لي غالي الثمن على نحو مدهش. وأخيرا، زرت زوجة حارس العقار لأتقبل شكرها الذي قدمته بعاطفة مأساوية. فلتقل لي، ماذا كان كل ذلك يعني؟ لا شيء، مجرد فاتح للشهية.

    مشاركة من khaled
  • ومع ذلك ذهب كل ساكن في البناية إلى غرفتها التي كانت تفوح برائحة حامض الفينول لم يرسل السكان خدمهم، كلا، كانوا ينزلون ليستمتعوا بأنفسهم بتلك الفرصة الذهبية وبالطبع ذهب الخدم أيضا، ولكن بصورة فيها خبث وحين جاء يوم الجنازة، كان

    مشاركة من khaled
  • هم بحاجة إلى مأساة: فعلى كل حال، هي لحظتهم التي يشعرون فيها بالفوقية، هي فاتح الشهية لهم في الواقع، ليس من المصادفة أن أذكر حارسا للعقار فلدي حارس عقار، شرس حقيقي، جوهره سرعة الغضب، مثال على التفاهة والمرارة، من الذين

    مشاركة من khaled
  • ذوقا منها أنها توفيت وهي صغيرة السن لكم كان لها متسع في قلبي! وأكثر من ذلك حين يكون ذلك بسبب الانتحار! يا إله السماوات، كم كانت الجلبة! فالهاتف يرن، ويتدفق فؤادك، وهناك تلك العبارات -قصيرة عن قصد- لكنها مليئة بالمعاني،

    مشاركة من khaled
  • إن ما نحب من أصدقائنا هو الموت الطازج، الموت المؤلم، نحب مشاعرنا نحن، نحن أولا وأخيرا! ‫ وهكذا، كان لي صديق أتجنبه في معظم الوقت كان يثير أعصابي قليلا وضميره يقظ ولكن حين كان على فراش الموت، وجدني عنده، لا

    مشاركة من khaled
  • الموتى؟ السبب بسيط! لم يعد علينا أي التزام في ما يخصهم! إنهم يدعونا أحرارا، نأخذ وقتنا، ونعبر عن مديحنا في ما بين كؤوس الشراب وعشيقة جميلة- وبمعنى آخر- اللحظات الضائعة فلو أنهم كانوا ليجبرونا على القيام بأي شيء، فهو أن

    مشاركة من khaled
  • هل لاحظت أن الموت وحده هو ما يوقظ مشاعرنا؟ كم نشعر بالحب تجاه الأصدقاء الذين رحلوا لتوهم – ألا ترى ذلك؟ وكيف أننا نعجب بسادتنا الذين صمتوا بعد أن ملأ التراب أفواههم! وحينها يأتي مديحنا بطريقة طبيعية، مديحا قد يكونون

    مشاركة من khaled
  • الصداقة، فهي ليست بمثل هذه السهولة: إن اكتسابها عملية طويلة وصعبة، لكن – حين تتحقق – يصعب عليك التخلص منها، فيجب أن تتحملها وعلى كل حال، لا تتصور أن يقوم أصدقاؤك بالاتصال بك هاتفيا كل مساء، كما يجب أن يفعلوا،

    مشاركة من khaled
  • عواطفي المحتدمة واسترسال من هم حولي يدفع بي الي حالة تجلٍ هي مرهقة ومشبعة في الوقت نفسه، إلى درجة أنني قد بدا لي – وأنا في أقصى حدود الإنهاك – أنني قد فهمت أخيرا سر الحياة والدنيا ولكن، بطلوع نهار

    مشاركة من khaled
  • أقول لك إنني لم أكن أبدا شخصا متدينا على الإطلاق، فلسوف تتفهم تفهما أفضل كيف كان اقتناعي خارقا للعادة وسواء كان عاديا أو لا، فهو قد رفعني لمدة طويلة فوق المسار اليومي، ولسنوات كنت أطفو عاليا بدون أدنى مبالغة –

    مشاركة من khaled
  • مختلفا عن الاقتناع الذي استمتعت به بأنني أكثر ذكاء من أي شخص آخر إلى جانب أن ذلك الاقتناع كان بغير ذات موضوع، فهو لدى الكثير من البلهاء كلا، فكلما زادت نِعمي، ازددت شعورا - رغم ترددي في الاعتراف بذلك –

    مشاركة من khaled
  • أبديه من حنق وخبرة وانفعال للدفاع عنهم، يخفف عني أي ديْن نحوهم. فالقضاة يعاقبون الجريمة، والمتهمون يكفّرون عنها، وأنا- حر من أي تبعة، بعيدا عن أي حكم أو عقاب – أسود بحرية وأنا محاط بوهج فردوسي.

    ‫ أل

    مشاركة من khaled
  • يقتلون ففي محنتهم الحزينة، لا شك أن قراءة الصحف كانت تجلب لهم نوعا من العزاء البائس فمثل كثير من الناس، لم يكن بوسعهم بعدُ أن يتحملوا كونهم مجهولي الهوية وأن يكون نفاد صبرهم، قد يكون هو المسؤول جزئيا عن دفعهم

    مشاركة من khaled
  • هذا يضعني فوق مستوى القاضي، الذي أحكم عليه هو الآخر، وفوق المتهم، الذي أرغمه على الشعور بالامتنان لاحظ ذلك جيدا يا سيدي: كنت أعيش في حصانة لم يكن أي حكم يؤثر فيّ: لم أكن عضوا فوق مسرح المحكمة، بل وسط

    مشاركة من khaled
  • ‫ وعلى العكس من ذلك، فإن شرفةً طبيعية، فوق مستوى البحر بخمسمئة أو ستمئة متر، وما تزال واضحة المعالم وتغمرها الشمس، هي المكان الذي أشعر فيه بأني على راحتي، خاصة إذا كنت بمفردي، ساميا فوق النمل الآدمي ولهذا لا

    مشاركة من khaled