المثقفون وأنا - ما زال اسمي مكتوباً في قائمة الأحياء > اقتباسات من كتاب المثقفون وأنا - ما زال اسمي مكتوباً في قائمة الأحياء

اقتباسات من كتاب المثقفون وأنا - ما زال اسمي مكتوباً في قائمة الأحياء

اقتباسات ومقتطفات من كتاب المثقفون وأنا - ما زال اسمي مكتوباً في قائمة الأحياء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • هو منتج، رصد نقوده لإنتاج فيلم «أرضنا الخضراء» حول الإصلاح الزراعي عام 1954، وقد اقتبس الكثير من قصص الأفلام الأجنبية، ولم يكن يذكر اسم المصدر، كما يُحسب له أنه حوَّل الكثير من النصوص الأدبية المصرية الصعبة إلى أفلام ذات مذاق خاص كدعاء الكروان.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • إنه يوسف جوهر الذي تربَّينا على يديه كروائيٍّ، وكاتب سيناريو، وكاتب مقال… حالة بالغة الخصوبة منذ الشباب في الأربعينيات حتى قُبيل الوفاة، وحالة من الإخلاص لرفاق حياته، وعلى رأسهم نجيب محفوظ، ثم ثروت أباظة الذي استقال من رئاسة الكتاب تعاطفًا معه.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • فتاة في الثلاثين من عمرها بالغة البساطة والجمال، تتقن الكثير من اللغات، وتقرأ بها جميعًا، تعيش بين القاهرة والإسكندرية، أبوها سليل عائلة البكري وأمها طبيبة ألمانية جاءت لتعيش مع زوجها في القاهرة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • الآن أتذكر البسيوني وأضعه في صدارة كتابي، حيث إنني لا أتصور عدم وجوده في مسيرتي وإلّا صرت حتى الآن أتعامل مع ثقافة فقيرة محدودة تسعى إلى الاقتباس أكثر من الإبداع، وأحاول إزاحة التراب عن هذا النوع من المثقفين الذين تلقوا الكثير من الثقافة واحتفظوا بها لنفسهم فقط.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وعندما زرته في منزله في سبورتينج رأيت مكتبة حقيقية منظمة في ديكور ساحر أغلبها باللغات الأجنبية، كما أنني زرته في مكتبه في إحدى شركات الكتب في طرف شارع النبي دانيال كان يتعامل معي أحيانًا بتأفف بسبب ذوقي الأدبي ودفاعي عن بعض الأفكار.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1