المعاناة = الألم + الرفض!! الألم ثابت في المعادلة، لكن لما نتقبل الواقع لما نحط التقبُّل مكان الرفض للألم بيعلمنا ويخلينا ننضج
مقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة > اقتباسات من رواية مقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
اقتباسات من رواية مقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
اقتباسات ومقتطفات من رواية مقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
مقتل مريم الحاوي: القطعة الأخيرة
اقتباسات
-
مشاركة من Shimaa Allam
-
غرقت في أفكارها ومشاعرها وهي لا تدري أن طوق النجاة الذي تعلقت به لينجيها من بحر الحرمان، ستفقده عنوة في عرض البحر، وستجد نفسها ببساطة تغرق!
مشاركة من Huda Khalil -
إنت إنسان والإنسان بيختار يتطور، تصرفاتك بتتكرر في الغالب عشان هي متخزنة في دماغك بنفس الشكل، أسلاك مخك بتطلع نفس السلوك، لكن ممكن جدًّا تشد فرامل اليد عن أفكارك اللي بتطلع لوحدها وتختار تغيرها فتغير تصرفاتك..
مشاركة من Radwa Elsheikh -
إن كان هذا هو الحب؟ فكيف تكون الكراهية إذًا؟!
مشاركة من Huda Khalil -
أي حب هذا؟ وكيف تتحول منارة الأمان للفتاة، أبوها، إلى مصدر للفزع بهذا الشكل المخزي؟
مشاركة من Huda Khalil -
احترق الحب، احترق ولم يبقَ منه سوى هذه البطاقات التي تحمل بقايا حب ساذج،
مشاركة من Huda Khalil -
عارف لو حاولت عمرك كله تغير رأي الناس فيك، عمرك هيضيع على الفاضي.
مشاركة من Huda Khalil -
كان كطفل تركته أمه خائفًا فلما عادت اختلطت مشاعره، هل يسعد برجوعها أم يغضب من تركها إياه وحيدًا من البداية؟ ما الذي يفترض أن يشعر به الآن؟
مشاركة من Huda Khalil -
كان كطفل تركته أمه خائفًا فلما عادت اختلطت مشاعره، هل يسعد برجوعها أم يغضب من تركها إياه وحيدًا من البداية؟ ما الذي يفترض أن يشعر به الآن؟
مشاركة من Huda Khalil -
هذا الحيوان الذي حاول الاعتداء عليها فتركها عارية، ليس فقط بلا ثياب بل تركها وقد تعرت كل أوجاعها وقضى على أملها في إيجاد من يراها ويحبها دون مقابل.
مشاركة من Huda Khalil -
«لترى الصورة الكاملة بوضوح يجب عليك الرجوع بضع خطوات للخلف!»
مشاركة من Huda Khalil -
ساعات الحتة تبان بعيدة مش في مكانها، بس لو بصيتي على الصورة الكبيرة تعرفي تحطيها في مكانها.
مشاركة من Huda Khalil -
وعلى الرغم من قوة شخصيتها وقدراتها العقلية، إلا أنها كانت تتمنى أن يقود أحد حياتها ببعض الحنان
مشاركة من Huda Khalil -
لكن مريم علمت بشكل أو بآخر أن صفاء لم تتعثر على درجات الدرج، بل تعثرت في شكوك وغضب زوجها.
مشاركة من Huda Khalil -
فكما حُرم مروان من المال، حُرم من الحنان، وفاقد الشيء يعطيه، وبشدة،
مشاركة من Huda Khalil -
ويمكن القول أنه كان رومانسيًّا كذلك، غير أن سنوات العمر طبعت على روحه قسوة غريبة
مشاركة من Huda Khalil -
لكن، نهاية، بلا نهاية حقيقية أوجعته حقًّا وتركته جريحًا على وشك الموت دون أن تطلق عليه رصاصة الرحمة.
مشاركة من Huda Khalil -
الألم، هو الثابت في المعادلة وأن معاناة البشر تأتي من محاولة تجنب الألم.
مشاركة من Huda Khalil
| السابق | 1 | التالي |
