أساطير هيرودوت - أ.ج.ايفانس, شفيق فريد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أساطير هيرودوت

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

يتناول بعض الأساطير والأبحاث التي سجلها المؤرِّخ اليوناني (هيرودوت 480 – 429 ق م )، ونشرت للمحافظة على ذكرى ما فعله عظماء الرجال، والحيلولة دون حرمان الأعمال العظيمة التي أتاها اليونانيون والبرابرة مما تستحقه من تمجيد، وتسجيل الأسباب التي أدت إلى حدوث المنازعات بينهم. وهيرودوت يطلق عليه أول مؤرخ في العالم ، ويؤخذ على كتاباته المبالغة في سرد الحكايات الخرافية ، والقيل والقال والأساطير. لكنَّ التاريخ كعلمٍ يُعْنى بأخبار الماضي، يرجعه الكثيرون إلى عهْد "هيرودوت" الذي ينسب إليه البدْء بفنِّ كتابة أحداث التاريخ ، وبِهذا نقل التَّاريخ من عالم الآلِهة المتعدِّدة “الآلهة البولياديَّة” إلى علم يهتمُّ بِنشاطات البشَر على الأرض.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.3 3 تقييم
88 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب أساطير هيرودوت

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب “أساطير هيرودوت” للكاتب أ. ج. إيفانز، يعتبر مصدرًا فريدًا يستكشف الطبيعة التاريخية والأسطورية للأعمال التي خلّفها هيرودوت، الذي يُعتبر أحيانًا “أبو التاريخ”. يقوم إيفانز بتحليل الروايات التي قدمها هيرودوت في كتاباته، مفحصًا الخط الفاصل بين التاريخ والأسطورة، وكيف تمزج كتابات هيرودوت بين الحقائق والخيال.

    يستخدم الكاتب أسلوبًا تحليليًا لفهم كيف استطاع هيرودوت أن ينقل معلوماته عبر الأجيال، مشيرًا إلى الطرق التي استخدم بها الأساطير لتوضيح الأحداث التاريخية أو القيم الثقافية للمجتمعات التي كتب عنها. يناقش إيفانز أيضًا السياقات الجغرافية والسياسية والثقافية التي أثرت على كتابات هيرودوت، موضحًا كيف أن هذه العوامل ساعدت في تشكيل فهمنا للتاريخ القديم.

    الكتاب يعد أداة مهمة للقراء المهتمين بالتاريخ القديم وعلم الأساطير، حيث يقدم رؤى عميقة حول كيفية تفاعل الإنسان مع الماضي، وكيف يمكن للأساطير أن تحمل داخلها بذور الحقائق التاريخية. من خلال “أساطير هيرودوت”، يُعرض القارئ على فهم أعمق للطريقة التي يُبنى بها التاريخ ويُروى، ما يجعل هذا الكتاب إضافة قيمة لأي مكتبة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق