نوجين > اقتباسات من رواية نوجين

اقتباسات من رواية نوجين

اقتباسات ومقتطفات من رواية نوجين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

نوجين - أحمد عمر فرج
تحميل الكتاب

نوجين

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • للكلمات معانٍ مجهولة تصلُحُ لجميع الأزمنة!

    مشاركة من 🥀Nourhan🥀
  • سحقًا للأحزان التي جعلت مني شخصًا يشك حتى في اللحظات السعيدة

    مشاركة من 🥀Nourhan🥀
  • «رمسيس الثاني» ذلك اليوم تحتفل فيه أسوان بتعامد الشمس على وجه أحد التماثيل الموجودة له في المعبد في ظاهرةٍ فلكية فريدة، تحدثُ مرتين في العام وليست مرة واحدة ليس هذا فقط ما أبهَرَني، بل إن هذا الملك قد أحبَّ فتاةً من الشعب فتزوجها.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • حالات التحرش الشديد وممارسة الجنس للبقاء على قيد الحياة والزواج القسري واستغلال الفتيات اللاتي دون معيل لممارسة الدعارة كما كان سيحدث معي، وهناك السوريات اللاتي يتخِّذن من الزواج وسيلة للحصول على إقامة في مصر، ولكن سرعان ما تنتهي تلك الزيجات بالطلاق.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كرموني حقًّا، حاولوا جاهدين ألَّا يجعلوني أشعرُ بالغربة والوحدة والفقد الذي كنت فيه، ولكني افتقدتُ الكثير؛ افتقدتُ حلويات رمضان مثل خبزِ المعروك والناعم، والبقلاوة المحشيَّة بالفستق الحلبي، والنمّورة بالقشطة والسكر😷😖

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • تشعر عند قراءتِك رواياتهم بالأصالةِ والواقعية.

    ‫ نظر إليَّ مبتهجًا وقال:

    ‫ - لم أكُن أعلم أنك مثقفة إلى هذه الدرجة يا «نُوچين»! ماذا كنت تدرسين قبل اندلاع الحرب في سوريا؟

    ‫ - الآداب، قسم اللغة العربية.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • تجتمعُ الأسر القبطية في منطقة السبع كنائس بمصر القديمة للقيام بذلك للأطفال بعد ولادتهم، ويُرجِعُ بعض المؤرخين هذه العادة إلى عهد المنصور بن قلاوون، حين كان المسيحيون يرسمون الصليب للتعبير عن تمسكهم بهويتهم الدينية وإيمانهم، رغم تعرضهم للاضطهاد والعنف، ويقول البعض....

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وشبَّك يداه في بعضهما البعض وقبضهُما على بعضٍ ثم أغمض عينيه وحَنِى رأسه وقال: ‫ - لنُصَلِّ ‫ بدأوا يفعلون مثله، وبدأ يقول: ‫ - أيُّها الإله، يا من تُحبُّ الحياة، وتُطعِمُ طيور السماء، وتكسو زنابق الحقول، نُبارككَ لأجل جميع المخلوقات.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أَتعلَمين أنني قد بدأتُ أنسى أن هناك حياة؛ فالحياة أكبرُ كذبة يُمارسها البشر يوميًا، الحياة توقَّفت منذ موت أبي، ثم تَبعَته أختي، ثم اختفت أمي و كذلك أخي، وبقيتُ أنا بمُفردي أترنَّح في تلك الكذبة المُسماة بالحياة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • حي «عباس فريد» بمحافظة أسوان في البداية؛ اعتقدتُ أن سبب تسمية الحي وجود منزل الأديب «محمود عباس العقاد» بالحي، ولكن اتَّضح لي فيما بعد أن الحي سُمِّي بـ «عباس فريد» نسبةً لأول مدير أمن لمحافظة أسوان،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • حي «عباس فريد» بأسوان، مَطلع عام ٢٠١٥ ‫ صباح اليوم الأول من يناير لعام ٢٠١٥؛ أجلسُ في شُرفة منزل العقيد «رامي المصري»؛ الذي صحبَني معه، وافقت زوجته مدام «هالة» على مَضض ولكنّي لاقيتُ ترحيبًا من ابنتيه «مريم» الصُغرى و «سارة»

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وكأنه كلبٌ وجد للتوِّ عَظمةً يستعد لنَهشِها، كان يتحسس كل شبرٍ في جسدي بعينيه، كانت نظراته تقتلني، لم تُؤثِّر عليه توسلاتي، دنوتُ من حذائه وقبلته وقلت له:

    ‫ - أرجوكَ اتركني، لا تفعل بي ذلك، سوف أعطيك كل ما أملك😇

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • إذا بي أرى السيدة «حنين» وابنها «الطيب» يدنُون من دورة المياه وهم ينظرون إليَّ يبتسمون ويقومون بعدِّ النقود كانت السيدة صامتة، لا تتحدث، كان صمتُها يُثيرُ دهشتي، فكان من المُنتَظر منها أن تفعل أكثر مما تصمت، ثم لوَّح «الطيب» إلى ذلك الشاب: ليلة سعيدة يا أبا الشباب.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • «حنين»، سوداء البشرة، قامتها متوسطة، سمينة تشعر بقدومها عندما تنظر إلى العشب وهو يرتعد مَخافةَ أن تدهسه بقدميها، وجهها مستدير، لها عينان بُنِّيتان، شعرها خشن، خلال الثلاثة أشهر لم ترتدِ سوى رداءً وإذا لم تُغيِّره كان ثوبًا من الصوف الأزرق المزركش«~~~أسمع عن الشيعة كراهيتهم لسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • متفائلة حد البلاهة! لأنني أُؤمن بقشة الغريق فلا أُفلتها أبدًا من يدي«

    ‫ إحدى حدائق مدينة أسوان، ليلة رأس السنة، ٢٠١٤.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • نظرتها إليَّ وهي ممسكةٌ بي ولكن خاب أملها؛ فلقد تعلقتُ بمَن تصطحب الموت معها أينما ذهبت، ولكن الموت يرفض أن يصحبني، يرفض أن أرافقه، في كل مرة نلتقي كنت أسأَله عن موعدي! ولكنه تَجَاهلني كأنه لا يعلم .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • «أمُّ معاذ» الرأس الأكبر للمهربين في السودان، اِمرأةً في أوائل الخمسينيات من العمر، سوداء البشرة ممتلئة وقصيرة بعض الشيء، كانت ترتدي ثوبًا بُنِّيًا مُشجرًا، معها شاب عشرينيّ طويل القامة أسود البشرة، مدَّت يدها للسلامِ وقالت: ‫ - أهلًا وسهلاً.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وفي صباح يوم الثلاثين من أغسطس لعام ٢٠١٤؛ وصلنا إلى مطار «الخرطوم»،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كان الدخول للسوريينفي فترة حكم الرئيس محمد مرسي بدون تأشيرة ولكن بعد سقوطه استغل بعض الأشخاص من داعش هذه الميزة للدخول إلى مصر عن طريق سوريا للقيام بأعمال إرهابية فيها، فما كان من الحكومة المصرية إلا أن تضيق الخناق عليهم بإلغاء القرار السابق وإجراء استعلام أمني عن كل من يدخل أراضيها.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كيف يعيشون على المُساعدات التي تأتيهم من خلال مُنظمات الإغاثة، وأن النساء أحيانًا تُستَغل جنسيًّا مُقابل الحصول على الغذاء، كيف أنهم مكروهون مِن قِبَل شعوب تلك الدول والمجتمعات ترفضُ فكرة تقبُّلهم؛ فيلجؤون إلى خيامهم. 😡😢

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1 2