حياة عنيفة - بير باولو بازوليني, معاوية عبد المجيد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

حياة عنيفة

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

"حياةٌ عنيفة" ليست استثناءً عن روايات بازوليني الأخرى التي ينحو فيها إلى اعتماد العامّيّة الدارجة في أوساط سكّان الصفيح لتصوير عالم الجريمة والعصابات التي تغزو المركز وتستوطن الهامش. أبطاله هم الفتية المشاكسون من أبناء الضواحي والعشوائيّات، المهمّشون وسكّان القاع ممّن يقطنون الأكواخ عند تخوم روما، هناك حيث تنعدم البنية التحتيّة وتتفشّى الأمراض ويستفحل الجهل وتستيقظ الفاشيّة. يركّز آلته السرديّة على تتبُّع مسارات بطل الرواية منذ طفولته، فيصاحبه في كلّ تلك الأمكنة، لنتبيّن كيف يقضي وقته بين الحانة والشارع، وكيف يلاقي حبيبته في المروج والسينما، وكيف ينضج وعيه بين السجن والمستشفى.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.4 7 تقييم
146 مشاركة

اقتباسات من رواية حياة عنيفة

نهداها يتبديّان من تحت الكنزة الصوفيّة الخفيفة منتفخين ومتكتّلين، بما يعادل عشرة كيلوغرامًا للثدي الواحد. انتزع تومّازو يده من يدها ثا

مشاركة من Khaled Zaki
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حياة عنيفة

    7

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    تتناول رواية "حياة عنيفة" زاوية مختلفة وجذابة من الحياة الإيطالية من خلال مجموعة صبية من الأزقة والعشوائيات، وطريقة عيشهم التي يتخللها الكثير والكثير من السباب والسرقات والجنس والعنف والضرب والنهب، فهم يعيشون اليوم بيومه، ورغم أن نقطة الانطلاق وموضوعها جذاب، ولكني وجدت التركيز على أجزاء أقل جاذبية وأقل أهمية، لم أتفاعل معها ولا أُحبها، ربما لأنني كنت أنتظر أكثر من ذلك، وربما لأنها فعلاً ليست ذات جاذبية على الإطلاق، وحتى شخصيات الرواية لم أستطع التفاعل معهم بشكل كافي، وأحب الروايات التي تتناول طبقات قد نساها المجتمع وتجاهلها عن عمد، ليقنع نفسه بأن المجتمع مدينة فاضلة ولا يوجد فيه هذا النوع من الناس، الذي ببعض التوافيق وضربات الحظ، قد يكون مكانهم، ولكني لم أستسغ الحكاية هنا، ربما أعود وأقرأ الرواية مرة ثانية في وقتاً آخر، وأقول ربما لأن الرواية تتجاوز الـ450 صفحة، وهو ما جعلني أملُ كثيراً آثناء القراءة، المُميز في هذه الرواية؛ هو التعرف على بشر مختلفين عما تقدمها الروايات الإيطالية، بالإضافة إلى ترجمة "معاوية عبدالمجيد"، أما غير ذلك، لم أجد.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    أنه ينقب في الخراء

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق