من بيروت إلى وادي رم: حكايات 21 يومًا عبر بلاد الشام - علاء مصباح
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

من بيروت إلى وادي رم: حكايات 21 يومًا عبر بلاد الشام

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

إنها رحلة يعبر عنها الكاتب بقوله: «خلال جولاتنا في حواري دمشق بدأت أواصر الصداقة تزداد قوة بيني وبين رفيقيَّ الأجنبيين.. ملامح العلاقة التي رسمناها بصمتٍ في البداية أن يستفيدا هما من مرافقة عربي معهم - هو أنا، وأغوص أنا معهم في عالم السفر وأجوائه الساحرة التي يتقنانها.. الآن وأنا أستعيد معكم هذه الرحلة أتذكر عشرات الدروس التي تعلمتها من صديقي السويسريين، وأنا لا أصدق أننا صعدنا معًا الجبال في لبنان وتجولنا معًا فى شوارع المدينة القديمة لدمشق، ونمنا معًا فى قلب الصحراء الأردنية». بهذه العبارات وغيرها يحملنا الكاتب على أن نخوض معه رحلة هذا العمل بكل مفاجآته.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.7 6 تقييم
50 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب من بيروت إلى وادي رم: حكايات 21 يومًا عبر بلاد الشام

    6

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الكتاب هو تسجيل مغامرة شاب مصري عام ٢٠٠٩ للارتحال برا عبر بلاد الشام بصحبة أصدقاءه الأوربيين في خلال ٢١ يوم، و هو ملخص لأبرز المعالم السياحيه في ثلاث دول عربيه بدءها من بيروت ثم إلى دمشق و ختمها بالأردن و منها بالعباره البحريه من العقبه إلي نويبع بمصر.

    رصد الكاتب في رحلته جمال بيروت، نظافة شوارعها و أيضا غلاء أسعارها كما زار أشهر المغارات الجبليه "جعيتا" و المعروف  بجمال طبيعته. لفت نظر الكاتب تنوع ثقافات أهلها و مظاهر توزيع السلطات السياسيه و آثاره علي حيوية المجتمع و حريته.

    انتقل الكاتب بعد ذلك إلي دمشق حيث الإصطدام بالمجتمع المغلق أحادي التوجه السياسي و آثار ذلك علي تردي الخدمات و سوء المعامله إضافة إلي صعوبة التنقل بحريه.

    الجولات في شوارع دمشق القديمه هي رحلة في التاريخ و شبهها الكاتب بالتنزه في الأجواء الاسطوريه لقصص ألف ليله و ليله.

    كان ختام زيارته بالصلاه في المسجد الأموي حيث كانت مفارقة عذم السماح بدخوله سوى بدفع رسوم لأنه بصحبة سائحين من دول أوروبية علي الرغم من كونه مسلماً.

    كانت الأردن محطته قبل الأخيره حيث كما وصفها " روما العربيه" بآثارها و مسرحها الروماني التاريخي، طاف الكاتب بأشهر معالم الأردن من "البتراء" عاصمة الأنباط إلي البحر الميت علي حدود الضفه الغربيه و حدود فلسطين الحبيبه.

    اصطدم الكاتب في رحلته دوما بمحاولات استغلال السائحين الأجانب حيث تغيب عقلية و ثقافة تنشيط السياحه ليحل محلها الإنتهازيه و الاستغلال.

    كما رصد للأسف التفريق في المعامله بين السائح الأجنبي و العربي ، حيث كانت المعامله تطبيقاً و تأكيدا للمقوله

    " لا كرامة ل نبي في أهله ".

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق