عالم بلا نهاية - كين فوليت, عزة حسون
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

عالم بلا نهاية

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

«ما يمتازُ به فوليت هو قُدرتُه على سردِ الحكاياتِ ففي حبكاته المتداخلة مُتعةٌ كافيةٌ لأسرِ القارئ لواحدٍ وتسعين فصلاً... لن تكون قادراً على وضعِ الكتابِ من يدكَ». الإندبندنت «هذا كتابٌ ضخمٌ بامتيازٍ، وهو شاملٌ ومُفصّلٌ في آنٍ معاً. بين دفتيه حكايةٌ عظيمةٌ تفيضُ بشخصياتٍ آسرةٍ جداً وتستَحْضِرُ بكلِّ براعةٍ حِقبةَ وباءِ الطاعون الأسود الفتّاكِ وولادةَ الطبّ الحديثِ». مجلة تشويس كين فوليت روائي بريطاني يجنح إلى التاريخ في رواياته.وكتبه من أكثر الكتب مبيعاً حول العالم حيث باع أكثر من "160" مليون نسخة. ُعدُّ ثلاثيةُ كينغزبريدج: أعمدة الأرض- عالمٌ بلا نهايةٍ- عمودُ نارٍ (صدرت ترجمتها العربية عن دار المدى)، من أكثرِ الكتبِ مبيعاً على مستوى العالم منذُ نشرِ أول جزء منها عام 1989. من رواياته المشهورة: الظلام والفجر، عالم بلا نهاية، مفتاح ريبيكا . ولد فوليت في كارديف، إنكلترا عام 1949 حصل على إجازة الفلسفة من جامعة كوليج في لندن، ثم أتبعها بشهادة جامعية في الصحافة، فتحت الطريق أمامه ليعمل محرر تحقيقات، أكسبته خبرة في نشر أول رواية له عام 1974 بعنوان" الإبرة الكبيرة " . عام 1978 ينشر روايته بعنوان "خُرم الإبرة" التي رفعتهُ إلى مصاف كبار الروائيين البريطانيين. واكتسحت أرقام المبيعات منذ تصدرها واجهات المكتبات البريطانية، لأنها عادت بالذاكرة إلى التفاصيل الدقيقة للسنة الأخيرة من الحرب العالمية الثانية. عام 1989 نشر روايته " أعمدة الأرض" التي شكل صدورها حدثاً أدبياً كبيراً و"أعمدة الأرض" الجزء الأول من ثلاثية كينغزبريدج. سحرت ثلاثية كين فوليت " الملايين من القراء بدراما الحرب والعاطفة والصراع الأسري التي تدور أحداثها في بريطانيا في العصور الوسطى حيث يتصارع رجال ونساء وأطفال المدينة مرة أخرى مع الاجتياح المدمر للتغيير التاريخي. يتحدث عن ثلاثيته قائلا :" قراءة الروايات هي وسيلة لتوسيع أذهاننا، والدخول في مشاعر الناس المختلفين ..إنَّها أهم من دراسة التاريخ ، لكنني أعتقد أنَّ القارئ عندما يقرأ في روايتي عن هذهِ الفترة سيكتشف بأن خرق القانون من قبل الأقوياءِ يمثل مشكلة كبيرة ، إذ لم يكن الملك في ذلك الوقت قوياً بما يكفي لدعم القانون ، وكان الحكام يفعلون مايريدون ..اليوم ، نرى قادة يخالفون القانون وحكومات تحد من سلطة القضاء ".
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.8 13 تقييم
217 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية عالم بلا نهاية

    14

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    كين فوليت شكرآ علي تلك الحياة الحقيقه التي تحملها روايتك حتي كأني وانا أغلق الروايه بعد خمسة أيام وجلسات قراءة متتالية وطويله وممتعة بين الخوف والرجاء والترقب والتوقع والتمني لم استطيع ابدآ فصل تلك المشاعر وأقصاؤها بعيدآ لم اشعرني اني اقرء أشخاص من خلق انسان شعرت وانا أغلق الروايه كأني اوصد باب التاريخ المظلم علي الذي سيطر علي هذا العالم الذي يقود البشرية الأن وأن ذكر العلم والتطور كأنك تقول أوربا

    قدمت نمازج بشريه لاتموت ولا تفني وان تغيرت تقنياتها تظل أهدافها ثابته ومشاعرها لا تتغير كأنها عصية علي الزمن

    تعلمت جيدآ جدآ من غودوين كيف تحاك الأعيب السلطه وكيف تثمر كيف تشغل المناصب القيادية تلك الحبكة الرائعه لوصول غودوين لرئاسة الدير نموزج خالد للوصول الي سدة الحكم وكل منصب سياسي وكذا النموذج ألأكثر شيوعآ وأنتشارآ فليمون ذاك الطفيلي الذي لاتعيره انتباه حتي يقتل النبات المثمر ويحبس عنه الهواء كيف سار بخطة مدروسة ودأب من عامل محتقر ومن أصول وضيعه جدآ حتي اصبح يناوئ بشده علي منصب الأسقف ذاك نموزج خالد كذلك

    كانت كاريس وميرثن هما الإصلاح والعلم أن تخلي عنهم الذكاء والحزر والقوة لابد انهم عانو كثيرآ جدآ وذلك دأب الأصلاح وهو كذلك نموزج خالد لايتغير وكل شخصيات الروايه ثرية رهيبه كأنها تتحرك فوق صفحات الكتاب بكل وضوح

    معركة الجهل والعلم النور والظلام القديم والحديث الخير والشر كانت الرواية عابقة بنمازج فاعلة بكل ذلك

    تعجب كيف تتطور هذا المجتمع وأصبح علي ماهو عليه ألأن

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    من أجمل الروايات التي قرأتها يجذبك من الصفحة الأولى وقرأته في أسبوعين، يتحدث عن المرحلة التاريخية المتزامنة للطاعون في انكلترا ومعلومات تاريخية أخرى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ممتاز

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق