«النهايات ستُصبح سعيدة إذا تمسكنا بالحياة وتعايشنا معها، الحب الصادق هو الذي اكتمل حتى نهاية المشوار ومهما حاول الآخرون تدميره فروابط القلوب ببعضها لا تُدمر، مهما مرت السنون ومهما اختلفت النهايات.»
ما أخفته السنين
نبذة عن الرواية
أما عن الحياة، فهي ليست كما نُريدها، رُبما تتحقق الأحلام، و لكن بعدما يُسمى بالمعاناة، الحلقة التى يدور حولها الجميع، هكذا دارت الرواية عن فتاة تُدعى إيزل، تلك الفتاة التى تاهت في ألغاز الحياة، التى لا تُحل، و لا تعطى لها سوى الصعاب، كأنها نشبت أظافرها عازمة علي ألا تُعطيها ما جاهدت ثمانية عشر عامًا لتصل إليه. لُغزٌ أستمر لسنوات عديدة، كلما حاولت بائت محاولاتها بالفشل، و لكن ما أخفته السنوات لم يكن سهلًا، لقد أخفت ماضي يؤلم، و تركت أثر في حاضر و مستقبل تلك الفتاة. فهل ستتمكن من حل لُغزها و الخروج من المتاهه أم أنها ستظل تبحث دون جدوى؟! و إن سألت عن معنى اسمها فالرواية ستخبرك إياه، و إن سألت عن اللغز فهو سبب هذه الروايةعن الطبعة
- نشر سنة 2021
- 113 صفحة
- [ردمك 13] 9789776887251
- دار إبهار للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
82 مشاركة