رأفت الهجان
تأليف
صالح مرسي
(تأليف)
"ليست رواية من صنع خيال كاتبها، ولكنها مغامرة صاغتها المخابرات
المصرية وهي تخطو أولى خطواتها في هذا العالم المليء بالأعداء...
لتنجح في زراعة جاسوس مصري أحاط بتاريخه - قبل زرعه في إسرائيل-
الغموض. حمل أكثر من اسم وأكثر من جواز سفر، كان كإنسان يبحث عن
حياة، وكانت المخابرات تبحث عن تواجد لها في تل أبيب. وهكذا عاش
العميل 313 في إسرائيل لسنوات طويلة يحلل وينقل ويرصد الأحداث
والأخبار والأسرار للمخابرات المصرية.
قالوا اسمه «رأفت الهجان »... ولم يكن ذلك اسمه الحقيقي في مصر!
وقالوا اسمه ديفيد شارل سمحون... ولم يكن ذلك اسمه الحقيقي في
إسرائيل!
لا تهم الأسماء...ولكن ما يهم هو حقيقة ما حدث لأشهر جاسوس مصري
في إسرائيل"