معركة النص: مع التحريف المعاصر للأحكام والمفاهيم الشرعية > اقتباسات من كتاب معركة النص: مع التحريف المعاصر للأحكام والمفاهيم الشرعية

اقتباسات من كتاب معركة النص: مع التحريف المعاصر للأحكام والمفاهيم الشرعية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب معركة النص: مع التحريف المعاصر للأحكام والمفاهيم الشرعية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • كما أنَّ المجتهد في أحكام الشَّريعة هو عالم بالفقه والحديث والقرآن والتفسير ولغة العرب، فلا يستخرج الأحكام بناءً على الاحتمال العقليِّ المحض

    مشاركة من Seham Ebied
  • لا يكفي أن تستدلَّ بأيِّ نصٍّ شرعيٍّ ليكون قولك موافقًا للشَّريعة، فالعبرة ليست بوجود أيِّ استدلال بالشَّريعة، بل يجب أن يكون هذا الاستدلال صحيحًا ومستقيمًا وَفق الأصول المنهجيَّة الموضوعيَّة للاستدلال.

    مشاركة من Seham Ebied
  • ❞ حالُ كثيرٍ من هذه الإشكالات أنَّها مطرقة تكسر المناعة لدى قلوب بعض الشباب فيكون قابلًا لأي تحوُّل، ليس لقوَّة هذه الشُّبهة بل لانكسار النفس وضعفها، ❝

    مشاركة من Seham Ebied
  • ❞ إدراك الأفكار وتقويمها يحتاج إلى وقت كافٍ حتى يتمكَّن عقل الإنسان من اتِّخاذ الموقف الصحيح، وهذا يعني أن يتريَّث الشَّخص في أفكاره فلا يجزم بها إلا بعد زمن كافٍ أو بلوغ مرحلة عمريَّة معيَّنة. ❝

    مشاركة من Seham Ebied
  • ❞ الأناة من العقل، وكلَّما زاد الإنسان في عقله وإدراكه قوي تريثه وطال تفكيره، وحين تندفع هذه الشُّبهات والإشكالات في النفس سريعًا فما ذاك إلا لقصور في العقل والإدراك، فالعقل ليس مادَّة نظريَّة أو حالة شعوريَّة نفسيَّة، بل العقل هو الإدراك، ❝

    مشاركة من Seham Ebied
  • ❞ ‫ لا يكفي ذكر أيِّ قاعدة أو دليل شرعيٍّ ليكون القول مقبولًا شرعًا ومنسجمًا مع القواعد الشرعيَّة، فالاجتهاد في الشَّريعة ليس هو الاستدلال بأيِّ دليل، وإنما الاجتهاد هو في الاستدلال المقبول شرعًا، ❝

    مشاركة من Seham Ebied
  • ❞ يجب أن يكون لدى الإنسان همَّة في التعلُّم والبحث في المصادر المعتبرة، تدفعه هذه الهمَّة لأن يقصد البحر والمنبع ويترك القنوات فضلًا عن المستنقعات، ❝

    مشاركة من Seham Ebied
  • ❞ فالخطاب العلمانيُّ المعاصر يشارك بجدارة في تعبئة المفاهيم الشرعيَّة بمعانٍ جديدة تهدم الأصول الشرعيَّة وتجعلها دالة على نقيض ما هي عليه. ❝

    مشاركة من Seham Ebied
  • ❞ إنَّ الرؤية التي يجب أن تحكم نظر المسلم هي «البحث عن مراد الله ومراد رسوله صلى الله عليه وسلم»، وخريطة التفكير لديه يجب أن تكون في السَّير خلف الدلائل الشرعيَّة، والاجتهاد في التخلُّص من الصوارف العارضة. ❝

    مشاركة من Seham Ebied
  • ❞ وألّا يرضخ المسلم لضغط مرحلة زمنيَّةٍ معيَّنة فتكون سببًا في تحريفِ بعض الأحكام، أو العبث ببعض التصوُّرات، أو إحداث أشكالٍ من التلفيق بين أحكام الإسلام والمفاهيم المزاحمة، فالعبرة باتِّباع الحقِّ وليست بموافقة المزاج العامّ، فهذا المزاج والجوُّ العامّ عرضة للتقلُّبات ❝

    مشاركة من Seham Ebied
  • ❞ وأمّا مراعاة المزاج السياسيّ والإعلاميّ، واستحضار الفئات المعادية للإسلام، ومحاولة جذب الاستحسان الغربيّ، فهي أحد المداخل الأساسيَّة المهمَّة التي يلج فيها الإنسان المعاصر إلى تحريف الشَّريعة والعبث بها ولو كان في نفسه فاضلًا أو ظنَّ أنَّه بفعله هذا قد خدم ❝

    مشاركة من Seham Ebied
  • ❞ علموا أنَّ قواهم الفكريَّة والإعلاميَّة عاجزة عن تمزيق سياج النَّصِّ للنفوذ إلى قلب الشعوب المسلمة، فكان لا بُدَّ من حيلة تكون موصلة إلى هذه الغاية من غير الاصطدام بهذا السياج المحكم، فتحرّكت بوصلة المعركة من مواجهة مع النَّصِّ إلى تخطٍّ للنَّصِّ عن طريق مسايرة النَّصِّ الشرعيِّ بجعل كلِّ الرُّؤى والمفاهيم المنحرفة داخلة في مفهوم النَّصِّ، ويقبلها الفهم والتفسير الفقهيُّ ❝

    مشاركة من Seham Ebied
1