ساعد طفلك على التحكم في مزاجه > اقتباسات من كتاب ساعد طفلك على التحكم في مزاجه

اقتباسات من كتاب ساعد طفلك على التحكم في مزاجه

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ساعد طفلك على التحكم في مزاجه أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

ساعد طفلك على التحكم في مزاجه - لويز بيتي
تحميل الكتاب

ساعد طفلك على التحكم في مزاجه

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • فإذا شعر طفلك بالأمان في حياته المنزلية، لن يخيفه العالم الخارجي، فهو بحاجة إلى معرفة أنّ من يعتني به «يسانده» فعلاً، لذا أخبره أنك تحبه، وأنصت إليه عندما يتحدث، وامنحه عناقاً عندما يحتاج إليه يجب أن يشعر الطفل أيضاً بالحرية

    مشاركة من Dina Rabea
  • تُعد التقلبات المزاجية شائعة في سن البلوغ بسبب اندفاع الهرمونات، لذا قد يختبر طفلك مشاعر جديدة وحادة، مثل الشعور بالغضب أو الانزعاج دون فهم السبب.

    مشاركة من Dina Rabea
  • وعلى هذا تُظهر لطفلك أنه من الصحي قبول نقاط ضعفك وإدراك نقاط قوتك بدلاً من السعي إلى تحقيق الكمال، أو محاولة أن تكون شخصاً آخر، وستشجعه على فعل الشيء ذاته.

    مشاركة من Dina Rabea
  • انظر إلى سلوك طفلك بعين التعاطف، فهو لا يتمتع بعد بالنضج أو الخبرة الحياتية ليمتلك مفاتيح التحكم في مزاجه، ودورك هو مساعدته على التعلّم.

    مشاركة من Dina Rabea
  • التعاطف مع الذات يرتبط مع ارتفاع الرضا في الحياة، ومع الحكمة والتفاؤل والسعادة والذكاء العاطفي، إضافةً إلى أنه يقلل خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق.

    مشاركة من Dina Rabea
  • ساعد طفلك على فهم أن الشيء الوحيد في الحياة الذي يمكنه التحكم فيه هو سلوكه ورد فعله على الأشياء.

    مشاركة من نشوى سمير
  • يمكن أن ينشأ الغضب من مشاعر العجز والإحباط عندما يُمنعون من فعل ما يريدون ساعد طفلك على فهم المواقف التي لا يمكنه التحكم فيها، مثل: سبب منعه من اتباع نظام غذائي قائم على الوجبات السريعة، أو الذهاب إلى منزل أحد

    مشاركة من نشوى سمير
  • من خلال تحديد ما يزعج طفلك، قد يصبح من الأسهل مساعدته ودعمه

    مشاركة من نشوى سمير
  • اطلب منه وصف الطريقة التي يشعر بها، أو إن كان بإمكانه تحديد بعض المحفزات التي تسبب تقلبات مزاجه،

    مشاركة من نشوى سمير
  • إن تخصيص وقتٍ من أجل أن تقضيه مع طفلك فقط، سيعزز ثقته بنفسه وشعوره بقيمته الذاتية. وإن أصبحت الخطة جاهزة التزم بها، فإنك بالتزامك بوعودك تعزز الثقة بينكما ما يساعد طفلك على الشعور بالأمن والأمان.

    مشاركة من نشوى سمير
  • امنح طفلك أثمن هدية، وهي وقتك.

    مشاركة من نشوى سمير
  • أنت بحاجة إلى التنظيم والروتين؛ أي إلى بيئة هادئة ومحِبة وممتعة تخلو من الصراع المستمر، أو الصراخ المفرط، أو العقاب الجسدي فإذا شعر طفلك بالأمان في حياته المنزلية، لن يخيفه العالم الخارجي، فهو بحاجة إلى معرفة أنّ من يعتني به

    مشاركة من نشوى سمير
  • قد تكون مواعيد الطعام فرصةً مناسبةً للتحدث أيضاً. بدلاً من ذلك، اقضِ مع طفلك وقتاً حيث يفعل ما يستمتع به كالتلوين أو اللعب، وبمجرد أن يشعر بالراحة وتبدأ الحديث بسلاسة، قد تشعر بأنك بتّ قادراً على مناقشة المواضيع الدقيقة.

    مشاركة من نشوى سمير
  • بدايةً، خذ في حسبانك أن التقلبات المزاجية اعتيادية في مراحل معينة من العمر من سنّ الخامسة حتى السادسة عشرة، حيث تُعزى هذه التقلبات أحياناً إلى الهرمونات أو تغيرات النمو، لكن ما يزيد الأمور تعقيداً هو أن الطفل عادةً ما يفتقد

    مشاركة من نشوى سمير
1