التاريخ الثقافي للقباحة > اقتباسات من كتاب التاريخ الثقافي للقباحة

اقتباسات من كتاب التاريخ الثقافي للقباحة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب التاريخ الثقافي للقباحة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

التاريخ الثقافي للقباحة - غريتشن إي هندرسن, رشا صادق
تحميل الكتاب

التاريخ الثقافي للقباحة

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الجمال، هو على نحو ما، مملٌّ. رغم أنّ مفهومه يتبدّل عبر العصور، لكن على الشيء الجميل دائماً أن يتبع قواعد معيّنة… القباحة غير متوقّعة وتقدّم مجالاً لانهائيّاً من الاحتمالات. الجمال محدود، أمّا القباحة فلانهائيّة، مثل الله

    مشاركة من Duaa
  • تضمّنت أحياناً توظيف أشكال بشريّة مشوّهة كتعاويذ تصدّ العين الشريرة من خلال إثارة الضحك. على ذكر الضحك، لعب القبيحون القدماء دور مقدّمي التسليّة في المآدب والأعياد، فأصبح مبدأ التهكّم جزءاً من إرث القباحة.

    مشاركة من Marwa Alieldeen
  • المؤرّخ القديم هيرودوتس ادّعى أنّ البابليّين كانوا يقيمون مزادات لتزويج بناتهم يحصل فيها من يدفع أقلّ على عروس بشعة، وأنّ المال الذي يكسبونه من عرض الجميلات بالمزاد يُستخدم لتمويل مهر أخواتهنّ البشعات

    مشاركة من Marwa Alieldeen
  • باطنيّاً وظاهريّاً، الوحوش ليست قبيحة بالضرورة، لكنّها تكتسب هذا المدلول عندما تصبح على أهبة التحوّل إلى شبه بشر.

    مشاركة من Marwa Alieldeen
  • عندما تتلاقى الممارسات الجماليّة والفنيّة فإنّها تشرح بوضوح كيف أنّ الأجساد في الفنّ وفي المجتمع لا تكتفي بالإسهام في جينالوجيا القباحة فقط، بل تقوم بشكل جمعيّ بزعزعة أيّ تعريف وحيد للقبيح.

    مشاركة من Marwa Alieldeen
  • في سياق الطبيعة مقابل الثقافة: «جمالُ» كلّ من عادة ربط الأقدام الصينيّة والمشدّات الڤكتوريّة سبّب الشلل أو تكسير العظام، أمّا فنّ الباليه فحوّل جسد المرأة إلى «هيكل عظميّ مشوّه» بكلمات مؤسّسة الرقص المعاصر إيسادورا دنكان

    مشاركة من Marwa Alieldeen
  • التعبير الفرنسيّ المقبول Julie-laide الذي يعني حرفيّاً «الجميلة- القبيحة» يعود بتاريخه إلى القرن الثامن عشر، لكن غالباً ما كانت كلّ من مفردتي «جميل» و«قبيح» ضدّاً للأخرى.

    مشاركة من Marwa Alieldeen
  • ⁠‫عبر التاريخ، قامت تظاهرات القباحة بتحوير وتعقيد المفهوم، بشكل إيجابيّ أحياناً، متحرّكة ضدّ المعايير الجماليّة والممارسات الاجتماعيّة السائدة. الفنّان الدانماركيّ آسغر يورن طرح الفكرة التالية: حقبة دون قباحة هي حقبة لا يحدث فيها تطوّر

    مشاركة من Marwa Alieldeen
  • في القرن الثامن عشر، استُعمِلتْ كلّ من صفة «قبيح» وَ «مشوَّه» كمترادفتين تجمع كلّ منهما المعنيين كليهما، في حقبة وُظِّفِتْ فيها الشخصيّات المشوّهة كذخيرة للنكات الشعبيّة وكأساس للحيل التي تُقدّم في العروض المنظّمة

    مشاركة من Marwa Alieldeen
  • معنى «قبيح» يتبدّل ويتجاوز الحدود، لذلك هو يقوّض جدلاً الحدّ الفاصل بين «نحن» وَ «هم». القباحة تحرّضنا على إعادة تقييم الحدود الثقافيّة، بما فيها الأجساد التي يتمّ ضمّها وإقصاؤها،

    مشاركة من Marwa Alieldeen
  • تساعدنا على إعادة تقييم وجهات نظرنا المتغيّرة. الاستجابة قد تحرّض «مشاعر قبيحة» لكنّ الاشتغال المادّيّ يقوم بما هو أكثر من تحديد شيء ما كـ «قبيح»: هذا اللقاء قد يقترح أنّنا بصفتنا الفاعل المدرِك، ربّما نَكُون نحن مادّةً في غير مكانها

    مشاركة من Marwa Alieldeen
  • الجمال، هو على نحو ما، مملٌّ. رغم أنّ مفهومه يتبدّل عبر العصور، لكن على الشيء الجميل دائماً أن يتبع قواعد معيّنة… القباحة غير متوقّعة وتقدّم مجالاً لانهائيّاً من الاحتمالات. الجمال محدود، أمّا القباحة فلانهائيّة، مثل الله

    مشاركة من Marwa Alieldeen
1