اقتباسات من رواية رفات نبي

الحياة قدر متغير، لا خلود فيه إلا للفناء، الفناء وحده ديمومي.

التجربة هي ما تبرهن على صدق الحكمة

كان الناس يمرضون بالفعل، ولم أدرِ هل يمرضون بفعل إرادة الرب، أم بسبب الخوف القادر على تجفيف مادة الحياة.

كان الناس يمرضون بالفعل، ولم أدرِ هل يمرضون بفعل إرادة الرب، أم بسبب الخوف القادر على تجفيف مادة الحياة.

كان الناس يمرضون بالفعل، ولم أدرِ هل يمرضون بفعل إرادة الرب، أم بسبب الخوف القادر على تجفيف مادة الحياة.

يبدو أن جمال الصحبة هو ما يمنح الأماكن روعتها، يجعلها بهيّة بنفس روعة الرؤية الأولى.

كنت أهرب من الذنب بالاستغراق في تذكره لعلي أمله وأنساه، لكنه كان يزداد إيلامًا وقسوة.

منحت قلبي اليبوسة اللازمة لمقاومة ما يعتريه حين يلين مع الحنين والحزن، والإحساس العميق بالذنب.

بكيت حدًّا لم يعد البكاء مجديًا، وحزنت حدًّا لم يعد للحزن مذاقٌ، وتحسرت حدًّا لم أعدْ أرى فرصة للتوبة.

[كل معرفة عظيمة كانت في الأصل محاولة]

«ما زلت لا أفهمك يا (أخا صالح)، الربّ إن أخذ أعطى فلماذا لا تقبل بالقدر؟»

«ما زلت لا أفهمك يا (أخا صالح)، الربّ إن أخذ أعطى فلماذا لا تقبل بالقدر؟»

- الذكريات الحزينة هي التي نتعلم منها!

‫ - وكيف سنتعلم من الموت وهو قدر؟

على قدر ما تمنحك العزلة صفاءً وأريحية على قدر ما تزيد من تهميشك

في الحياة هناك أحاسيس لا نحب أن نصفها، ليس من أسلوب قد يبرد وجعها إن تكلمنا، الحزن لا نحب أن نصفه، الحرمان، الفراق، والألم…

الرب لن يقتلنا جميعًا يا نوح، لا بد أن يستسلم في النهاية».

أحقر ما في الحياة أنها مهما حدث تستمر، لماذا يجب أن تستمر؟ لماذا لا تقف لتبكي على من يستحقون؟ هل تعشق الخيانة؟! هل تستلذ إحساس الغدر؟!

يبدو أن جمال الصحبة هو ما يمنح الأماكن روعتها، يجعلها بهيّة بنفس روعة الرؤية الأولى.

مُنسَاقٌ أيُّها الإنسَان

‫ إلى مَا أنتَ لَاق.