طيور القدس > اقتباسات من كتاب طيور القدس

اقتباسات من كتاب طيور القدس

اقتباسات ومقتطفات من كتاب طيور القدس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

طيور القدس - أيمن العتوم
تحميل الكتاب

طيور القدس

تأليف (تأليف) 4.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • وَعَلَى الثَّرَى هَذا النَّبِيُّ السّاجِدُ

    ‫ وَبِكُلِّ شِبْرٍ «آيَةٌ» قَدْ رُتِّلَتْ ♥️

    ‫ وَبِكِلِّ زَاوِيَةٍ تَقِيٌّ عَابِدُ

    ‫ تِلْكَ الدِّيارُ مِنَ الإِلَهِ تَضَوَّعَتْ

    ‫ مِسْكًا، وَفَاحَتْ بِالعَبِيْرِ مَساجِدُ

    ‫ وَطَنٌ هُوَ الدُّرُّ النَّظِيْمُ إِذَا بَدَتْ

    مشاركة من Aya Khairy
  • فَمَا لَكُمُ عَلَى ذَبْحِي اتَّفَقْتُمْ

    ‫ وَغاصَ بِلَحْمِ جَوْعايَ الحُسامُ؟!

    وَأَنّ أَخِي.. أَخِي.. مَا رَفَّ رِمْشٌ

    ‫ على عَيْن.. وَمَا سَجَعَ الحَمامُ

    ‫ وَأنّي إِنْ يَجُعْ يَفْزَعْ لِلَحْمِي

    ‫ فَيَأْكُلَهُ إِذا قَلّ الطَّعامُ!

    مشاركة من Aya Khairy
  • وَلَكَِنّما آذَى الحَبِيْبَ حَبِيْبُهُ

    وَضَرَّ بِهِ قَلْبٌ خَلِيٌّ وَتَارِكُ

    ‫ إِذا أَنْتَ أَبْصَرْتَ الذِّئابَ تَجَمَّعَتْ

    ‫ فَلا بُدَّ أَنَّ الجُرْحَ فِي الرُّوحِ فَاتِكُ

    ‫ فَفَتِّشْ عَنِ القَلْبِ الّذِي لَمْ يَعُدْ يُرَى

    ‫ بِجَنْبَيْكَ، وَاسْأَلْ عَنْ دَخِيلٍ يُشارِكُ

    فَإِنْ كُنْتَ ذَا صِدْقٍ فَذُدْ عَنْ كَرِيْمَةٍ

    ‫ عَلَى سُورِهَا المَحْزُونِ تَشْدُو المَلائِكُ

    ‫ سَيَصْدَأُ – يَوْمًا – مَعْدِنٌ غَيْرُ صَادِقٍ

    ‫ وَتَصْفُو عَلَى مَرِّ الدُّهُورِ السَّبَائِكُ!

    مشاركة من Aya Khairy
  • الرَّائِدُ المِقْدامُ لَيْسَ بِكاذِبٍ

    ‫ فِي قَوْمِهِ … وَلَسَوْفَ تَبْقَى (رائِدَا)

    ‫ عمّان- ٧ /١٢ /٢٠١٠م.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • حَسْبِي إِذا مُدّتْ أَيَادٍ لِلْعِدَى

    ‫ أَنِّي كَفَفْتُ عَنِ الخِياناتِ اليَدَا

    ‫ إِنّي حَسَدْتُ القَيْدَ يَلْمِسُ مِعْصَمًا

    ‫ فِي حُبِّ مَسْجِدِهِ الطَّهُورِ تَقَيَّدَا

    ‫ وَيُحِيْطُ بِالقَدَمَيْنِ … مَا مَشَتَا إِلى

    خزيٍ،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • إِنْ كانَ فِي حُبِّ الإِلهِ سَيَغْتَدِي ‫ نُورًا لَنا يَوْمَ القِيامَةِ سَرْمَدَا ‫ ما ضَرَّنِي سَجْنِي لأَجْلِ عَقِيْدَتِي ‫ إِنّي عَجِلْتُ إِلى رِضاها مُنْجِدَا ‫ أنَا سَيْفُها … وَالسَّيْفُ يَقْطَعُ مُشْرَعًا ‫ وَلَسَوْفَ يَبْقَى قاطِعًا إِنْ أُغْمِدَا ‫ إِنْ حُوصِرَ الجسد الكليل

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • سِراجُ الأَقْصى ‫ مهداة إلى شيخ المسجد الأقصى وسراجه الّذي لم ينطفئ: الشّيخ رائد صلاح ‫ كَاللَّيْثِ زَمْجَرَ … كَالعَوَاصِفِ أَرْعَدَا ‫ كَالفَجْرِ أَسْفَرَ … كَالأَذانِ تَشَهَّدَا ‫ وَقَفَتْ بِسَاحَتِهِ المَنُونُ، فَقَال مِنْ ‫ عِشْقٍ لِمَسْجِدِهِ الحَبِيْبِ أَنا الفِدَى ‫

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • فَتَاةُ أَحْلامٍ تَمَنَّعُ وَهْيَ تَرْفُلُ فِي النَّعِيْمِ وَفِي الجَحِيْمِ …

    ‫ وَلَيْسَ يُسْعِدُها وَيُشْقِيها

    ‫ سِوى لَمْعِ الأَسِنَّةِ وَالحِرابْ

    ‫ فَاحْمِلْ إِلَيْها يا فَتَى الأَحْلامِ قَلْبَكَ …

    ‫ وَاتْبَعِ الجُرْحَ القَدِيْمَ

    ‫ وَصَلِّ فِي السَّاحِ الطَّهُورِ

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • مَا جِئْتَ فِي المِيْقاتِ … مَا كَلَّمْتَنِي … ‫ فَعَلامَ تَأْخُذُنِي بِذَنْبِ سِوايَ حِيْنَ يَلِجُّ صَوْتُكَ بِالعِقابْ ‫ فَبِحَقِّ مَنْ سَوَّى (سَدُوْمَ) … وَمَنْ تَجَلَّى فِي ظِلالِ الطُّورِ ‫ (لا تُشْمِتْ بِيَ الأَعْدَاءَ …) ‫ مَا زِلْنَا عَلَى (العَهْدِ القَدِيْمِ)

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • هِيَ القُدْسُ نُورُ اللهِ … أَنَّى لِنُورِهِ

    ‫ بِأَنْ يَنْطَفِي، وَالنُّورُ بِاللهِ خالِدُ

    ‫ لَقَدْ جَاءَها مِنْ كُلِّ صِقْعٍ وَبُقْعَةٍ

    ‫ وُحُوشٌ يُعَمِّيها تَقِيٌّ وَعابِدُ

    ‫ وَكُلٌّ يَراها في الحَياةِ عَرُوسَهُ

    ‫ وَكُلٌّ لِواءَ الحُبِّ لِلْقُدْسِ عاقِدُ

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • يا مَوْطِنِي … ‫ وَأَرُوحُ أَجْهَشُ بِالبُكاءِ … وَلَسْتُ أَدْرِي: ‫ مَنْ تُرَى يَبْكِي عَلَى مَنْ …؟! ‫ كُلُّنا يَبْكِي عَلَى فَقْدٍ، وَمَفْقُودانِ نَحْنُ … ‫ فَمَنْ تُرى يَبْكِي عَلَيْنا يَا حَبِيْبِي ‫ يَا أَجْمَلَ الفِتْيانِ … يَا زَيْنَ الشباب.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وَيَدَاهُ تَهْتِفُ يَا حَبِيْبِي

    ‫ وَيُقَالُ عَنْكَ بِغَيْبَتِي: إِنَّ الهَوَى ذَنْبٌ

    ‫ وَإِنَّكَ طَافِحٌ بِجَمِيْعِ أَلْوَانِ الذُّنُوبِ

    ‫ دَعْنِي أُقَبِّلْ وَجْهَكَ المَذْبُوحَ يَا وَطَنِي

    ‫ فَوَجْهُكَ – مِثْلُ وَجْهِي – لِلشُّحُوبِ

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ها طِفْلةٌ قُطِّعتْ أَوصالُها إِرَبًا

    ‫ وَتِلْكَ عَائِلةٌ بِالقَصْفِ تَنْصَعِقُ

    ‫ وَذاكَ شَيْخٌ على قُرآنِهِ عَكِفٌ

    ‫ تَلَقَّفَتْهُ المنايا وَالمدَى حَنَقُ

    ‫ فَقُلْ لِكُلِّ زَعِيمٍ: أَيْنَ نَخْوَتُكُمْ؟!

    ‫ أَمْ أنّكمْ رِمَمٌ بِالعارِ تَصْطَفِقُ

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أَنَا يَا نَبِيُّ إِلى قَرَارِي:

    ‫ الرُّوْحُ قُرْبَانُ الحَقِيْقَةِ، فَاسْقِنِي أَنْوَارَهَا وَدَقَائِقَ الأَسْرَارِ

    ‫ وَإِِذَا قَسَمْتَ لَهُمْ بِدُنْيَا الوَهْمِ

    ‫ فَاجْعَلْ قِسْمَتِي: (أَنِّي مِنَ الأَنْصَارِ)

    ‫ عمّان- ١٠ /١ /٢٠٠٥م.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وَالقَلْبُ بَيْنَ أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ يَنْبُوْعَاً مِنَ النّورِ المُصَفَّى ‫ وَمَلائِكُ الرَّحْمَنِ دُوْنَكَ قَدْ تَغَشَّاهُنَّ نُورُكَ … ثمّ جِئْنَ إليكَ صَفَّا ‫ (وَالمُرْسَلاتِ عُرْفَا) ‫ (فَالعَاصِفَاتِ عَصْفَا) ‫ أَنْتَ الغَمَامُ وَأَنْتَ مِنْ قَطْرِ النَّدَى أَنْدَى وَأَصْفَى ‫ عَلَّقْتُ رُوحِي في رِحَابِكَ .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وَمَا أَلِفَتْ نَوَارِسُ بَحْرِ (يافا)

    ‫ سِوَاهُ … وَإِنْ يَكُنْ طَابَ المِهَادُ

    ‫ فَصَبْرًا … فَالأَمَانِي قَادِمَاتٌ

    ‫ تَكَادُ تَكُونُ عَنْ قُرْبٍ … تَكَادُ

    ‫ أَلَيْسَ الفَجْرُ يُطْلِعُهُ ظَلامٌ

    ‫ أَلَيْسَ الصُّبْحُ يَسْبِقُهُ السَّوَادُ؟!

    ‫ عمّان- ١٢ /٦ /٢٠٠٩م.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • يُقَدِّسَها البُغَاثُ فَهَلْ رَأَيْتُمْ

    ‫ بُغَاثًا في العِبادِ لَهُ اعْتِقَادُ

    ‫ قُلُوْبُ دَعِيِّ أَشْجَعِهَا هَوَاءٌ

    ‫ يَطِيْرُ، فَلا يَعُودُ وَلا يُعَادُ

    ‫ وَمَا نَفْعُ الجِيَادِ مُطَهَّماتٍ

    ‫ إِذَا مَا قَلَّتِ الأَدْنَى الجِيادُ؟!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • شتّانَ بينَ عقيدةٍ لا تَنْحَنِي

    ‫ وعقيدةٍ عَرّابُها الدّولارُ

    ‫***

    ‫ مِنْ بَحْرِ غزّةَ يَطلُعُ الثّوارُ

    ‫ وَبِحُبِّهم تتفجّرُ الأشعارُ

    ‫ ولهمْ نسجتُ قصائدي وزرعْتُها

    ‫ زَهْرًا، تَغارُ لِسِحْرِهِ الأزْهارُ

    ‫ عمّان - ٢١ /١ /٢٠٠٩م.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وَدُجَى المَغارِبِ، وَالأَعالِي، تَحْتَفِي

    ‫ إِنّي اصْطَفَيْتُ عَلَى القَصَائِدِ أَحْرُفِي

    ‫ فَمَتَى قَصائِدِيَ الخَوَالِدَ تَصْطَفِي

    ‫ عمّان- ٦ /٨ /٢٠٠٩

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • تمتّعْ بالحِذاء

    ‫ إلى العراقيّ (منتظر الزّيدي) الّذي قذف في وجه رئيس أمريكا حذاءه الطّاهر.

    ‫ تَمَتّعْ بِالحِذاءِ بِفَرْدَتَيْهِ

    ‫ وَذُقْ طَعْمَ الهَوانِ بِرَمْيَتَيْهِ

    ‫ وَخُذْها إِنّ (مُنْتَظِرًا) لِيَوْمٍ

    ‫ كَهَذَا قَدْ رَماكَ بِوَرْدَتَيْهِ

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1 2
المؤلف
كل المؤلفون