ذهبيات الصالحين > اقتباسات من كتاب ذهبيات الصالحين

اقتباسات من كتاب ذهبيات الصالحين

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ذهبيات الصالحين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

ذهبيات الصالحين - أحمد عبده عوض
تحميل الكتاب

ذهبيات الصالحين

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • (إِيَّاكَ نَعْبُد وَإِيَّاكَ نَسْتَعِين) إذا كنت أعبدك وأنت الملك، وأستعين بك وأنت الملك، واللهِ، لو اجتمعت الدنيا كلها ضدي أو ضد غيري، فلن ينالوا مني شيئًا.

    مشاركة من Abu Maryam
  • إخواننا أحب إلينا من أهلنا وأولادنا لماذا أيها الإمام الكبير الإمام الحسن لماذا؟ لأن أهلنا يذكروننا بالدنيا، وإخواننا يذكروننا بالآخرة

    مشاركة من Abu Maryam
  • أغلق عليك بصرك، تعش راضيًا مرضيًّا أطفئ نارَ شهوتِكَ تعش صالحًا، احبس لسانك، أمسك عليك لسانك تكن مؤمنًا

    مشاركة من Abu Maryam
  • «كل شيءٍ نفيس يطول طريقهُ»

    مشاركة من Abu Maryam
  • " فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها".. فالحديثُ يقولُ: كنت تقرؤُها، ولم يقل كنت تسمعُها، وثمة فرق كبير بين تقرؤها وبين تسمعها، والقراءة فيها مبادرة، وفيها حثٌ، وفيها التزام بـخلافِ الاستماع وإن تباينتْ أنواعُهُ، واختلفت مصادرُهُ.

    مشاركة من Abu Maryam
  • لكن المسألة كلها في استشعار القرب منه عند الكرب، وعند اليُسر، وعند الشدة، وعند الفرج.

    مشاركة من Abu Maryam
  • يا ليتني قمتُ إلى صلاة الفجر، يا ليتني أديتُ الصلاة في وقتها، ياليتني اتقيتُ اللهَ تعالى في عملي، يا ليتني وصلتُ أرحامي، يا ليتني كنتُ بارًّا بأبي المريض، يا ليتني كنتُ بارًّا بأمي القعيدة، يا ليتني كنت حميم العلاقة بأخي الفقير.. يا ليتني.. يا ليتني... ❞ لغةُ الأموات، كما يقولُ ابن رجب، هي الندم ❝

    مشاركة من Abu Maryam
  • في كل يومٍ لا بد أن تكون في جديد مع الله تعالى، في كل يوم لا بد أن يكون لك فتح مع الله تعالى، فالقلوب تموت من الغفلة، وتحيا بـالإيمان، وتحيا بالذكر، وتحيا بالطاعة

    مشاركة من Abu Maryam
  • تسمرت قدماه في الأرض، وهذه اللحظة وهي التسمر في الأرض يسميها ابن رجب الحنبلي بهذه الجملة الجميلة، يقول: «عسى لمحة من لمحات عطفه ونفحة من نفحات لطفه تأتي على قلبك فتجعل العاصي الحيران تقيًا مؤمنَا راضيًا مرضيًّا».

    مشاركة من Abu Maryam
1